السيسي يطالب الإعلام بعدم الحديث عن حل عسكري لأزمة سد النهضة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
المشكلة انه لا توجد طريقة لحل هذه المشكلة
الاثيوبيين متعنتيين​
بالنسبة للخيار العسكري فمن الاول نقول للاعضاء المصريين انه مستحيل ، لكن اعتقد انك شفت ماذا كان يحصل من سيناريوهات مضحكة
اثيوپيا لاتريد ان تحيط نفسها بالاعداء، وبالضبط اعداء يتحدون ضدها ، فمشكلة الماء لن تكون مع مصر وحدها
لهذا هناك باب للتفاوض ، لكن الغلبة فيه كلها لاثيوپيا
 
كذب..تفاوضنا وارجعنا سيناء كاملة..وتفاوض النيل لم ينتهي وان شاء الله مصر ستضرب السد.

لا يوجد شئ من هذا الكلام سيناء ما زالت تخضع للتنسيق المسبق
لا ترسم لنا صور هوليودية بعيدة عن الواقع
 
على الورق و لكن التحرك فيها يستوجب التنسيق المسبق و هذا امر لا يمكن لاحد ان ينكره



فقط في عقلك الصغير
لا حاجة لي للرد علي مشاركات تافهه عن سيادتنا لسيناء وهكذا امور ومشاركتك
 
فقط في عقلك الصغير
لا حاجة لي للرد علي مشاركات تافهه عن سيادتنا لسيناء وهكذا امور ومشاركتك

انا غير مقتنع بردك بكل صراحة يبدو انك غير ملم بالامور
عليك ان تدرس الاتفاقية جيداً بما أنك من منظرى المفاوضات
 
ما قولنا الكلام دا من الاول، بلاش من لغة التهديد والدونية في التعامل مع اثيوبيا....بس يلا كلها بوقين لرفع الروح المعنوية وفي الاخر بنرجع نطبطب ونبرر.
 
البعض من فرط اليأس والبؤس والاحساس بالدونية ينتظر اي خبر مصر ليعبر عن شماتته
لله درك يامصر وجيشك وشعبك

تحية للعرب الاشراف الذين يحبون الخير لمصر
وتحية للأقزام الذين يمتعون اوقاتنا بردودهم المقرفة المضحكة
 
اشك فى ذلك فردك يدل انك غير مطلع على تفاصيل الاتفاقية اطلاقاً و لا حتى مطلع على الواقع منذ نفاذ الاتفاقية الى يومنا هذا



درستها وكلامك مضحك بصراحة
تحيا مصر العظمي
 
البعض من فرط اليأس والبؤس والاحساس بالدونية ينتظر اي خبر مصر ليعبر عن شماتته
لله درك يامصر وجيشك وشعبك

تحية للعرب الاشراف الذين يحبون الخير لمصر
وتحية للأقزام الذين يمتعون اوقاتنا بردودهم المقرفة المضحكة

لا يوجد احد لا يحب مصر
هذا تبرير لفشل التعاطي مع ملف سد النهضة
خاصة لمنظري الحل العسكري و ثم تراجعوا للتنظير للمفاوضات و غداً ينظرون لامر آخر
كما قلنا سابقاً البعض فقط مع الخيل يا شقرا كلامهم لا يمت للواقع او التفكير العسكري او الاستراتيجي بصلة
مجرد ترديد بروبجندا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى