من خلال متابعتي لما ينشر باللغة الفارسية،
هناك زخم إعلامي تنشره إسرائيل باللغة الفارسية عن اتفاقية التطبيع الإماراتي الإسرائيلي،
وهناك تحليلات باللغة الفارسية، تقول بعد صفقة "اتفاق أبراهام" بين الامارات وإسرائيل من المرجح أن تقوم الإمارات بدور الوسيط بين إسرائيل وإيران كما كانت سلطنة عُمان تقوم بهذا الدور في السابق، لكن هذه المرة قد تكون مختلفة عما كانت تقوم به سلطنة عمان، ولربما في نهاية المطاف تنجح الإمارات في جلب إسرائيل وإيران إلى طاولة المفاوضات وعقد صفقة سلام بينهما.
لأول مرة قبل عدة أيام في برنامج بث مباشر على الإنترنت من داخل إيران استضاف المدير السابق للمنتخب الإيراني لكرة القدم والكابتن السابق لفريق بيرسبوليس "محمد مايلي كهن" قال: ضرورة اعتراف إيران بإسرائيل، إذا قبلنا الأمم المتحدة فيجب علينا أيضاً قبول أعضاء الأمم المتحدة، لا ينبغي أن نقول الموت لهذا البلد وتدمير هذا البلد أو ذاك، لا .. عندما نقبل الأمم المتحدة، لا يمكننا قبول بعض الأشياء ورفض أشياء أخرى".
التعديل الأخير: