Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا يسطااساسآ مالوش فايدة
لا يسطا
ده ماسك المصاريف بالمنتدي
اي حد يتزنق في مقالة
الو تعالا يا هوجن هات المقالة دي ??
والله ياكبسة بناقص منها الفايدة دي ?الحمدلله اهو بقي منه فايدة ? ? ?
مبروك لمصر والله
لكن لا يوجد جزء اخر للصفقة بما ان التايفون وطائرات التدريب وزوارق الدورية تبدوا بعيدة المنال بحسب مصدر صحيفة لا تريبيون
افتكر اني قلتلك بلاش
متمسكش في لا تريبيون.... هم دلوقتي أعداء إيطاليا اقتصاديا وعاملين زي الحريم الغيورة
انا من قبل الاخبار بتاعة التريبيون وانا بقول ان مفيش تايفون لمصر وان كان فيه هتكون مستعملة من الترانش الاول.
لا
حتبقي أحدث حاجة..... أحدث حاجة ومش عايز أفسر
وقصة الميسترال مش بعيدة عن التايفون
معلومتك كاذبة وغير صحيحة
مصر استلمت الفانتوم زمان مستعملة واظن الميراج5 بعضها مستعمل.
وبالنسبة لجزئية لا حاجة للتايفون في وجود الرافال فهذا امر مفروغ منه لكن مصر محرومة من ذخائر تميز الرافال مثل الميتيور والسكالب لهذا توجهت للتايفون ويبدوا ان ايطاليا لن تستطيع الايفاء بوعدها بقدرتها على تصدير الميتيور لمصر
تفتكر ليه ؟؟للأسف مصر ممنوع عنها ذخائر متطورة مثل صواريخ ميتيور وسكالب والقنابل الموجهة بالأقمار الصناعية.
علاوة عن نظام الدفاع الجوي استر 30.
هذا بعض من المحظورات الأوروبية على مصر.
المحظورات الامريكية متعددة واكبر بكثير من المحظورات الاوروبية
لو قرأت الخبر مرة أخرى ستجد أن اتفاقية الشق المالي للصفقة تمت بين وزارة الدفاع المصرية و Sace cdp وليست بين Sace ووزارة المالية مثلا وبالتالي وزارة الدفاع الطرف الملتزم بسداد القرض .سبحان الله !!!
هذا أبلغ رد على الاكاذيب التى كانوا يخدعون بها الناس
عن الجيش الذى يمول صفقاته بنفسه من ميزانيته الخاصة
ولا يحمل ميزانية الدولة شيئاً !!!
للأسف مصر ممنوع عنها ذخائر متطورة مثل صواريخ ميتيور وسكالب والقنابل الموجهة بالأقمار الصناعية.
علاوة عن نظام الدفاع الجوي استر 30.
هذا بعض من المحظورات الأوروبية على مصر.
المحظورات الامريكية متعددة واكبر بكثير من المحظورات الاوروبية
تفتكر ليه ؟؟
لو قرأت الخبر مرة أخرى ستجد أن اتفاقية الشق المالي للصفقة تمت بين وزارة الدفاع المصرية و Sace cdp وليست بين Sace ووزارة المالية مثلا وبالتالي وزارة الدفاع الطرف الملتزم بسداد القرض .
تصديق البرلمان على القرض يا سيدى معناه تحمل الدولة وميزانيتها له ولتكاليف سداده وفوائده .
آليه عمل القروض فى مصر أن الجهه طالبه القرض هى التى تقوم بسداد القرض من مواردها الخاصه . وتصديق البرلمان ضرورى لأن وزاره الدفاع هى مؤسسه داخل الدوله وأى خطوه تقوم بها يجب أن يوافق البرلمان على ذلك . مثلا هيئه السكك الحديديه حاليا قامت بصفقه جرارات امريكيه وعربات روسيه بقروض اخذت موافقه البرلمان على الصفقه ولكن هى الجهه المناط بها سداد القرض من مواردها الخاصه وإذا عجزت عن سداد القرض الخارجى تطلب قرض من بنك الاستثمار القومي للسداد ولكن يبقى دين على تلك الهيئات ملزمه بسداده وقس على ذلك كل الهيئات. أما القروض التى تسددها الموازنه العامه للدوله يقوم بتوقيعها وزير الماليه أو وزير التعاون الدولى . وطالما كان التوقيع بين وزاره الدفاع منفرده وليس معها وزاره الماليه فوزاره الدفاع هى الملزمه بسداد القرض وليس الموازنه العامه .
