إتمام الجزء الأول من الصفقة المصرية الايطالية

شباب رجااااءا الردود تكون في صلب الموضوع فقط مش عايزين حشو فارغ وتحريف كل شويه
 
وافق مجلس النواب في جلسته العامة اليوم الاثنين على قرار رئيس الجمهورية رقم 374 لسنة 2020 بالموافقة على اتفاقيتي قرض بين وزارة الدفاع وهيئة تنمية الصادرات الإيطالية SACE ومجموعة البنوك ومؤسسات التمويل الإيطالية.


الخبر الاساسي مش موضح قيمة القرض
و بالتالي ربما ـ او كما اتمنى ـ تكون الاتفاقيات بالصفقة كلها
 
لم اتصور ان الصفقات العسكرية المصرية المليارية مؤلمة عند البعض ?
 
لا يسطا
ده ماسك المصاريف بالمنتدي
اي حد يتزنق في مقالة
الو تعالا يا هوجن هات المقالة دي ??

الحمدلله اهو بقي منه فايدة ? ? ?
 
مبروك لمصر والله
لكن لا يوجد جزء اخر للصفقة بما ان التايفون وطائرات التدريب وزوارق الدورية تبدوا بعيدة المنال بحسب مصدر صحيفة لا تريبيون

افتكر اني قلتلك بلاش
متمسكش في لا تريبيون.... هم دلوقتي أعداء إيطاليا اقتصاديا وعاملين زي الحريم الغيورة
انا من قبل الاخبار بتاعة التريبيون وانا بقول ان مفيش تايفون لمصر وان كان فيه هتكون مستعملة من الترانش الاول.

لا
حتبقي أحدث حاجة..... أحدث حاجة ومش عايز أفسر

وقصة الميسترال مش بعيدة عن التايفون
معلومتك كاذبة وغير صحيحة

مصر استلمت الفانتوم زمان مستعملة واظن الميراج5 بعضها مستعمل.
وبالنسبة لجزئية لا حاجة للتايفون في وجود الرافال فهذا امر مفروغ منه لكن مصر محرومة من ذخائر تميز الرافال مثل الميتيور والسكالب لهذا توجهت للتايفون ويبدوا ان ايطاليا لن تستطيع الايفاء بوعدها بقدرتها على تصدير الميتيور لمصر


حرد عليك فيه كام نقطة

أولا مصر مش بتشتري مستعمل لسبب صغير جداً... الرفاهية عندنا مش متواجده

احنا بنهلك المعدة حرفياً و مش بنسيب المعدة الا فى حالتين... وقعت او اتكهنت... وبالذات في القوات الجوية

ياراجل احنا مش بنوديها التخزين.... بنوقفها اما رمز لقاعدة جوية او في ميدان عام

الفانتوم جت مصر بناء على طلبنا من مخزون الجيش الأمريكي... لأننا كان لازم نتدرب عليها بنفسنا تحسباً لأي حرب تانية وكان لازم نبقى جاهزين... واهي طلعت وراحت الاحتياط... و بالدليل ال F5 و قبلها ال Tiger shark اتعرضت على مصر ومرضيناش وكانت اختراع أمريكي حديث

موضوع الميراج بلاش نتكلم فية.... علشان الموضوع ده حساس شوية
???
 
للأسف مصر ممنوع عنها ذخائر متطورة مثل صواريخ ميتيور وسكالب والقنابل الموجهة بالأقمار الصناعية.

علاوة عن نظام الدفاع الجوي استر 30.

هذا بعض من المحظورات الأوروبية على مصر.

المحظورات الامريكية متعددة واكبر بكثير من المحظورات الاوروبية
تفتكر ليه ؟؟
 
سبحان الله !!!
هذا أبلغ رد على الاكاذيب التى كانوا يخدعون بها الناس
عن الجيش الذى يمول صفقاته بنفسه من ميزانيته الخاصة
ولا يحمل ميزانية الدولة شيئاً !!!
لو قرأت الخبر مرة أخرى ستجد أن اتفاقية الشق المالي للصفقة تمت بين وزارة الدفاع المصرية و Sace cdp وليست بين Sace ووزارة المالية مثلا وبالتالي وزارة الدفاع الطرف الملتزم بسداد القرض .
 
