Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شهدت دولة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيسها 13 تشكيلاً و6 تعديلات وزارية، من بينها 7 تشكيلات وتعديلاً وزارياً اعتمدها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، لحكومات ترأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، منذ 2006 وحتى 2017.
مشاهدة المرفق 285033
وشهدت حكومة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إعلان 7 تشكيلات في الأعوام 2006، 2008، 2009، 2013، 2014، 2016، وتعديلاً وزارياً في عام 2011.
وترأس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، أول حكومة في التشكيل الوزاري الذي أعلن في عام 2006، وهو التشكيل الـ 7 في تاريخ مجلس الوزراء، وأعلن سموه تشكيلاً آخر للحكومة في 2008 ، وهو التشكيل الـ 8 في تاريخ مجلس الوزراء، وأبرز ما تميز به التشكيل الوزاري الجديد تغيير وزارة المالية والصناعة إلى وزارة المالية واستحداث وزارة التجارة الخارجية، كما تم دمج وزارتي الدولة للشؤون الخارجية والدولة لشؤون المجلس الوطني، وتغير مسمى وزارة الدولة للشؤون المالية والصناعية إلى وزارة الدولة للشؤون المالية، وتم استحداث 3 حقائب وزارية.
التشكيل الـ 9
وأعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم تشكيلاً وزارياً جديداً، في عام 2009، وهو التشكيل الـ 9 في تاريخ مجلس الوزراء، وأصبح الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً لشؤون الرئاسة، وتم الاكتفاء بحقيبتين لوزارة الدولة.
تعديل وزاري
وشهدت حكومة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أول تعديل وزاري في عام 2011، حيث أعلن سموه تعديلاً وزارياً، وتم استحداث حقيبتين وزارتين جديدتين، وتم استحداث وزارة التنمية والتعاون الدولي. وجاء التشكيل الوزاري الـ 10 في تاريخ مجلس الوزراء في عام 2013، وأعلنه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ولم يتم فيه أي تغيير وزاري أو استحداث أي وزارة أو تغيير في مسميات الوزارات، وفي 2014 أعلن سموه تشكيلاً وزارياً جديداً، وهو التشكيل الـ 11 في تاريخ مجلس الوزراء.
حكومة المستقبل
وشهد عام 2016 تغييرات هيكلية كبرى في الحكومة الاتحادية اعتمدها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأعلنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بالتشاور مع أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لتكون حكومة المستقبل. وشهدت تغييرات هيكلية هي الأكبر في تاريخ الدولة من حيث هيكلها التنظيمي ووظائف وزاراتها الرئيسية ورفدها بعدد كبير من وزراء الدولة للتعامل مع ملفات متغيرة.
وشهدت الحكومة دخول 8 وزراء جدد لها 5 منهم من النساء ويبلغ متوسط أعمار الوزراء الجدد 38 عاماً، وتبلغ أصغر وزيرة من العمر 22 عاماً. كما شهدت الحكومة الجديدة إضافة وزراء للتسامح والمستقبل والشباب والسعادة والتغير المناخي ورفد قطاع التعليم بوزيرين جدد بالإضافة للوزير الحالي وتشكيل مجلس أعلى للتعليم لمتابعتها بالإضافة لتشكيل مجلس للشباب ومجلس لعلماء الإمارات.
تغيرات ودمج
وتضمنت التغييرات في الحكومة الجديدة دمج وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي تحت وزير واحد ومعه وزير دولة لدعمه في مهمته الوطنية، إضافة إلى إنشاء مؤسسة الإمارات للمدارس لإدارة المدارس الحكومية وإعطاء صلاحيات واستقلالية شبه كاملة للمدارس الحكومية. كما شملت التغييرات مدّ صلاحيات وزارة التعليم للإشراف الاستراتيجي على قطاع التعليم من الحضانات حتى الدارسات العليا، وتشكيل مجلس أعلى للتعليم والموارد البشرية للتخطيط والإشراف على قيادة تغيير كامل في كوادرنا الوطنية المستقبلية، كما تم إقرار تغيير هيكلي في وزارة الصحة، وإطلاق مؤسسة مستقلة لإدارة المستشفيات الحكومية بالدولة، ليتغير دور وزارة الصحة نحو التركيز على وقاية وحماية المجتمع من الأمراض، إضافة إلى تنظيم القطاع الصحي بالدولة، كما أُقر تغيير مسمى وزارة الصحة ليصبح وزارة الصحة ووقاية المجتمع.
صلاحيات
وشهدت وزارة العمل تغيرات في دورها نحو إدارة القوى العاملة بالدولة لمرحلة جديدة من التنمية واقتصاد المعرفة، وتم دمج هيئة التنمية في وزارة العمل، واستحداث قطاع للتوطين فيها، كما تم تغيير المسمى ليصبح وزارة الموارد البشرية والتوطين، فضلاً عن ضم صندوق الزواج لوزارة الشؤون الاجتماعية، ونقل صلاحيات الإشراف على الحضانات لوزارة التعليم، وتغيير دور الوزارة نحو التركيز على الأسرة الإماراتية والمجتمع، وتغيير مسمى الوزارة ليكون وزارة تنمية المجتمع.