تمام طمنتنى يعنى الخوف من مصر مش من شخص الرئيسالاجابة على سؤالك هنا :
خبراء إسرائيليون: قدرات الجيش المصري مقلقة لو غاب السيسي
الثلاثاء، 7 يوليو 2020، 9:28 ص
كشف كاتب في الاحتلال الإسرائيلي إلى أن الآراء الأمنية الإسرائيلية تعاني من جدل واسع بشأن خطورة تنامي قدرات الجيش المصري، خصوصا البحرية منها، رغم أنها لا تهدد حاليا تل أبيب، ومبعث القلق هو غياب السيسي مستقبلا وإتيان قائد يكره الاحتلال.
وقال داني زاكين وهو صحفي ومقدم برامج تلفزيونية وإذاعية، ويلقي محاضرات بالجامعة العبرية ومعهد هرتسيليا، إن “علاقات إسرائيل ومصر لم تتأثر حتى الآن بأزمة كورونا وخطة ضم الضفة الغربية، ولا تزال اتفاقيات تصدير الغاز الطبيعي الإسرائيلي لمصر كما هي، رغم توقع المراقبين بتراجع العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل ومصر ومختلف الدول العربية الأخرى، بما فيها التأثير في صادرات الغاز الطبيعي، بل يجري تنفيذ اتفاقيات تصدير الغاز الإسرائيلي لتسييله في المنشآت المصرية تنفيذا كاملا”.
وأشار إلى أن “الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول كيفية الردّ على توسيع قدرات البحرية المصرية وجيشها بشكل عام، فهناك قلق ملموس للغاية من أنه إذا أصبح الجيش المصري “قويا جدا”، فيمكن استخدامه من قبل زعيم مصري أقل صداقة لإسرائيل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكان هذا هو أساس النقد الموجه لنتنياهو الذي وافق على بيع ألمانيا للغواصات المتقدمة لمصر”.
خبراء إسرائيليون: قدرات الجيش المصري مقلقة لو غاب السيسي
هذا الموقع تملكه وتديره مؤسسة شبكة رصد الإخبارية المسجلة لدى وزارة الإستثمار بجمهورية مصر العربية. العلامة التجارية “رصد” مسجلة في جمهورية مصر العربية والعالمrassd.com
إسرائيل: تنامي قدرة الجيش المصري مقلق حال غياب صديقنا السيسي
يوليو 7, 2020
أشار كاتب إسرائيلي إلى أن الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول تنامي قدرات الجيش المصري، خصوصا البحرية منها، رغم أنها تأتي في سياق مشروع الغاز المشترك بين القاهرة وتل أبيب، ومبعث القلق هو غياب السيسي عن مسرح الأحداث، ومجيء زعيم مصري لا يحب إسرائيل.
وقال داني زاكين إن “علاقات إسرائيل ومصر لم تتأثر حتى الآن بأزمة كورونا وخطة ضم الضفة الغربية، ولا تزال اتفاقيات تصدير الغاز الطبيعي الإسرائيلي لمصر كما هي، رغم توقع المراقبين بتراجع العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل ومصر ومختلف الدول العربية الأخرى، بما فيها التأثير على صادرات الغاز الطبيعي، بل يجري تنفيذ اتفاقيات تصدير الغاز الإسرائيلي لتسييله في المنشآت المصرية تنفيذا كاملا”.
وأضاف زاكين، الرئيس السابق لاتحاد الصحفيين الإسرائيليين، بمقاله على موقع “المونيتور” أنه “تم توقيع أول اتفاقية لبيع الغاز الإسرائيلي لمصر قبل عامين، بكلفة 15 مليار دولار خلال 10 سنوات، وبدأ الغاز بالتدفق لمصر في كانون الثاني/ يناير عبر خط أنابيب يبدأ بمدينة عسقلان، وفي كانون الثاني/ يونيو قامت شركة نوبل للطاقة، التي تملك حقلي غاز تامار وليفياثان، بتحديث خط الأنابيب الرابط بين إسرائيل بمصر”.
