في مقطع البروبغندا هذا تقوم دار الافتاء بالاستشهاد بحديث ضعيف حول خير أجناد الأرض دون أي ذكر لسنده
ثم بالاستشهاد بحديث منكر حول فتنة اسلم الناس فيها الجند الغربي والكذب بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قصد الجيش المصري بالجند الغربي
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
إذا كان الكذب حرام على عموم الناس، فإن الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد وأعظم، فإنه من أقبح المنكرات، ومن أكبر الكبائر، فمن خصائصه صلوات الله وسلامه عليه أن الكذب عليه ليس كالكذب على غيره، لقوله صلى الله عليه وسلم: (إن كذِبَاً عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار) رواه البخاري. قال القاضي عياض: "وإذا كان الكذبُ ممنوعاً فى الشرع جملةً فهو على النبى عليه السلام أشد، لأن حقَّه أعظم، وحق الشريعة آكد، وإباحة الكذب عليه ذريعة إلى إبطال شرعه، وتحريف دينه".
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل