حزب العدالة التركي تلميذ المدرسة الخمينية في السياسة وهي بناء العلاقة مع الدول على محورين الاول رسمي تتعامل به مع الدولة والثاني تشكيل ميليشا وتيار موالي لها خارج سلطة الدولة فما لايأتي بشكل رسمي غير الرسمي يحققه وكذلك في التفاوض تعتمد اثارة المشاكل وسياسة حافة الهاوية مع الطرف المقابل حتى يجلس للتفاوض معها وتخرج بشئالاتراك لدلوقتي بيلعبوها صح
شكل التعاون معا إيران علمهم اصول اللعب
تيجي تشوف تدخلتهم هتلقاها عن طريق قوات دربوها ودعموها وسلحوها بستثنى تدخلهم في العراق لأنهم بيقاتلو هناك بجيشهم باقي تدخلاتهم بوحدات بسيطه لاتشكل اي عبئ لهم والجماعات المتحالفه معهم شغاله على الأرض وهم دعم لوجستي عسكري
وللاسف العرب لا تتعلم