عتبر ناقلة المشاة المدرعة، القتالية بي إم بي-3 Bmp-3 من أحدث العربات من هذا النوع في الترسانة الروسية(السوفيتية-سابقا). وهي مركبة قتالية مدرعة تم تطويرها في بداية الثمانينات، حتى عام 1987 حيث ظهرت في صفوف القوات المدرعة السوفيتية
التسليح
يعتبر تسلح هذه الناقلة فريد من نوعه، حيث سُلحت بمدفع عيار (100 ملم) طور ليعمل مع أنظمة توجيه إلكترونية معتمدة على مقياس مسافات ليزري وأجهزة تصوير حراري بصوره تلفازية و نظام shtora-1 الفريد للتشويش الصوري (حيث يطلق حزمة من أشعة التحت الحمراء ترسم جدار أمام أجهزة رؤية المدرعات المعادية) وأخيرا تم أضافة نظام Arena (صورة رقم 2) المضاد للصواريخ الموجهة (المضادة للدبابات). أضافة لهذا المدفع، تم تركيب مدفع رشاش من عيار (30 ملم) بصور متوازية للمدفع (100 ملم) محمل على نفس القاعدة لهذا المدفع. إضافة إلى مدفعين رشاش من عيار (7.62 ملم) موجودة على الجوانب الأمامية للمدرعة.
التطوير
استمر التطوير والتحديث حيث شمل زيادة ألواح التدريع وأضافة دروع تفاعلية من الجيل الرابع لتوفر أعلى درجات الأمان لطاقم المدرعة. أما بالنسبة لوحدة الطاقة، فلقد تم تحميل محرك يعمل بوقود الديزل بقوة (860 حصان)، وناقل سرعة تلقائي لزيادة المناورة والسلاسة في الحركة بالتالي زيادة النجاة المدرعة و زيادة دقة الإصابة لهذه المدرعة أثناء الحركة.
الدول المستخدمة للناقلة
استخدمت هذه المدرعة من قبل الجيش الروسي و جيوش الدول التي لاتزال تربطها علاقات دفاعية مع روسيا الأتحادية، أضافة لبعض الدول مثل الجزائر و الإمارات وتركيا (امتياز تجميع البرج لهذه المدرع وتركيبة على ناقلة من تصنيع تركي).
التسليح
يعتبر تسلح هذه الناقلة فريد من نوعه، حيث سُلحت بمدفع عيار (100 ملم) طور ليعمل مع أنظمة توجيه إلكترونية معتمدة على مقياس مسافات ليزري وأجهزة تصوير حراري بصوره تلفازية و نظام shtora-1 الفريد للتشويش الصوري (حيث يطلق حزمة من أشعة التحت الحمراء ترسم جدار أمام أجهزة رؤية المدرعات المعادية) وأخيرا تم أضافة نظام Arena (صورة رقم 2) المضاد للصواريخ الموجهة (المضادة للدبابات). أضافة لهذا المدفع، تم تركيب مدفع رشاش من عيار (30 ملم) بصور متوازية للمدفع (100 ملم) محمل على نفس القاعدة لهذا المدفع. إضافة إلى مدفعين رشاش من عيار (7.62 ملم) موجودة على الجوانب الأمامية للمدرعة.
التطوير
استمر التطوير والتحديث حيث شمل زيادة ألواح التدريع وأضافة دروع تفاعلية من الجيل الرابع لتوفر أعلى درجات الأمان لطاقم المدرعة. أما بالنسبة لوحدة الطاقة، فلقد تم تحميل محرك يعمل بوقود الديزل بقوة (860 حصان)، وناقل سرعة تلقائي لزيادة المناورة والسلاسة في الحركة بالتالي زيادة النجاة المدرعة و زيادة دقة الإصابة لهذه المدرعة أثناء الحركة.
الدول المستخدمة للناقلة
استخدمت هذه المدرعة من قبل الجيش الروسي و جيوش الدول التي لاتزال تربطها علاقات دفاعية مع روسيا الأتحادية، أضافة لبعض الدول مثل الجزائر و الإمارات وتركيا (امتياز تجميع البرج لهذه المدرع وتركيبة على ناقلة من تصنيع تركي).