للأسف مصر ممنوع عنها ذخائر متطورة مثل صواريخ ميتيور وسكالب والقنابل الموجهة بالأقمار الصناعية.

علاوة عن نظام الدفاع الجوي استر 30.

هذا بعض من المحظورات الأوروبية على مصر.

المحظورات الامريكية متعددة واكبر بكثير من المحظورات الاوروبية


تفتكر ليه ؟؟

الاجابة على سؤالك هنا :


خبراء إسرائيليون: قدرات الجيش المصري مقلقة لو غاب السيسي
الثلاثاء، 7 يوليو 2020، 9:28 ص

كشف كاتب في الاحتلال الإسرائيلي إلى أن الآراء الأمنية الإسرائيلية تعاني من جدل واسع بشأن خطورة تنامي قدرات الجيش المصري، خصوصا البحرية منها، رغم أنها لا تهدد حاليا تل أبيب، ومبعث القلق هو غياب السيسي مستقبلا وإتيان قائد يكره الاحتلال.

وقال داني زاكين وهو صحفي ومقدم برامج تلفزيونية وإذاعية، ويلقي محاضرات بالجامعة العبرية ومعهد هرتسيليا، إن “علاقات إسرائيل ومصر لم تتأثر حتى الآن بأزمة كورونا وخطة ضم الضفة الغربية، ولا تزال اتفاقيات تصدير الغاز الطبيعي الإسرائيلي لمصر كما هي، رغم توقع المراقبين بتراجع العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل ومصر ومختلف الدول العربية الأخرى، بما فيها التأثير في صادرات الغاز الطبيعي، بل يجري تنفيذ اتفاقيات تصدير الغاز الإسرائيلي لتسييله في المنشآت المصرية تنفيذا كاملا”.



وأشار إلى أن “الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول كيفية الردّ على توسيع قدرات البحرية المصرية وجيشها بشكل عام، فهناك قلق ملموس للغاية من أنه إذا أصبح الجيش المصري “قويا جدا”، فيمكن استخدامه من قبل زعيم مصري أقل صداقة لإسرائيل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكان هذا هو أساس النقد الموجه لنتنياهو الذي وافق على بيع ألمانيا للغواصات المتقدمة لمصر”.




إسرائيل: تنامي قدرة الجيش المصري مقلق حال غياب صديقنا السيسي

يوليو 7, 2020


أشار كاتب إسرائيلي إلى أن الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول تنامي قدرات الجيش المصري، خصوصا البحرية منها، رغم أنها تأتي في سياق مشروع الغاز المشترك بين القاهرة وتل أبيب، ومبعث القلق هو غياب السيسي عن مسرح الأحداث، ومجيء زعيم مصري لا يحب إسرائيل.

وقال داني زاكين إن “علاقات إسرائيل ومصر لم تتأثر حتى الآن بأزمة كورونا وخطة ضم الضفة الغربية، ولا تزال اتفاقيات تصدير الغاز الطبيعي الإسرائيلي لمصر كما هي، رغم توقع المراقبين بتراجع العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل ومصر ومختلف الدول العربية الأخرى، بما فيها التأثير على صادرات الغاز الطبيعي، بل يجري تنفيذ اتفاقيات تصدير الغاز الإسرائيلي لتسييله في المنشآت المصرية تنفيذا كاملا”.

وأضاف زاكين، الرئيس السابق لاتحاد الصحفيين الإسرائيليين، بمقاله على موقع “المونيتور” أنه “تم توقيع أول اتفاقية لبيع الغاز الإسرائيلي لمصر قبل عامين، بكلفة 15 مليار دولار خلال 10 سنوات، وبدأ الغاز بالتدفق لمصر في كانون الثاني/ يناير عبر خط أنابيب يبدأ بمدينة عسقلان، وفي كانون الثاني/ يونيو قامت شركة نوبل للطاقة، التي تملك حقلي غاز تامار وليفياثان، بتحديث خط الأنابيب الرابط بين إسرائيل بمصر”.

وأشار زاكين، وهو صحفي ومقدم برامج تلفزيونية وإذاعية، ويلقي محاضرات بالجامعة العبرية ومعهد هرتسيليا، إلى بيان رسمي لوزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينيتس ووزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا، جاء فيه أنه “تطور مهم يخدم المصالح الاقتصادية للطرفين، وكشف شتاينيتس أن الدخل المباشر من حقل غاز “تمار” منذ أن بدأ الإنتاج لأول مرة بلغ 12 مليار شيكل، وسيزداد بشكل ملحوظ خلال عامين، ويرجع بشكل رئيسي لمعدل الغاز الذي يتم توريده للأردن ومصر، مؤكدا أن علاقات البلدين متينة”.

وذكر شتاينيتس أن “الدول العربية المنتجة للبترول استخدمت في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي النفط للضغط على الولايات المتحدة وإسرائيل، لكن الآن الوضع أصبح بالعكس، وتم قلب ذلك رأسا على عقب، وطرح مشروعا ضخما آخر يتمثل بخط أنابيب مع اليونان وقبرص، سيتم استخدامه لتصدير الغاز الإسرائيلي لأوروبا، ويتوقع أن تنضم مصر لهذه المبادرة أيضا”.

وأوضح أن “هذه المبادرة قائمة على ربط إسرائيل وقبرص واليونان وإيطاليا عبر خط أنابيب بطول 2000 كيلومتر يمر عبر البحر المتوسط، وأعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيستثمر عشرات الملايين من اليوروهات للتحقيق في جدوى مد هذا الخط ، وتعتقد إسرائيل أنها ستكون شريكا رئيسا ببنائه، ولعل سبب اهتمام أوروبا به هو تقليل اعتمادها على واردات الغاز من روسيا”.

وأكد أن الأهمية التي توليها مصر للغاز الطبيعي “تكمن بتوسيع قواتها البحرية للدفاع عن حقول الغاز وخطوط الأنابيب الخاصة بها، وهي تمضي قدما بصفقات ضخمة لشراء أسلحة متطوّرة لتعزيز قوتها البحرية”.

وأكد أن “إسرائيل تعتقد أن أحد الأسباب المصرية لتطوير قدراتها العسكرية البحرية هو حاجتها للدفاع عن صادراتها من الغاز، سواء عن طريق الناقلات، كما يحدث الآن، أو خط الأنابيب، رغم أن أكثر ما يهم مصر هو منافستها الرئيسية تركيا”.

وأشار إلى أن “الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول كيفية الردّ على توسيع قدرات البحرية المصرية وجيشها بشكل عام، فهناك قلق ملموس للغاية من أنه إذا أصبح الجيش المصري “قويا جدا”، فيمكن استخدامه من قبل زعيم مصري أقل صداقة لإسرائيل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكان هذا هو أساس النقد الموجه لنتنياهو الذي وافق على بيع ألمانيا للغواصات المتقدمة لمصر”.

وختم بالقول إنه “على الجانب الآخر من الجدل الإسرائيلي، يكمن الموقف من معاهدة السلام مع مصر التي باتت أقوى من أي وقت مضى، حتى أن مصر اليوم بات لديها الكثير مما قد تخسره، بعد أن شهد الشرق الأوسط تغييرات كبيرة”.


 
لو قرأت الخبر مرة أخرى ستجد أن اتفاقية الشق المالي للصفقة تمت بين وزارة الدفاع المصرية و Sace cdp وليست بين Sace ووزارة المالية مثلا وبالتالي وزارة الدفاع الطرف الملتزم بسداد القرض .