السعادة والتسامح
وتم استحداث منصب وزير دولة للسعادة ومهمته الأساسية مواءمة خطط الدولة وبرامجها وسياساتها لتحقيق سعادة المجتمع، إضافة إلى تغيير هيكلي في وزارة الثقافة نحو التركيز على المحتوى وحماية اللغة العربية وتنمية المعرفة، ونقل قطاع تنمية المجتمع من وزارة الثقافة لوزارة تنمية المجتمع، وتغيير المسمى ليصبح وزارة الثقافة وتنمية المعرفة. كما تتضمن التغييرات نقل ملف التغير المناخي إلى وزارة البيئة والمياه، وتغيير المسمى إلى وزارة التغير المناخي والبيئة، وذلك لتطوير برامج وتشريعات وسياسات ورقابة للحفاظ على بيئة إماراتية نظيفة للأجيال المقبلة.
كما تم ضم المجلس الوطني للسياحة لوزارة الاقتصاد، ووضع مستهدفات وطنية لمساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي، وشمل التغيير توسيع دور وزارة الخارجية، ليشمل الإشراف على المساعدات الدولية الخارجية الإماراتية، وتضم وزارة الخارجية وزيري دولة للإِشراف على المساعدات الخارجية وتعزيز علاقات الدولة الخارجية، وتم إقرار ضم وزارة التنمية والتعاون الدولي لوزارة الخارجية، وتغيير مسمى الوزارة ليصبح وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وتكليف وزارة شؤون مجلس الوزراء بمهمة استشراف المستقبل، ووضع استراتيجية للتأكد من مواكبة كل القطاعات لمتغيراته، وتغيير مسمى وزارة شؤون مجلس الوزراء، ليصبح وزارة شؤون مجلس الوزراء والمستقبل، وتكليف وزارة شؤون مجلس الوزراء والمستقبل بملف ما بعد النفط، ومتابعة البرامج والسياسات المتعلقة بالاستعداد لهذه المرحلة
كما تم استحداث منصب وزير دولة للتسامح، لترسيخ التسامح قيمةً أساسية في مجتمع الإمارات، وإنشاء مجلس علماء الإمارات، يضم نخبة من الباحثين والأكاديميين، بهدف تقديم المشورة العلمية والمعرفية للحكومة، وتلخصت مهامه بالقيام بمراجعة السياسة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، وإطلاق برامج لتخريج جيل من العلماء، كما تم إنشاء مجلس شباب الإمارات، ويضم نخبة من الشباب والشابات، ليكونوا مستشارين للحكومة في قضايا الشباب.
طموحات بعيدة المدى
واعتمد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، التشكيل الوزاري الجديد للحكومة الاتحادية في أكتوبر 2017، وأعلنه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، بعد التشاور مع أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ووصف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الحكومة الجديدة بأنها حكومة عبور للمئوية الإماراتية الجديدة هدفها تطوير المعرفة، ودعم العلوم والأبحاث وإشراك الشباب في قيادة المسيرة.
وشهد التشكيل الجديد استحداث مناصب وزارية جديدة للتعامل مع مجموعة من الملفات المستقبلية إضافة إلى بعض التعديلات الهيكلية ضمن مسعى الحكومة لتلبية متطلبات المرحلة المقبلة والتي سيكون عنوانها تكنولوجيا المستقبل ومهارات المستقبل وكوادر الوطن المستقبلية، وتم استحداث 4 مناصب وزارية جديدة وهي: وزير دولة للذكاء الاصطناعي ووزير دولة للتعامل مع ملف العلوم المتقدمة ووزير دولة للتعامل مع ملف الأمن الغذائي إضافة إلى منصب وزير دولة.
كما شهدت بعض الوزارات تغييرات هيكلية من بينها وزيرة الدولة للسعادة التي أضيف لها ملف جودة الحياة ووزير الدولة لشؤون التعليم العالي التي أضيف لها ملف المهارات المتقدمة ووزارة الطاقة التي أضيف لها ملف الصناعة. كما تضمن التشكيل الجديد الإعلان عن تعيين زكي نسيبة وزيراً للدولة.
تكمله ...
اش الفرق بين منصب نائب رئيس الدولة ومنصب ولي العهد بالإمارات.
اتمنى ما يكون من ضمن الوزراء والمسؤولين الجدد ناس اصولهم ايرانية فارسية
الفرس والترك يحنون الى اجدادهم ولو لعاشر جد
مبالغه كبيره مع إحترامي لك ويعتبر تطهير عرقي ...اتمنى ما يكون من ضمن الوزراء والمسؤولين الجدد ناس اصولهم ايرانية فارسية
الفرس والترك يحنون الى اجدادهم ولو لعاشر جد
اعتقد انها وزارة بلا حقيبة ممكن.وزاره التسامح