تخيل الشعب الإماراتي لن يثق بحكومته وسيثق بالبهائي محمود عباس ميرزا والرافضي اسماعيل هنية
هرطقات وليست معلومات يا اصدقائي@القرقاشي و م @مسلم كنعاني
المسح العلمي الذي اشرت انا له مقدم على راي شخص مجهول لا يعلم من هو بل لا يعلم ان كان اماراتي اصلا .
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تخيل الشعب الإماراتي لن يثق بحكومته وسيثق بالبهائي محمود عباس ميرزا والرافضي اسماعيل هنية
هرطقات وليست معلومات يا اصدقائي@القرقاشي و م @مسلم كنعاني
لا اعتقد
اول من رفض المبادرة هي حركة حماس واسرائيل بنت على هذا مواقف واستراتيجية عمل تضمنت قضم للسلطة ونفوذها وتمكين لحماس هذا تسبب بعزل الضفة عن غزة ومع الوقت تشكلت سلطتين فلسطينية لا يجمعهم أي هدف
واسرائيل أصبحت خارج اللوم فلا يوجد طرف فلسطيني يمكن التفاهم معه
انت في البداية تتكلم عن رفض فلسطيني للمبادرة و رديت عليك ثم ترد على عن حماس السلطة في يد منظمة التحرير الفلسطنية التي وافقت على المبادرة بشرط ادرجاج عودة اللاجئين الى فلسطين كل الى قربته و مدينته سواء في الضفة او غزة او اراضي 48
السلطة لا تملك القرار بالأساس فسلطتها لا تتجاوز رام الله
وكما ذكرت أول من رفض المبادرة هي حركة حماس حتى قبل إعلانها الرسمي في القمة العربية وعلى هذا بنت إسرائيل استراتيجيتها بتمكين حماس من السيطرة على غزة وفصل غزة عن الضفة وتقسيم فلسطين لمنطقتي نفوذ لا يجمعهما أي مشترك
وللمعلومية حماس رفضت حتى الصيغة المعدلة للمبادرة
قرار جلالة ملك البحرين وصاحب السمو الملكي ولي العهد يثلج صدور أهل البحرين كافة،
لأن الشعب البحريني بجميع أطيافه ومكوناته وإنتمائاته يرفض التطبيع مع إسرائيل.
رجاء يا أخواني الإلتزام بالموضوع وعدم تحريفه،
تره والله لاعت جبدنا،
راجع ارشيف الاخبار وستجد أن أول من رفضها هي حركة حماس منذ لقاء الملك عبدالله رحمه الله الصحفي مع توماس فريدمان واعلان نيته لطرح مبادرة سلام مع اسرائيل وقبل اعلان المبادرة رسمياً من القمة العربية وخرجت كثير من الاساءات تجاه السعودية والملك
وهذه ليست اول مرة فقد رفضوا قبلها فرص متعددة
تعديل انا غير متأكد من الخبر
حدود 67 أضحوكة ولو تم القبول بها فهي هزيمة للفلسطينيين والعرب
على اي اساس يمنح اليهود 78% من الأرضي والفلسطينيين 22% ؟
حماس لا تمثل السلطة الرسمية و لا اهمية لقرارها سواء وافقت او رفصت و هي تعتبر في القانون الدولي حركة متمردة على الحكومة المعترف فيها دوليا .
فهل سمعت ان لحركة حماس سفير لها في الامم المتحدة او في الدول الكبرى طبعا لا .
لذا السلطة الرسمية و المعترف فيها دوليا هي السلطة الوطنية الفلسطنية .
حركة حماس وقت اعلان مبادرة الملك عبدالله رحمه الله ليست في الحكم و تمثل معارضة للسلطة الوطنية الفلسطنية برئاسة ياسر عرفات رحمه الله .
دولة حماس ولا دولة فتح ؟
دولة غزة ولا دولة الضفة ؟
دعوة جلالة الملك مقدرة لكنها مستحيلة
عاد انا قايل لكم نحل المشكله ونحكمهم ولهم حكم داخلي مستقل وخلصنا
تحكم من غير ما تطلق طلقه على إسرائيل .....
الجبناء لا يصنعون التاريخ .....
اسرائيل التي تشحذ التطبيع مني اذن عليها ان تقدم تنازلات
فالحروب ليست فقط بالسيوف بل بالسياسه والفكر هناك دول تنتصر عليك باحتلالها مجتمعك فكريا وتقلبه عليك لدرجة اسقاطك من الداخل
وهناك دول تصدر عليك عقوبات اقتصاديه لتأثر عليك سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وهنا لم تكلف نفسها رصاصه
وهناك دول تفضل الهجوم العسكري كما فعلت امريكا في العراق واصبحت الخسائر من الطرفين ومكلفه على امريكا (اقتصاديا وبشريا وسياسيا من ذيك الايام الى اليوم)
لدي ورقة السلاممادمت استطيع ان اكسب منها دون قتال فلا حاجة للسيف حينها ندخر لايام يستحق ان يخرج من غمده ليس كل شيء يحله السيف
أعرف هذا ولست مختلف معك
قلت حماس هي أول من رفض المبادرة وهذا الرفض مباشرة بنت عليه إسرائيل موقفها واستراتيجيتها
ففي العام 2004 كانت وفاة ياسر عرفات
وفي 2005 كان انسحاب شارون من غزة
وفي 2006-2007 سيطرت حماس على غزة
وفي 2007 أصبح لدينا منطقتي نفوذ فلسطينيتين منعزلتان تماماً عن بعضهما ومستقلتان تماماً عن بعضهم ولا يجمعهما أي إطار سياسي وكلاهما تعلنان دولة تمثل فلسطين
ومنذ ذلك الحين واسرائيل تضمن بقاء حماس وسيطرتها على غزة لتعزيز هذا الإنقسام الفلسطيني عبر تمويل قطري يمر حصراً عبر القنوات المالية الاسرائيلية
يعني واقعياً سقطت المبادرة العربية لأن الطرف الفلسطيني يوجد به ممثلين ويوجد به سلطتين ويوجد به رأيين مختلفين وقرارين مختلفين ولا يوجد طرف فلسطيني منهما يمكن التفاهم معه ويكون قادر على ضمان تنفيذ الفلسطينيين كافة لأي اتفاق
لكن السلطة الوطنية الفلسطنية هي المعترف فيها دوليا .
ارى تنظيم انتخابات رئاسية و نيابية و الفائز يتفاوض مع اسرائيل بدعم خليجي عربي لتحقيق السلام المنشود .