حزب الله ينفذ كل طلبات و اوامر الغرب و امريكا ؟!!!!
ايوه صحيح مش حزب الله و اسرائيل اصدقاء و رايح و جايين مع حبايبهم الصهاينة
نعم حبايب و الدليل لا يوجد اشتباك امريكي ايراني فى العراق على الرغم ان القوات الايرانية كانت تسرح و تمرح و ما زالت تفعل فى العراق
و الدليل الآخر ان ايران تسلح المليشيات التى تضرب فى الدول العربية و امريكا شاهد ما شفافش حاجة
و الدليل الآخر ان الصهاينة ضربوا القوات الموالية لايران عدة مرات فى سوريا ضمن مسرحيات المقاومة و لم نرى رد من ايران سوى انها توجه الصواريخ لمدن العرب و توجه سلاحها فى وجه النساء و الاطفال فى العراق و سوريا و اليمن
و اكبر دليل ان حزب اللات و الصهاينة حبايب ان الصهاينة يسرحون و يمرحون فوق اجواء لبنان و عوض ان يقاوم حزب اللات هذه الا عتداءات على سيادة بلده ذهب بمسترزقته الى سوريا لقتال المسلمين السنة لانهم فى نهجه و نهج ايران هم العدو و ليس الصهاينة
و ما زال هذا الحزب الصفوي يحرس حدود الصهاينة و سيبقي و الا لو كان الصهاينة يستشعرون منه الخطر لم بقي ليلة واحدة على حدود كيانهم الغاصب و لسوروا لبنان كما سورو غزة
الموت لامريكا و الموت لاسرائيل ثم تقصف المدن العربية
الموت لامريكا و الموت لاسرائيل ثم تحتل المدن العربية
الموت لامريكا و الموت لاسرائيل ثم تقتل العرب و تنتهك اعراضهم و تسلب اموالهم و ممتلكاتهم
كما قال ابن تيمية الرافضة مطايا اليهود و هم كذلك
ما يرعب الصهاينة و من خلفها امريكا هم السنة و قد حاربتهم فى ارجاء المعمورة
حاربوا السنة فى العراق و دمروا مدنهم حاربوهم فى سوريا حتى ان اول ما فعلته ايران فتح الحسينيات فى دمشق
امريكا التى تحاضر فى الحريات لم تحرك ساكناً عندما فعلت مينمار و الصين افاعيلهم بالمسلمين
امريكا عندما انقلب الرافضة على السنة فى البحرين لم تحرك ساكناً بل هى امانيهم كما مكنوا لهم فى العراق و سوريا و مكنوا للحوثي فى اليمن ان يمكنوا لهم فى بقية البلدان
اعظم ما يمكن ان يحدث لامريكا و الصهاينة ان يتحد السنة فما زالوا يضربون الاسافين بين العرب حتى شرذموهم و فرقوهم اكثر من ما هم مفترقين فلو اجتمع السنة بنية صادقة متوكلين على الله لهزموا امريكا بالكلاشنكوف كما هزم اسلافهم على الرغم من قلتهم اعظم امبراطوريتن فى زمنهم فارس و الروم
لكن لا يحدث هذا الا ان تتغربل هذه الامة صالحها من طالحها و يصطفي الله من يشاء ليستعمله لنصرة دينه و هزيمة اعداءه
و لن يمكن الله لأمة كان حب الدنيا مقدم عندها على حب الآخرة و لا تنتصر الامة حتى تدرك ان الجنة تحت ظلال السيوف و لا تكون اكثر الأمم سيادة و أكثرها هيبة و خشية تنزل على قلوب اعدائها إلا اذا كانت على عزم سلفها حين قال خالد بن الوليد فى رسالته إلى كسرى : أسلم تسلم وإلا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون الحياة
أما قبل ذلك فلسنا الا غثاء كغثاء السيل و وضعنا الآن مصداقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
عن أبي عبد السلام، عن ثوبان، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها»، فقال قائل: ومِن قلة نحن يومئذ؟ قال: «بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن في قلوبكم الوهن»، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن ؟ قال: «حب الدنيا، وكراهية الموت».
و قد تداعي علينا المتردية و النطيحة و ملل الكفر جميعها من مشارق الارض و مغاربها فالمسلمين مستضعفين مقهورين انتهكت اعراضهم و اموالهم و انفسهم و نكل بهم فى المعتقلات الجماعية و اجبروا على النزوح من اراضيهم و تسلط عليهم كل طاغي و متجبر و نزل العدو ديارهم و حوربوا فى دينهم حتى اصبح اصحاب البدع أهل حضوة .. كيف يكون هذا و هم أمة المليار ؟!! و لكن غثاء كغثاء السيل
و الله المستعان
الطفيلي امين حزب الشيطان السابق
له مقطع بالتيوب
يتحدث عن الحزب بأنهم حرس حدود لإسرائيل