سماع دوي انفجار في العاصمة اللبنانية بيروت

واعد

وزيرة الإعلام اللبنانية منال عبدالصمد تعلن استقالتها من الحكومة
 
فرنسا ترتب لجعل لبنان قاعدة في معركتها القادمة في شرق المتوسط

ههههه الجغرافيا اللبنانية ستضيف للصراع الامريكي السعودي الايراني الاسرائيلي على مساحتها صراع جديد وهو الفرنسي المصري التركي الاسرائيلي

 
فرنسا ترتب لجعل لبنان قاعدة في معركتها القادمة في شرق المتوسط

ههههه الجغرافيا اللبنانية ستضيف للصراع الامريكي السعودي الايراني الاسرائيلي على مساحتها صراع جديد وهو الفرنسي المصري التركي الاسرائيلي


وش مصلحة فرنسا تخش في بلد شبه منهار وتجعله قاعدتها في الشرق الأوسط ,, يارجل حتى مؤتمر باريس عبارة عن شحذة مساعدات بإشراف فرنسي ماهم حاطين حتى من جيوبهم ؟
 
الاحتلال الفرنسي الجديد خير من حكومة بهائم يديرها كلب إيراني اسمه حسن نصر الكلاب
 
وش مصلحة فرنسا تخش في بلد شبه منهار وتجعله قاعدتها في الشرق الأوسط ,, يارجل حتى مؤتمر باريس عبارة عن شحذة مساعدات بإشراف فرنسي ماهم حاطين حتى من جيوبهم ؟

فرنسا تتحرك في خطين

خط استعراضي تصعد فيه اللهجة في لبنان وتحشد المسيحيين والسنة والدروز (حلفائها) (الطرف الأضعف في لبنان) وتضع نفسها مظلة لهم ولمطالبهم مهما ارتفعت

خط واقعي ومن تحت الطاولة تبتز من خلاله حزب الله وحركة أمل والتيار الوطني الحر (احزاب السلطة وقوى الأمر الواقع) بتعريضهم لخطر تحقيقات دولية وتدويل قضية لبنان او دعم صراعها في شرق المتوسط


وش بتستفيد من جعل لبنان قاعدة لصراعها في شرق المتوسط ؟

هنا ما اقصد إن الموضوع يتعلق بقاعدة عسكرية فقط ،، لو رعت فرنسا ترسيم حدود بحري بين اسرائيل ولبنان ستكون اهم لاعب في قضية صراع الغاز في المتوسط وستكسب صوتين في الصراع وربما تكون ضامن للاتفاق وهذا يمنحها وجود عسكري في صيدا وبيروت وطرابلس وتقفل على تركيا وروسيا المجال الساحلي لشرق المتوسط

offshore_energyX375.jpg


بس هل أمريكا والسعودية وإيران سيكتفون بالمراقبة ؟


هناك صراع بين فرنسا وأمريكا فيمن سيرعى اتفاق ترسيم حدود بين لبنان واسرائيل ومن سيكون ضامن للإتفاق

فيه طلب قدمه الرئيس عون والرئيس نبيه بري من 2017 لفرنسا بتفويضها بالمساعدة في ترسيم الحدود البحرية مع اسرائيل
 
الاحتلال الفرنسي الجديد خير من حكومة بهائم يديرها كلب إيراني اسمه حسن نصر الكلاب

أي وجود فرنسي في لبنان سيغطي حزب الله مع الوقت لأنها ستحتاجه في لبنان وسوريا
 
عودة
أعلى