مدير الإستخبارات التركية السابق: طلبنا قاعدة عسكرية من تونس و قوبلنا بالرفض

لماذا تحتاج تركيا قاعدة في تونس وهي تمتلك الوطية ؟ حتى بدون الوطية حاملة طائراتهم ستكون جاهزة قريبا.
حاملات طائرات بدون طائرات.. يستخدموها في تصدير الاغنام احسن.. العيد على الابواب 🤭
 
لماذا تحتاج تركيا قاعدة في تونس وهي تمتلك الوطية ؟ حتى بدون الوطية حاملة طائراتهم ستكون جاهزة قريبا.
الوطية صارت واطية من الضرب وحاملة الطائرات طلعت عليهم بخسارة
الطائرات اللي مفروض تشتغل عليها اخذها ترامب منهم
 
كيف تجراء التركي ان يطلب هذه الطلب؟؟ و اعتقد ان رائيس البرلمان التونيي له يد في هذه الاهانه. و اعتقد اعلان التوانسه انهم لم يدعو اردوغان و بعد الزياره في بداية التدخل كان نوع من انواع رد الاهانه
 
الوطية صارت واطية من الضرب وحاملة الطائرات طلعت عليهم بخسارة
الطائرات اللي مفروض تشتغل عليها اخذها ترامب منهم
لي يسمع كلامك يتصور ان الوطية تحولت الى ركام ، الطائرات التركية قامت ب5 رحلات الى هناك الاسبوع الماضي فقط و القادم احلى 🇹🇷👊
 
لي يسمع كلامك يتصور ان الوطية تحولت الى ركام ، الطائرات التركية قامت ب5 رحلات الى هناك الاسبوع الماضي فقط و القادم احلى 🇹🇷👊
طائرات شحن سلاح للجواري ليرموا في النار لكن بعد الهوك المشوي يخاف على ولد التركية وطائرته
 
الذي جنته سوريا و العراق من مجاورة تركيا نفس الذي سيجنيه الجزائر و تونس وسنرا
 
شرح رياض جراد، في منشور نشره على صفحته على فيسبوك، ما اعتبره حملة عدائية من أنقرة ضد تونس. وأكد أن استياء أنقرة نابع من رفض الرئيس التونسي قيس سعيد رفضًا قاطعًا السماح ببناء قاعدة عسكرية تركية على التراب التونسي خلال زيارة أردوغان لتونس عام 2019.

وأوضح جراد أن هذا الرفض هو سبب استياء أنقرة، التي تحمي وتدافع وتمول أعداء تونس الذين لجأوا إلى أراضيها، مثل رفيق بوشلاكة ورفاقه. ودعا جراد السلطات التركية إلى تقييم كل هذا والتعامل بإيجابية مع تونس إذا كانت جادة في بناء علاقات مع بلدنا قائمة على المصلحة المشتركة والمساواة والاحترام المتبادل واحترام سيادتنا واستقلالية قرارنا الوطني. فيما يلي نص تدوينة جراد والفيديو المصاحب لها:

“الرئيس قيس سعيّد رفض رفضًا قاطعًا طلب تركيا تمكينها من إنشاء قاعدة عسكريّة على الأراضي التونسية وقد كان ذلك خلال زيارة الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان الى تونس في شهر ديسمبر من سنة 2019. وهو ما أكّده رئيس الإستخبارات العسكريّة التركية السابق الجنرال إسماعيل حقي مباشرة على قناة روسيا اليوم (شاهد الفيديو)
هذا ما يفسّر إذن و بوضوح إحتضان تركيا لعدد من التونسيّين الفارين والمطلوبين للعدالة في بلادنا والصادرة في شأنهم بطاقات جلب دوليّة و على رأسهم رفيق بوشلاكة وهو ما يفسّر أيضا رفض أنقرة تسليمهم بل و السّماح لهم و دعمهم في شنّ حملات مغرضة و مدفوعة الأجر ضد وطننا العزيز و دولتنا و مؤسّساتها و أجهزتها في خرق كامل لكل الإتفاقات والقوانين والأعراف والنواميس.
أغلب الأبواق المسعورة، التي إمتهنت تشويه تونس و التحريض على أمنها و إستقرار شعبها و التأليب على مصالحها و محاولة توتير علاقاتها الإقليميّة والدوليّة مع أشقّائها و أصدقائها، تحتضنهم تركيا أردوغان و أغلب المنابر و المواقع الإعلاميّة والصفحات المأجورة المموّلة تدار أساسا من تركيا.
الشعب التونسي لا يمكن إلّا أن يعتبر ذلك عملًا عدوانيّا من أنقرة التي عليها أن تختار و أن توضّح كل هذا و أن تتفاعل إيجابيّا مع تونس إن كانت جادّة في بناء علاقات مع بلادنا أساسها المصلحة المشتركة والنديّة والإحترام المتبادل و إحترام سيادتنا و إستقلال قرارنا الوطني.
تونس الحرّة والسيدة والشامخة ليست إيالة و لا تنتظر فرمانًا من أحد”
 
عودة
أعلى