وزير الخارجية السعودي في الجزائر

بإذن الله رح تكون في استثمارات في الجزائر 🇩🇿 soon

تركيا حاليا تعتبر اكبر مستثمر اجنبي في الجزائر
الخليج متأخر نوعا ما رغم أن استثماراته في الجزائر هي الأكبر في المنطقة
 

الموضوع ف ليبيا ليس مثلما تصوره
هناك مؤيدين للملكة و العكس
نفس التوجه ف الجزائر
هناك من يرحب باي تقارب و الآخرين يرونها
خطر على الجزائر (ومع كافة دول الخليج عامة وهذا تعرف ك جزائري و ليس علمانيين فقط)
خصوصا ان مااوصل ليبيا اليوم هو الجامعة العربية و نفس الشيء لليبيا
فلا تتوقع ان اعيان القبائل (يبحثون عن المال او أي شيء آخر )
الاطراف التي تستطيع التأثير على القبائل
هم الجزائر و جمهورية مصر
(العلاقات مع القبائل الليبية الغربية مع الجزائر ممتازة خصوصا مع المساعدات و توفير الأمن لهم منذ سقوط القذافي و قبل من علاقات مصاهرة و دم
و نفس الشيء مع القبائل الشرقية مع الحدود المصرية)

الحل هو بيد الجامعة العربية
(بعد تطبيق ماتم التفاهم عليه و ساوافيك ب التفاصيل)
لا تصور تركيا ب المحتل وسرقة وغيره
ليس ب الضرورة المسلسل السوري هو ونفس الليبي
الاسقاط خاطئ
..
الارهاب ف ليبيا حاليا (مايعرف بميليشيات الوفاق هم مثل المرتزقة مايعرف ب حفتر)
+
لا تنسى ان الوفاق أحب من أحب و كره من كره حكومة دولية شرعية
و اي وثيقة تعاون عسكري و امني مع ليبيا هم احرار
..
الحل سيكون الاتراك فيه و الايام ستبين لك
..
اما ب النسبة لموقفنا
ف مصر تساعدنا و تركيا كذالك
الاولى تحارب ارهاب تركيا
و الاتراك يحاربون ارهابيي التشاد و الساحل من استعان بهم حفتر
(ليبيا لن تسقط اوراقها لم تلعب بعد)
..
الجميل هو سياسة البراغماتية مع المملكة
و كل موضوع ف حدة
و هو الصواب
يعني اذا تركيا تحارب الارهاب في ليبيا ماذا نسمي المرتزقة السوريين التي تأتي بهم الى ليبيا ؟
صدقني لا يوجد خطر على الجزائر و أمن المنطقة كلها اكبر من الوجود التركي في ليبيا

وبخصوص السعودية فدخول اكبر قطب سياسي و عسكري عربي الى المشهد في ليبيا كفيل بخلط اوراق العلوج وقريبا سنسمع بقوة عربية لحفظ السلام في ليبيا بعد اتفاق الاطراف الليبية وطرد الاتراك من المنطقة فمهما كان ليبيا عربية و العرب اولى من الاتراك بحماية اهلها
 
يب تكميم الافواه وتزوير التاريخ
لاكن مع الأسف الجهل
يلعب دور
موقف الجامعة العربية تجاه القضية الجزائرية نجد أن بدايتها تعود إلى ما قبل الثورة الجزائرية1945 حيث أصدر ملوك ورؤساء الدول العربية في نهاية ماي 1946 بيانا أوكلوا فيه إلى الجامعة السعي إلي تحقيق رغبات أهل الشام وإفريقيا تونس و المغرب والجزائر
..
الداعم الاول شعوب المغرب ووتونس
المملكة السعودية نقلت القضية من بعد اقليمي الى عالمي
..
مع ان ردي لا شيء فيه؟
عندك عكس كلامي فنده؟
توجيه الحوار بحدف مشاركات و الابقاء على الباقي حسب الاهواء ماهو الا كذب على المتابع
ماذمت لم اعتدي ع احد
اترك المتابع يحكم!
..
رؤساء دول واجتماعات ولا احد فرض رايه على الاخر
ولما اتكلم يصبح كلامي مغالطات؟
وحذف!
ابحثو عن مكتب المغرب العربي ف الجامعة العربية الذي انشئ بعد 1944 و الذي اهتم بهته القضايا
سلام
 
كان معنا واحد في المنتدى زماااااان يشبهه
قبل ١٠ سنوات يمكن
 
ريتك تركت الرد الاول ماكان فيه شي يسيء لأحد


لا أريد أن يفهم خطأ الحقيقة
أو على أنه إنتقاص أو كذا
خاصة أن بعض الإخوة حساسين بزيادة
😅
 
عودة
أعلى