الهدف كله فتح السوق .....
أي بلد يصنع لابد أن يجد سوق للتصريف لا أحد يفتح الأسواق بمكالمة ودية من الخارجية
ولذا الصدام السياسي والعسكري بين أي طرفين أو أكثر في نهايته هو أقتصادي بحت ...
يستخدم فيه الخلفيه الثقافية والعرقية والدينية واللغوية كأسباب لكسب العقول والقلوب في تلك المناطق ....
البعض لأنه تعود على الفتح الأمريكي الأوروبي والآسيوي للأسواق يبدأ يستغرب من تحركات أي قوة صناعية ناشئة التي تهدف لأخذ نصيب في السوق
ويبدأ يفسرها كأطماع أو حنين للماضي أو غيره من المسوغات غير العقلانيه ...
بخصوص تركيا أفريقيا كل الخطة واضحه وسبق أن تحدثوا عن الطفرة في العلاقات التركية الأفريقية من عدد لايذكر للسفارات إلى أكبر دولة
حضوراً في القارة السمراء دبلوماسياَ .... والخطة وضعت عام 1998 للنهوض بالعلاقات التركية الافريقية في عهد الرئيس سليمان دميرل
أعقب ذلك برامج العون والهبات الأقتصادية والأنضمام في عضويات الهئيات الأفريقية مثل البنك الأفريقي للتنميه وغيره
ثم بدأنا نرى المبيعات العسكرية في
تونس
السنغال
ليبيا
بوركينا فاسو
غينيا
ولن تتوقف عند هذة الدول بل تملك تعاون وثيق مع جنوب أفريقيا في تصميم السلاح لصالح الشركات التركية .
وآخر الدول التي ظهر فيها السلاح التركي هي غانا حيث أستعرضت مدرعات كوبرا التركية في عيد الإستقلال الأخير
مشاهدة المرفق 291655
من الضروري الإطلاع على الرابط التالي لرؤية الاهداف التركية والنظرة للعلاقات الأفريقية
www.mfa.gov.tr