وأشار زاكين، وهو صحفي ومقدم برامج تلفزيونية وإذاعية، ويلقي محاضرات بالجامعة العبرية ومعهد هرتسيليا، إلى بيان رسمي لوزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينيتس ووزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا، جاء فيه أنه “تطور مهم يخدم المصالح الاقتصادية للطرفين، وكشف شتاينيتس أن الدخل المباشر من حقل غاز “تمار” منذ أن بدأ الإنتاج لأول مرة بلغ 12 مليار شيكل، وسيزداد بشكل ملحوظ خلال عامين، ويرجع بشكل رئيسي لمعدل الغاز الذي يتم توريده للأردن ومصر، مؤكدا أن علاقات البلدين متينة”.
وذكر شتاينيتس أن “الدول العربية المنتجة للبترول استخدمت في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي النفط للضغط على الولايات المتحدة وإسرائيل، لكن الآن الوضع أصبح بالعكس، وتم قلب ذلك رأسا على عقب، وطرح مشروعا ضخما آخر يتمثل بخط أنابيب مع اليونان وقبرص، سيتم استخدامه لتصدير الغاز الإسرائيلي لأوروبا، ويتوقع أن تنضم مصر لهذه المبادرة أيضا”.
وأوضح أن “هذه المبادرة قائمة على ربط إسرائيل وقبرص واليونان وإيطاليا عبر خط أنابيب بطول 2000 كيلومتر يمر عبر البحر المتوسط، وأعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيستثمر عشرات الملايين من اليوروهات للتحقيق في جدوى مد هذا الخط ، وتعتقد إسرائيل أنها ستكون شريكا رئيسا ببنائه، ولعل سبب اهتمام أوروبا به هو تقليل اعتمادها على واردات الغاز من روسيا”.
وأكد أن الأهمية التي توليها مصر للغاز الطبيعي “تكمن بتوسيع قواتها البحرية للدفاع عن حقول الغاز وخطوط الأنابيب الخاصة بها، وهي تمضي قدما بصفقات ضخمة لشراء أسلحة متطوّرة لتعزيز قوتها البحرية”.
وأكد أن “إسرائيل تعتقد أن أحد الأسباب المصرية لتطوير قدراتها العسكرية البحرية هو حاجتها للدفاع عن صادراتها من الغاز، سواء عن طريق الناقلات، كما يحدث الآن، أو خط الأنابيب، رغم أن أكثر ما يهم مصر هو منافستها الرئيسية تركيا”.
وأشار إلى أن “الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول كيفية الردّ على توسيع قدرات البحرية المصرية وجيشها بشكل عام، فهناك قلق ملموس للغاية من أنه إذا أصبح الجيش المصري “قويا جدا”، فيمكن استخدامه من قبل زعيم مصري أقل صداقة لإسرائيل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكان هذا هو أساس النقد الموجه لنتنياهو الذي وافق على بيع ألمانيا للغواصات المتقدمة لمصر”.
وختم بالقول إنه “على الجانب الآخر من الجدل الإسرائيلي، يكمن الموقف من معاهدة السلام مع مصر التي باتت أقوى من أي وقت مضى، حتى أن مصر اليوم بات لديها الكثير مما قد تخسره، بعد أن شهد الشرق الأوسط تغييرات كبيرة”.
إسرائيل: تنامي قدرة الجيش المصري مقلق حال غياب صديقنا السيسي - راديو ميدان
أشار كاتب إسرائيلي إلى أن الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول تنامي قدرات الجيش المصري، خصوصا البحرية منها، رغم أنها تأتي في سياق مشروع الغاز المشترك بين القاهرة وتل أبيب، ومبعث القلق هو غياب السيسي عن مسرح الأحداث، ومجيء زعيم مصري لا يحب إسرائيل. وقال داني زاكين إن “علاقات إسرائيل ومصر لم...www.radiomidan.net