وثائقي الحرب الفلسطينية الاردنية

لي عودة للموضوع بالتفصيل مساءاً إن شاء الله
 
احد الاقاويل
مابعد المعركه
ان ياسر عرفات اختبأ في السفاره المصريه
وتخفى بملابس نساء !!

ولم يعرف سوى اشخاص جداً محدودين
ضمنهم الشيخ سعد العبدلله
لما كان وزير دفاع الكويت

وعلم الملك حسين ولم يقتل ياسر عرفات
وامر بأبعاده عن اراضي الاردن
 
آه من هذه الحرب الملعونة .. غيرت مسار المقاومة الفلسطينية ١٨٠ درجة .. من بعدها بدأ التيه .. من بعدها بدأ الإرتهان لأهواء الطغاة .
من بعدها حادت البنادق عن صدور العدو المحتل .
من بعدها بدأت تجميع نظريات أراذل الأرض من شيوعية وبعثية وغيرها وإلباسها ثوب المقاومة .
الى عام ١٩٩٣ عندها حلت مقاومة الدولار وكروت ال V.I.P محلها .
للأسف عانى الأردن منها أيضا عل الصعيد الإجتماعي والإقتصادي .
 
احد الاقاويل
مابعد المعركه
ان ياسر عرفات اختبأ في السفاره المصريه
وتخفى بملابس نساء !!

ولم يعرف سوى اشخاص جداً محدودين
ضمنهم الشيخ سعد العبدلله
لما كان وزير دفاع الكويت

وعلم الملك حسين ولم يقتل ياسر عرفات
وامر بأبعاده عن اراضي الاردن

ياسر طلع تهريب بملابس عربية ضمن وفد سعد العبدالله
 
محاولة فلسطينيه للانقلاب على الحكم الملكي في الاردن

هذا كل مافي الامر
 
للاسف ان عدد من الانظمة العربية كانت تدعم هذا التحرك ضد الاردن وعلى راسه النظام السوري انذاك حيث تدخلت القوات السورية لدعم الفدائيين في شمال الاردن لكن الجيش العربي الأردني تصدى للقوات السورية المهاجمة التي تكونت من 5 آلاف جندي و250 دبابة والتي توغلت في شمال المملكة ووصلت إلى مدينة الرمثا، بهدف حماية الفدائيين الفلسطينيين من هجمات الجيش العربي، وتواجه بقوات أردنية أقل منها عدداً وعدة ومع ذلك يتمكن اللواء 40 واللواء 60 من تلقين القوات السورية المهاجمة درساً قاسياً خلال القتال الذي استمر 16 ساعة ويتمكنان من دحر القوات السورية وتدمير أكثر من 50 دبابة فيما خسر الجيش العربي الأردني 29 دبابة.

اللواء الاردني اللواء 40 لواء الحديد والنار "لواء الله " كان له اثر كبير في التصدي للقوات السورية الغازية وللتصدي للتخريبيين من الفصائل المسلحة للفدائيين في الاردن




الحقيقة ان هذه الصدامات كانت لحفظ الامن الداخلي وعدم المساس بالسيادة الاردنية ولم تكن ضد جميع الاشقاء في فلسطين بل ضد الفصائل التخريبية من الفدائيين الذي حاولوا فرض سيطرتهم في الاردن
 
للاسف ان عدد من الانظمة العربية كانت تدعم هذا التحرك ضد الاردن وعلى راسه النظام السوري انذاك حيث تدخلت القوات السورية لدعم الفدائيين في شمال الاردن لكن الجيش العربي الأردني تصدى للقوات السورية المهاجمة التي تكونت من 5 آلاف جندي و250 دبابة والتي توغلت في شمال المملكة ووصلت إلى مدينة الرمثا، بهدف حماية الفدائيين الفلسطينيين من هجمات الجيش العربي، وتواجه بقوات أردنية أقل منها عدداً وعدة ومع ذلك يتمكن اللواء 40 واللواء 60 من تلقين القوات السورية المهاجمة درساً قاسياً خلال القتال الذي استمر 16 ساعة ويتمكنان من دحر القوات السورية وتدمير أكثر من 50 دبابة فيما خسر الجيش العربي الأردني 29 دبابة.