تصديق البرلمان على القرض يا سيدى معناه تحمل الدولة وميزانيتها له ولتكاليف سداده وفوائده .
 
مبروك لمصر هذه الصفقة الجميلة التي تضيف المزيد من القوة إلى رصيد بحريتنا

آن الأوان الآن التفكير في اسم الفرقاطة الأولى والثانية فماذا تقترحون ؟

شخصيا أتمنى إطلاق أسماء بطلين من أبطال القوات المسلحة ،فتاريخنا حافل ولله الحمد بالبطولات .
 
آليه عمل القروض فى مصر أن الجهه طالبه القرض هى التى تقوم بسداد القرض من مواردها الخاصه . وتصديق البرلمان ضرورى لأن وزاره الدفاع هى مؤسسه داخل الدوله وأى خطوه تقوم بها يجب أن يوافق البرلمان على ذلك . مثلا هيئه السكك الحديديه حاليا قامت بصفقه جرارات امريكيه وعربات روسيه بقروض اخذت موافقه البرلمان على الصفقه ولكن هى الجهه المناط بها سداد القرض من مواردها الخاصه وإذا عجزت عن سداد القرض الخارجى تطلب قرض من بنك الاستثمار القومي للسداد ولكن يبقى دين على تلك الهيئات ملزمه بسداده وقس على ذلك كل الهيئات. أما القروض التى تسددها الموازنه العامه للدوله يقوم بتوقيعها وزير الماليه أو وزير التعاون الدولى . وطالما كان التوقيع بين وزاره الدفاع منفرده وليس معها وزاره الماليه فوزاره الدفاع هى الملزمه بسداد القرض وليس الموازنه العامه .
تصديق البرلمان على القرض يا سيدى معناه تحمل الدولة وميزانيتها له ولتكاليف سداده وفوائده .
 
قرأت بالأمس تعليقات تقول بأن الفرقاطة الأولى والثانية مستعملة وهذا غير صحيح
الفرقاطة الأولى التي ستحصل عليها مصر بإذن الله هي ex-Spartaco Schergate وتم تدشينها بداية العام الماضي في حوض بناء السفن وبدأت تجارب الإبحار في نوفمبر الماضي ولم تدخل الخدمة لدى البحرية الإيطالية

الفرقاطة الثانية وهي ex-Emilio Bianchi وقد تم تدشينها بداية العام الحالي
 
التعديل الأخير:
آليه عمل القروض فى مصر أن الجهه طالبه القرض هى التى تقوم بسداد القرض من مواردها الخاصه . وتصديق البرلمان ضرورى لأن وزاره الدفاع هى مؤسسه داخل الدوله وأى خطوه تقوم بها يجب أن يوافق البرلمان على ذلك . مثلا هيئه السكك الحديديه حاليا قامت بصفقه جرارات امريكيه وعربات روسيه بقروض اخذت موافقه البرلمان على الصفقه ولكن هى الجهه المناط بها سداد القرض من مواردها الخاصه وإذا عجزت عن سداد القرض الخارجى تطلب قرض من بنك الاستثمار القومي للسداد ولكن يبقى دين على تلك الهيئات ملزمه بسداده وقس على ذلك كل الهيئات. أما القروض التى تسددها الموازنه العامه للدوله يقوم بتوقيعها وزير الماليه أو وزير التعاون الدولى . وطالما كان التوقيع بين وزاره الدفاع منفرده وليس معها وزاره الماليه فوزاره الدفاع هى الملزمه بسداد القرض وليس الموازنه العامه .

لازم نفتى عشان نبرر !!!

هل رأيت من قبل تصديق البرلمان على صفقة الميج مثلا أو صفقة السوخوى مثلاً أو ... ؟؟!!!!
 
