صاروخ Naro الفضائي
- بادئ الموضوع الجراح
- تاريخ البدء
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,803
- التفاعل
أعلنت كوريا الجنوبية اليوم الثلاثاء أنها أصبحت قادرة على تطوير صاروخ فضائي يعمل بالوقود الصلب بموجب المبادئ التوجيهية الجديدة للصواريخ مع الولايات المتحدة.
وقال نائب مستشار الأمن القومي "كيم هيون-جونغ"، إن كوريا الجنوبية والولايات المتحدة اتفقتا على رفع القيود المفروضة منذ عقود على استخدام سيئول للوقود الصلب لإطلاق صاروخ فضائي، اعتبارا من اليوم.
وذكر "بالتالي، فإن الشركات ومعاهد البحوث الكورية الجنوبية، وحتى الأفراد، قادرون تقنيا على تطوير وإنتاج وامتلاك صواريخ فضائية باستخدام ليس الوقود السائل فقط ولكن أيضا الوقود الصلب والهجين دون قيود."
وأضاف "سيساعد ذلك على تطوير قدرات المخابرات والمراقبة والاستطلاع للجيش الكوري الجنوبي."
وقال "بموجب الاتفاق، تتمكن كوريا الجنوبية من إطلاق أقمار تجسس عسكرية في مدار منخفض، تحلق على ارتفاع ما بين 500 و2000 كيلومتر، في أي وقت وفي أي مكان."
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,803
- التفاعل
أعلنت وزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كوريا الجنوبية عن نيتها تقديم الدعم للشركات المحلية التي ستعمل على تطوير صواريخ الفضاء.
وأشار تقرير صادر عن الوزارة إلى "أن الوزارة ستقدم الدعم المالي والتكنولوجي للشركات الكورية الجنوبية التي ستطور صواريخ الفضاء، وستخصص لهذا الغرض نحو 22.5 مليون دولار ستنفقها حتى عام 2027".
وأوضح التقرير أن "الأموال التي ستخصصها الوزارة ستذهب لدعم الشركات الخاصة الكورية الجنوبية التي ستعمل على تطوير صواريخ الفضاء الخفيفة التي تتكون من مرحلتين، كما سيتم تزويد المطورين المحليين بالتقنيات اللازمة لعملية إنتاج الصواريخ"
جاء في التقرير أيضا "الهدف النهائي من خطة الوزارة هو دعم المطورين من القطاع الخاص في البلاد لتطوير الصواريخ ومحركاتها، وتنفيذ عمليات إطلاق هذه الصواريخ، الغاية النهائية للحكومة هو إنشاء شركة محلية نظيرة لشركة سبيس إكس الأمريكية".
وتجدر الإشارة إلى أن كوريا الجنوبية تعمل على إنتاج الصواريخ الفضائية منذ العام 2010، وأنفقت على هذا الأمر نحو 1.79 مليار دولار، والعام الجاري تخطط لإطلاق صاروخ من نوع Nuri ليحمل إلى مدارات الأرض قمرا صناعيا يزن 200 كلغ.
كوريا الجنوبية تخطط لتطوير صواريخ منافسة لصواريخ "سبيس إكس"
أعلنت وزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كوريا الجنوبية عن نيتها تقديم الدعم للشركات المحلية التي ستعمل على تطوير صواريخ الفضاء.
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,803
- التفاعل
قالت وزارة الدفاع إن كوريا الجنوبية اختبرت بنجاح إطلاق صاروخ فضائي يعمل بالوقود الصلب اليوم الأربعاء، بعد إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات من قبل كوريا الشمالية الأسبوع الماضي.
وأجرت وكالة تطوير الدفاع التي تديرها الدولة، الاختبار في موقع اختبار في تيه أن، على بعد 150 كيلومترا جنوب غرب سيئول، لتأكيد قدرات مركبة الإطلاق الفضائية المحلية، وفقا للوزارة.
وجاء الإطلاق بعد 12 جولة من إطلاق الصواريخ وعمليات الإطلاق الأخرى لكوريا الشمالية في هذا العام، بما في ذلك ما زعمت كوريا الشمالية أنها اختبارات تطوير "القمر الصناعي للاستطلاع".
وحضر وزير الدفاع سوه أوك وكبار المسؤولين العسكريين الحدث، الذي قالت الوزارة إنه يمثل "علامة فارقة مهمة" في تعزيز قدرات الاستطلاع والمراقبة الفضائية المستقلة لكوريا الجنوبية.
