سماع دوي انفجار في العاصمة اللبنانية بيروت

Screenshot_20200805_133246_com.google.android.apps.maps.jpg


لماذا لا يظهر موقع الانفجار؟؟
 
طبقا للصور المنشورة لتخزين المادة الكيماوية في المرفأ
هل من الممكن علميا ان يحدث فيهاانفجار صغير وهي بجانب بعض وتستمر لدقائق بعدها يحدث انفجار كبير متجانس كأنها قطعه واحدة ؟

الي شفته بالصور هي متفرقه وكل واحدة لحال
ليش ماصارت سلسلة انفجارات بين كل انفجار والثاني ثانيه او جزء من الثانيه الي صار انفجار واحد كبير متجانس كانها قطعه واحدة او قنبلة واحدة
 
حتى الآن الرواية غامضة :

كميات هائلة من نترات الامونيا في بلد ليس بالزراعي.


نترات الامونيا لا تنفجر حتى ولو تم تعريضها للنار مباشرة فهي تذوب ولا تنفجر .

هي تنفجر في حال خلطها بمواد آخرى لغرض آخر غير الاسمدة.

يعني حسب الرواية اللبنانية كان هناك 2700 طن من الآمونيا مخلوطه و جاهزة للإنفجار لمدة 5 سنوات في الميناء !!!! كلام غير منطقي .


 
هل سيهب العرب لنجدة اللبنانيين ؟
هل سنري قوات انقاذ مصريه او عربيه لنجدة اهل بيروت ؟
هل فعل العرب جسور جويه لنقل المستلزمات الطبيه والمعونات الغذائيه الي لبنان ؟
هل سيصدر بيان تضامني او يجتمع العرب لإنقاذ لبنان من الفوضي التي تمر بها قبل وبعد الانفجار؟
سؤال يحيرني لماذا سيقوم العرب بذلك؟
 
العالم العربي اصبح في ايدي المليشيات أسباب وجود هذي المليشيات .يكمن في عدم وجود عداله اجتماعيه مما جعل هذي المليشيات تبحث عن من يدعم ارهابها من الخارج لوكان هناك عداله اجتماعيه القضاء كفيل بحسم الموضوع انتظروا ماحدث في لبنان يحدث في العراق
 
@ AKATSUKI AKATSUKI اقرأ كتاب Rome and the Arabs: A Prolegomenon to the Study of Byzantium and the Arabs. وبخصوص الشكل لا علاقة قطعية بين العرق والاثنية.
 
اذا كام هناك ٢٧٥٠ طن من نترات الامونيوم فى الميناء منذ بضعة سنين ..
و بقيت هذه الكمية فى الميناء حيث يملك حزب الله النفوذ ليسحب منه دون ان يحاسبه احد ..
ثم فجاة تكتشف العديد من الدول ان حزب الله يهرب اليها اطنان من نترات الامونيوم ...
حسنا .... اعتقد ان الكمية التى انفجرت اقل من ٢٧٥٠ طن بنسبة معتبرة
 
حزب الله احد مكونات النسيج اللبناني
يعني لازم نطرد حزب الله من لبنان حتى يرضى بعض العرب
حزب الله الان اكثر قوة نفوذا فى لبنان ..

و فى عداء صريح مع السعودية..
اعتقد ان السعودية ستكون حذرة فى نوعية الدعم الذى سقدمه
 
عودة
أعلى