الاجابة على سؤالك هنا :


خبراء إسرائيليون: قدرات الجيش المصري مقلقة لو غاب السيسي
الثلاثاء، 7 يوليو 2020، 9:28 ص

كشف كاتب في الاحتلال الإسرائيلي إلى أن الآراء الأمنية الإسرائيلية تعاني من جدل واسع بشأن خطورة تنامي قدرات الجيش المصري، خصوصا البحرية منها، رغم أنها لا تهدد حاليا تل أبيب، ومبعث القلق هو غياب السيسي مستقبلا وإتيان قائد يكره الاحتلال.

وقال داني زاكين وهو صحفي ومقدم برامج تلفزيونية وإذاعية، ويلقي محاضرات بالجامعة العبرية ومعهد هرتسيليا، إن “علاقات إسرائيل ومصر لم تتأثر حتى الآن بأزمة كورونا وخطة ضم الضفة الغربية، ولا تزال اتفاقيات تصدير الغاز الطبيعي الإسرائيلي لمصر كما هي، رغم توقع المراقبين بتراجع العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل ومصر ومختلف الدول العربية الأخرى، بما فيها التأثير في صادرات الغاز الطبيعي، بل يجري تنفيذ اتفاقيات تصدير الغاز الإسرائيلي لتسييله في المنشآت المصرية تنفيذا كاملا”.



وأشار إلى أن “الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول كيفية الردّ على توسيع قدرات البحرية المصرية وجيشها بشكل عام، فهناك قلق ملموس للغاية من أنه إذا أصبح الجيش المصري “قويا جدا”، فيمكن استخدامه من قبل زعيم مصري أقل صداقة لإسرائيل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكان هذا هو أساس النقد الموجه لنتنياهو الذي وافق على بيع ألمانيا للغواصات المتقدمة لمصر”.




إسرائيل: تنامي قدرة الجيش المصري مقلق حال غياب صديقنا السيسي

يوليو 7, 2020


أشار كاتب إسرائيلي إلى أن الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول تنامي قدرات الجيش المصري، خصوصا البحرية منها، رغم أنها تأتي في سياق مشروع الغاز المشترك بين القاهرة وتل أبيب، ومبعث القلق هو غياب السيسي عن مسرح الأحداث، ومجيء زعيم مصري لا يحب إسرائيل.

وقال داني زاكين إن “علاقات إسرائيل ومصر لم تتأثر حتى الآن بأزمة كورونا وخطة ضم الضفة الغربية، ولا تزال اتفاقيات تصدير الغاز الطبيعي الإسرائيلي لمصر كما هي، رغم توقع المراقبين بتراجع العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل ومصر ومختلف الدول العربية الأخرى، بما فيها التأثير على صادرات الغاز الطبيعي، بل يجري تنفيذ اتفاقيات تصدير الغاز الإسرائيلي لتسييله في المنشآت المصرية تنفيذا كاملا”.

وأضاف زاكين، الرئيس السابق لاتحاد الصحفيين الإسرائيليين، بمقاله على موقع “المونيتور” أنه “تم توقيع أول اتفاقية لبيع الغاز الإسرائيلي لمصر قبل عامين، بكلفة 15 مليار دولار خلال 10 سنوات، وبدأ الغاز بالتدفق لمصر في كانون الثاني/ يناير عبر خط أنابيب يبدأ بمدينة عسقلان، وفي كانون الثاني/ يونيو قامت شركة نوبل للطاقة، التي تملك حقلي غاز تامار وليفياثان، بتحديث خط الأنابيب الرابط بين إسرائيل بمصر”.

وأشار زاكين، وهو صحفي ومقدم برامج تلفزيونية وإذاعية، ويلقي محاضرات بالجامعة العبرية ومعهد هرتسيليا، إلى بيان رسمي لوزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينيتس ووزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا، جاء فيه أنه “تطور مهم يخدم المصالح الاقتصادية للطرفين، وكشف شتاينيتس أن الدخل المباشر من حقل غاز “تمار” منذ أن بدأ الإنتاج لأول مرة بلغ 12 مليار شيكل، وسيزداد بشكل ملحوظ خلال عامين، ويرجع بشكل رئيسي لمعدل الغاز الذي يتم توريده للأردن ومصر، مؤكدا أن علاقات البلدين متينة”.

