يجب ان نعلم ان هناك اختلافات و انقسامات كبيرة داخل امريكا
بين ما يسمى بمصطلح
الصقور و الحمائم DOVES & HAWKS
وهذا اختلاف قديم بين القادة السياسيين في أمريكا
الصقور يميلون نحو الضغط العسكري واستخدام القوة المفرطة في حل أي نزاع
الحمائم يميلون نحو الحلول السلمية البعيدة عن سياسة فرض القوة
وازدات حدة الخلاف و الاختلاف تدريجيا منذ بداية حكم الرئيس اوباما خاصة بالفترة الثانية
ثم اصبح الوضع في عهد الرئيس ترامب خطير وتحدي بين الاطراف السياسية
ربما ينذر بنهاية بقاء نفوذ امريكا بالعلم
وهذا لا يعني أن لا يوجد بالحمائم ساسة متطرفون بعضهم لا يقلون تطرفا عن الصقور
لأن التطرف في أصل الفكر
بغض النظر عن اساليب تحقيق الهدف المنشود
المشكلة مو في الحمائم والصقور المشكلة في بعض مدعين العروبة والاسلام من يعيشون في السعودية ويدرسون على حسابها ويذهبون هجرة لامريكا واوروبا وغيرها ويشنون هجوم على السعودية كل صحيفة غربية تهاجم السعودية خلفها عربي متجنس مهاجر او مسلم مهاجر وكل مجلس نواب او شيوخ فيه مهاجرين عرب ومسلمين تشوفه من الذ الاعداء للسعودية عقدة نقصهم كبيرة لكن تناسو الانذال ان امريكا واوروبا التي يتشدقون بها اكثر الامم عنصرية هم ينظرون لهم كا تأدية ادوار تفيدهم بالمناقشات السياسية والاقتصادية مع المملكة لكنهم يتم رميهم عند الانقضاء منهم