‏ترمب يقول إنه سيلجأ لـسناب باك لإعادة فرض العقوبات على إيران

قريبا سيتم انتخاب بايدن وسيعود الاتفاق النووي وتتحرر ايران كليا من الضغوط الغربية وتتفرغ لاتهام ما تبقى من الدول العربية​
 
لو ينزل حتى للسناب شات الصفقات الروسية الصينية في الطريق ... أو البديل أول قنبلة نووية قبل ال 2021 م
 
ما آلية عودة كل العقوبات؟


من الواضح أن الإدارة الأميركية ستعمل خلال أيام على تفعيل ما يسمى آلية "عودة كل العقوبات" المتضمنة في الاتفاق النووي الموقع بين إيران والقوى العالمية الست، والذي يسمح بإعادة جميع العقوبات إذا قدمت إحدى الدول الموقعة عليه شكوى بأن إيران انتهكت الحظر، وهو أمر هدد به المسؤولون الأميركيون مراراً إذا لم تنجح محاولة تمديد حظر السلاح على إيران.


وبينما يقول البعض إن الولايات المتحدة تفتقر إلى السلطة القانونية لتفعيل هذه الآلية؛ لأنها انسحبت من الاتفاق عام 2018، إلا أن إدارة ترمب تشير إلى أنها لا تزال من الناحية الفنية طرفاً في الاتفاق، ومن ثم يكون من حقها الاحتفاظ بالحقوق بموجب قرار الأمم المتحدة رقم 2231، الذي صدق على الصفقة وشمل بند "سناباك" أي عودة جميع العقوبات الدولية التي كانت مفروضة قبل التوصل للاتفاق وهو بند يسمح لأي دولة بمفردها بإعادة فرض جميع العقوبات على إيران بما في ذلك حظر الأسلحة.


السند الأميركي


تستند الولايات المتحدة وهي دولة موقعة ومشاركة في الاتفاق، على أن قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231 لم ينص على أي حالة طارئة لما ينبغي القيام به في حالة انسحاب أحد المشاركين من اتفاق إيران النووي، وما إذا كان بوسع طرف أن يتخلى عن الاتفاق مع الاحتفاظ بحقه في ممارسة آلية إعادة العقوبات. وسواء صِيغ الاتفاق بهذه الطريقة في عهد الرئيس أوباما عن عمد أم استفادت بها إدارة ترمب، فلن يحدث ذلك أي فرق.


ولا يبدو أن الولايات المتحدة ستواجه أي مشكلة في إثبات أن إيران خالفت الاتفاق النووي، فقد ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن طهران خصبت اليورانيوم بدرجة نقاء تزيد على 3.67 في المئة، كما زادت مخزونها من اليورانيوم المنخفض التخصيب إلى أكثر من 300 كيلوغرام، وخزنت كميات زائدة من الماء الثقيل، واختبرت أجهزة الطرد المركزي المتقدمة، وأعادت عمليات التخصيب في منشأة فوردو، كما أكدت الوكالة أن إيران ترفض السماح للمفتشين الدوليين بالدخول إلى المواقع النووية المشتبه بها وربما تخفي مواد وأنشطة نووية غير معلنة.



ويقول ريتشارد غولدبرغ، عضو مجلس الأمن القومي الأميركي سابقاً والباحث في مركز الدفاع عن الديمقراطيات، أنه لا يمكن لبريطانيا أو فرنسا المجادلة بأن إيران في حالة عدم امتثال كبير لالتزامات الاتفاق النووي، وهو الأساس القانوني لشكوى إعادة العقوبات.


ويضيف غولدبرغ أنه في حين أن كلا البلدين إضافة إلى ألمانيا، شرعت في آلية لحل النزاعات الخاصة بالاتفاق النووي وحذرت إيران من وقف تقدمها النووي، إلا أنهم لم يكن لديهم الشجاعة لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن، على الرغم من أن آلية العودة السريعة لم تكن فقط لتُحمل إيران المسؤولية عن أنشطتها النووية، ولكن أيضاً تمدد تلقائياً حظر الأسلحة المفروض على إيران، وتمنع روسيا والصين من زيادة زعزعة استقرار الشرق الأوسط من خلال بيع الدبابات والطائرات المقاتلة وغيرها من الأسلحة إلى إيران.

للاستزاده في التحليل:

 
على فكرة جون بولتون من أشد المعارضين لتفعيل snap back
 
قريبا سيتم انتخاب بايدن وسيعود الاتفاق النووي وتتحرر ايران كليا من الضغوط الغربية وتتفرغ لاتهام ما تبقى من الدول العربية​
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:
هَلَكَ كِسْرَى، ثُمَّ لاَ يَكُونُ كِسْرَى بَعْدَهُ
وَقَيْصَرٌ لَيَهْلِكَنَّ، ثُمَّ لاَ يَكُونُ قَيْصَرٌ بَعْدَهُ
وَلَتُقْسَمَنَّ كُنُوزُهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ

مهما حاول الفرس احياء امة فارس او اعادة عرش كسرى
فلن يستطيعوا والتاريخ يثبت صدق نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

فلم يسجل التاريخ اي انتصار للفرس او الإيرانيين طوال تاريخهم لاكثر من 1440 سنة

وأنهم لا يفوزون في الحروب بل يلجؤون للمفاوضات
وحروبهم دائما عن طريق الوكالة فقط عن طريق عصابات اراهابيية تمولها بالمال والسلاح
و تصنع مليشيا من غير امتهم الفارسية
من اذناب العرب كحزب الشيطان اللبناني وانصار الشيطان اليمني والحشد الرافضي العراقي وغيرها

 
نتاهيو :تقف إسرائيل بفخر إلى جانب الولايات المتحدة في السناباك
 
عودة
أعلى