وذكر شتاينيتس أن “الدول العربية المنتجة للبترول استخدمت في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي النفط للضغط على الولايات المتحدة وإسرائيل، لكن الآن الوضع أصبح بالعكس، وتم قلب ذلك رأسا على عقب، وطرح مشروعا ضخما آخر يتمثل بخط أنابيب مع اليونان وقبرص، سيتم استخدامه لتصدير الغاز الإسرائيلي لأوروبا، ويتوقع أن تنضم مصر لهذه المبادرة أيضا”.

وأوضح أن “هذه المبادرة قائمة على ربط إسرائيل وقبرص واليونان وإيطاليا عبر خط أنابيب بطول 2000 كيلومتر يمر عبر البحر المتوسط، وأعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيستثمر عشرات الملايين من اليوروهات للتحقيق في جدوى مد هذا الخط ، وتعتقد إسرائيل أنها ستكون شريكا رئيسا ببنائه، ولعل سبب اهتمام أوروبا به هو تقليل اعتمادها على واردات الغاز من روسيا”.

وأكد أن الأهمية التي توليها مصر للغاز الطبيعي “تكمن بتوسيع قواتها البحرية للدفاع عن حقول الغاز وخطوط الأنابيب الخاصة بها، وهي تمضي قدما بصفقات ضخمة لشراء أسلحة متطوّرة لتعزيز قوتها البحرية”.

وأكد أن “إسرائيل تعتقد أن أحد الأسباب المصرية لتطوير قدراتها العسكرية البحرية هو حاجتها للدفاع عن صادراتها من الغاز، سواء عن طريق الناقلات، كما يحدث الآن، أو خط الأنابيب، رغم أن أكثر ما يهم مصر هو منافستها الرئيسية تركيا”.

وأشار إلى أن “الآراء الأمنية الإسرائيلية منقسمة حول كيفية الردّ على توسيع قدرات البحرية المصرية وجيشها بشكل عام، فهناك قلق ملموس للغاية من أنه إذا أصبح الجيش المصري “قويا جدا”، فيمكن استخدامه من قبل زعيم مصري أقل صداقة لإسرائيل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكان هذا هو أساس النقد الموجه لنتنياهو الذي وافق على بيع ألمانيا للغواصات المتقدمة لمصر”.

وختم بالقول إنه “على الجانب الآخر من الجدل الإسرائيلي، يكمن الموقف من معاهدة السلام مع مصر التي باتت أقوى من أي وقت مضى، حتى أن مصر اليوم بات لديها الكثير مما قد تخسره، بعد أن شهد الشرق الأوسط تغييرات كبيرة”.


تمام طمنتنى يعنى الخوف من مصر مش من شخص الرئيس
وبما ان التحديث الان على اوجه وفى كل الفروع كما لم يحدث من قبل يبقى اسرائيل دلوقتى مش خايفة ومطمنة وحاطة فى بطنها بطيخة صيفى ان الراجل قاعد ٣٠ سنة على الاقل

هو ده قصدك ؟؟!!

وبرده قعدت خايفة من مبارك ٣٠ سنة وقبله السادات ١٠ وطبعا قبله جمال كانت مرعوبة طب اذ كانت هى كدة سيبك منها ونركز فى التحدثيث احسن
على الاقل بلدنا وجيشنا احنا ( الشعب ) يمكن يا اخى يجى فى يوم من الايام الرئيس اللى هم خايفين منه ونبقى نكدنا عليهم ويكون عنده ساعتها جيش حديث جاهز

دى بلدنا مش بلد اى رئيس
 
عودة
أعلى