اللواء الاردني اللواء 40 لواء الحديد والنار "لواء الله " كان له اثر كبير في التصدي للقوات السورية الغازية وللتصدي للتخريبيين من الفصائل المسلحة للفدائيين في الاردن




الحقيقة ان هذه الصدامات كانت لحفظ الامن الداخلي وعدم المساس بالسيادة الاردنية ولم تكن ضد جميع الاشقاء في فلسطين بل ضد الفصائل التخريبية من الفدائيين الذي حاولوا فرض سيطرتهم في الاردن

اخر حروب دخلها حافظ هي للتخلص من السنة في الجيش السوري زج فيهم نحو اسرائيل ثم الاردن ولم يقدم لهم دعم جوي مطلقا
 
آه من هذه الحرب الملعونة .. غيرت مسار المقاومة الفلسطينية ١٨٠ درجة .. من بعدها بدأ التيه .. من بعدها بدأ الإرتهان لأهواء الطغاة .
من بعدها حادت البنادق عن صدور العدو المحتل .
من بعدها بدأت تجميع نظريات أراذل الأرض من شيوعية وبعثية وغيرها وإلباسها ثوب المقاومة .
الى عام ١٩٩٣ عندها حلت مقاومة الدولار وكروت ال V.I.P محلها .
للأسف انه كل ما قلته صحيح بإستثناء هذه الجملة ! فلا يوجد مشاكل إجتماعية أو إقتصادية بسبب الفلسطينيين ، إقتصادياً على العكس تماماً ، أغلب ملاك الإستثمارات و رؤوس الأموال في الأردن هو الفلسطينيين مزدوجي الجنيسية ، او الأردنيين من الأصل الفلسطيني

للأسف كانت نظرية جلوب باشا صائبة عندما كان في الأردن بتسليم المناصب العسكرية للبدو (أغلبهم من شرق النهر) ، و المناصب الإدارية و السياسية و الإقتصادية للمدنيين (أغلبهم من غرب النهر) ، فالبدو كانوا من اكفأ الأشخاص في خوض الحروب و التخطيط لها ، و المدنيين كانوا أكفأ الأشخاص في إدارة باقي شؤون الدولة ، و لو تلاحظ حتى بعد أيلول بقي الأردنيين من أصل فلسطيني في مناصبهم المدنية و السياسية في الدولة ، و على العكس تم تنحية جزء لا يستهان به من الأردنيين من اصل فلسطيني من الجيش من تمت مراقبهم و ظهرت عليهم علامات عدم الولاء للجيش و الأردن للأسف ، ليس الجميع و ليس القليل لكن كانوا موجودين و الحمد لله تمت تنحيتهم عن الجيش ، أما مثلاً المخابرات بقيوا فيها لأنه أصلاً ليس أي شخص يدخل المخابرات بسهولة ، و منهم مثلاً ضابط المخابرات (وزير الإعلام في الحكومة العسكرية وقتها و مدير الديوان الملكي لاحقاً) الرائد عدنان أبو عودة ، فقد كان ضابطاً فريداً جداً قل نظيره في الأردن و العالم العربي ، الله يطول بعمره و يحفظه و يكثر من امثاله

للأسف عانى الأردن منها أيضا عل الصعيد الإجتماعي والإقتصادي .
 
للأسف انه كل ما قلته صحيح بإستثناء هذه الجملة ! فلا يوجد مشاكل إجتماعية أو إقتصادية بسبب الفلسطينيين ، إقتصادياً على العكس تماماً ، أغلب ملاك الإستثمارات و رؤوس الأموال في الأردن هو الفلسطينيين مزدوجي الجنيسية ، او الأردنيين من الأصل الفلسطيني

