ماشفت شي مخالف للشريعه الا بعد ٢٠١٨نحن لا نتكلم عن تركيا هنا لانها امرها مفروغ منه و ماتفعله تركيا من متاجرة بالدين هو تماما ماتفعله كل الدول العربية التي تتغنى بالاسلام دين الدولة في دساتيرها أما الواقع فيثبت مما لا يدع مجالا للشك أنها دول علمانية ولا تقول لي نطبق قوانين الشريعة في بعض الأمور وتترك أخرى فهذا ديدن اليهود {أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الكتاب وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ} وشرع الله ليس تسوق حتى تختار مايعجبك وترد الباقي و السعودية هنا أحسن السيئين لا غير
٩٩٪ من القانون السعودي لا يخالف الشريعه وحتى القوانين الوضعيه لاتتعارض معا الشريعه هذا عن تجربه
لكن بعد ٢٠١٨ ظهر مايخالف كالسماح بالاختلاط بالشركات العمل
لكن موضوعنا ليس متاجرة تركيا بالدين فقط بل كيف استطاعت ان تمشي هذا الكلام على العرب التي تحتل ارضهم (ليبيا وسوريا والعراق) نقول العراقيين مغصوبين لكن سوريا وليبيا هناك رضى
وكيف ربط العرب المحتله ارضهم بين اسلام اردوغان واتاتورك وفرقو رغم انه يجاهر بأنه اتاتوركي واسلامه نموذج الاسلام الليبرالي