قام جيش الاحتلال الصهيوني بهدم منزله في عام 1988م، ثم اعتقله لمدة 6 سنوات في الفترة ما بين 31/08/1988م و 16/06/1994م بتهمة القيام بنشاطات مناهضة للاحتلال.الرافضي الإرهابي فتحي حماد أحد قادة ميليشيات حماس الرافضية الارهابية وأحد أهم أذرع الحرس الثوري الإيراني في تجارة وتهريب المخدرات
مشاهدة المرفق 287626
اعتقل عدة مرات لدى السلطة الفلسطينية (حركة فتح)، فقد اعتقل لمدة سنة ونصف لدى جهاز المخابرات العامة في عام 1996، وثلاثة شهور أخرى في العام 1998. ثم تم اعتقاله لمدة ثلاث شهور أخرى في العام 2000م ولم يخرج من سجن السرايا إلا بعد القصف الذي طال المقار الأمنية في مطلع انتفاضة الأقصى.[7]