للأسف كانت نظرية جلوب باشا صائبة عندما كان في الأردن بتسليم المناصب العسكرية للبدو (أغلبهم من شرق النهر) ، و المناصب الإدارية و السياسية و الإقتصادية للمدنيين (أغلبهم من غرب النهر) ، فالبدو كانوا من اكفأ الأشخاص في خوض الحروب و التخطيط لها ، و المدنيين كانوا أكفأ الأشخاص في إدارة باقي شؤون الدولة ، و لو تلاحظ حتى بعد أيلول بقي الأردنيين من أصل فلسطيني في مناصبهم المدنية و السياسية في الدولة ، و على العكس تم تنحية جزء لا يستهان به من الأردنيين من اصل فلسطيني من الجيش من تمت مراقبهم و ظهرت عليهم علامات عدم الولاء للجيش و الأردن للأسف ، ليس الجميع و ليس القليل لكن كانوا موجودين و الحمد لله تمت تنحيتهم عن الجيش ، أما مثلاً المخابرات بقيوا فيها لأنه أصلاً ليس أي شخص يدخل المخابرات بسهولة ، و منهم مثلاً ضابط المخابرات (وزير الإعلام في الحكومة العسكرية وقتها و مدير الديوان الملكي لاحقاً) الرائد عدنان أبو عودة ، فقد كان ضابطاً فريداً جداً قل نظيره في الأردن و العالم العربي ، الله يطول بعمره و يحفظه و يكثر من امثاله
غلطتي انني لم احدد المدة لهذه المعاناة .
قصدت ان الحياة الاجتماعية والاقتصادية تأثرت من اوائل السبعينات حتى عام ١٩٩٢ بعدها بدأت الأمور تتحلحل .
 
موضوع مضى عليه سنوات وسنوات وربما اكثر اعضاء المنتدى لم يعاصر تلك الاحداث وجيل ذالك الوقت اغلبه توفى الي رحمه الله او يكون في اواخر عمره

فتح ملفات قديمه وخلفات بين العرب هدفها فتنه ومشاكل
 
غلطتي انني لم احدد المدة لهذه المعاناة .
قصدت ان الحياة الاجتماعية والاقتصادية تأثرت من اوائل السبعينات حتى عام ١٩٩٢ بعدها بدأت الأمور تتحلحل .
برضه مش هالمشاكل الموجودة وقتها ، لكنها كانت موجودة بشكل ملاحظ لكن ليس كبير
 
للاسف ان عدد من الانظمة العربية كانت تدعم هذا التحرك ضد الاردن وعلى راسه النظام السوري انذاك حيث تدخلت القوات السورية لدعم الفدائيين في شمال الاردن لكن الجيش العربي الأردني تصدى للقوات السورية المهاجمة التي تكونت من 5 آلاف جندي و250 دبابة والتي توغلت في شمال المملكة ووصلت إلى مدينة الرمثا، بهدف حماية الفدائيين الفلسطينيين من هجمات الجيش العربي، وتواجه بقوات أردنية أقل منها عدداً وعدة ومع ذلك يتمكن اللواء 40 واللواء 60 من تلقين القوات السورية المهاجمة درساً قاسياً خلال القتال الذي استمر 16 ساعة ويتمكنان من دحر القوات السورية وتدمير أكثر من 50 دبابة فيما خسر الجيش العربي الأردني 29 دبابة.

اللواء الاردني اللواء 40 لواء الحديد والنار "لواء الله " كان له اثر كبير في التصدي للقوات السورية الغازية وللتصدي للتخريبيين من الفصائل المسلحة للفدائيين في الاردن




الحقيقة ان هذه الصدامات كانت لحفظ الامن الداخلي وعدم المساس بالسيادة الاردنية ولم تكن ضد جميع الاشقاء في فلسطين بل ضد الفصائل التخريبية من الفدائيين الذي حاولوا فرض سيطرتهم في الاردن

كان في قوات سعودية في غور الاردن ما شارك في حفظ الامن اثناء احداث ايلول الاسود؟
 
كان في قوات سعودية في غور الاردن ما شارك في حفظ الامن اثناء احداث ايلول الاسود؟
القتال كان في عمان والزرقاء و إربد و عجلون و جرش ، يعني في الوسط و الشمال و ليش الغرب
القوات السعودية كانت متواجدة في الجنوب و ليس في الغور ، الشمال و الوسط (و يشمل الغور) كان ماسكه الجيش العربي
 
عودة
أعلى