عندما تشتد الظروف صعوبة. ويحتار الحليم. ويشعر العرب بعمق الورطة والعجز. ينادون المنقذ الاقليمي.
المملكة العربية السعودية حامية العرب.
الضامن الإقليمي.
سادة المواقف التاريخية التي لا شبيه لها.
تحية للسعودية وطن النجدات.
تعلم كيفية اختيار الكلمات على حسب الظرف الراهن بدل البروباغندا والتصنع.. وتعلم من الكبار هنا عن كيفية التفاعل مع الواقع المصيرى الذى نمر به على غرار مشاركات الاخ نمر كمثال
مصر لا تستنجد بأحد فقوتها فى شبابها الذى غير واقع هذا الاقليم عديد المرات عبر التاريخ
ربما نحتاج لاسلحة وذخائر لو قامت حرب كبرى... بالاضافة لدعم سياسى حتى لانجد انفسنا ضد حلف الناتو باكمله وربما يكون هذا هو هدفهم الاساسى مع انشغال المملكة باليمن وايران...
فالغرب يخشى العربية السعودية لامكانياتها الطبيعية وثرواتها الذين يحتاجون اليها لخمسين عام مستقبلا على الاقل.. فهو سلاح فتاك يردعهم عند استخدامه..
كل مانريده مواجهة عادلة اذا ماتمت.. فمصر لم تحارب طوال تاريخها قوة مثلها او اقل منها ولهذا السبب انهكت مصر اقتصاديا.. نحارب عدة امم فى وقت واحد وننتصر بفضل الله وبعدها بفضل شبابنا.. انتهى