وقالت وزارة الدفاع في إشارة إلى التعليق الطوعي لكوريا الشمالية للتجارب النووية والصواريخ الباليستية العابرة للقارات "الاختبار جاء في منعطف خطير للغاية انتهكت فيه كوريا الشمالية مؤخرا وقفها الاختياري وأطلقت صاروخا باليستيا عابرا للقارات.
وأضافت "فيما يتعلق بالفضاء باعتباره مجالا أساسيا يؤثر بشكل كبير على الأمن القومي، فإن الجنوب سيعزز قدرات الدفاع الفضائي على أساس التعاون بين الخدمات في وقت مبكر".
وكان اختبار الأربعاء يهدف إلى التحقق من أداء القذيفة، بما في ذلك فصل الاقتران وميزات التحكم في موقف المرحلة العليا، وفقا للوزارة.
وجاء الإطلاق بعد أقل من عام من اتفاق سيئول وواشنطن على رفع "المبادئ التوجيهية الصاروخية" التي منعت كوريا الجنوبية من تطوير أو امتلاك صواريخ باليستية يصل مداها الأقصى إلى 800 كيلومتر.
كما جاء في أعقاب اختبار احتراق ناجح لمحرك يعمل بالوقود الصلب لصاروخ فضائي في يوليو.
وقالت الوزارة إن تقنيات الصواريخ الفضائية يمكن نقلها إلى القطاع الخاص في المستقبل لتعزيز تنمية صناعة الفضاء.
وأجرت وكالة تطوير الدفاع التي تديرها الدولة، الاختبار في موقع اختبار في تيه أن، على بعد 150 كيلومترا جنوب غرب سيئول، لتأكيد قدرات مركبة الإطلاق الفضائية المحلية، وفقا للوزارة.
وجاء الإطلاق بعد 12 جولة من إطلاق الصواريخ وعمليات الإطلاق الأخرى لكوريا الشمالية في هذا العام، بما في ذلك ما زعمت كوريا الشمالية أنها اختبارات تطوير "القمر الصناعي للاستطلاع".
وحضر وزير الدفاع سوه أوك وكبار المسؤولين العسكريين الحدث، الذي قالت الوزارة إنه يمثل "علامة فارقة مهمة" في تعزيز قدرات الاستطلاع والمراقبة الفضائية المستقلة لكوريا الجنوبية.
وقالت وزارة الدفاع في إشارة إلى التعليق الطوعي لكوريا الشمالية للتجارب النووية والصواريخ الباليستية العابرة للقارات "الاختبار جاء في منعطف خطير للغاية انتهكت فيه كوريا الشمالية مؤخرا وقفها الاختياري وأطلقت صاروخا باليستيا عابرا للقارات.
وأضافت "فيما يتعلق بالفضاء باعتباره مجالا أساسيا يؤثر بشكل كبير على الأمن القومي، فإن الجنوب سيعزز قدرات الدفاع الفضائي على أساس التعاون بين الخدمات في وقت مبكر".
وكان اختبار الأربعاء يهدف إلى التحقق من أداء القذيفة، بما في ذلك فصل الاقتران وميزات التحكم في موقف المرحلة العليا، وفقا للوزارة.
وجاء الإطلاق بعد أقل من عام من اتفاق سيئول وواشنطن على رفع "المبادئ التوجيهية الصاروخية" التي منعت كوريا الجنوبية من تطوير أو امتلاك صواريخ باليستية يصل مداها الأقصى إلى 800 كيلومتر.
كما جاء في أعقاب اختبار احتراق ناجح لمحرك يعمل بالوقود الصلب لصاروخ فضائي في يوليو.
وقالت الوزارة إن تقنيات الصواريخ الفضائية يمكن نقلها إلى القطاع الخاص في المستقبل لتعزيز تنمية صناعة الفضاء.
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,803
- التفاعل
نجحت كوريا الجنوبية في إطلاق صاروخها الفضائي المحلي الصنع "نوري" في المحاولة الثانية لوضع القمر الصناعي في المدار المستهدف، لتحقق إنجازا رئيسيا في البرنامج الفضائي للبلاد.
وتم إطلاق الصاروخ "نوري"، المعروف أيضا باسم "KSLV-II"، من مركز "نارو" للفضاء في بلدة "غوهيونغ" الساحلية الجنوبية في الساعة 3:59:59.9 عصرا، وتمت جميع مراحل الرحلة بنجاح، وفقا لوزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
كما نجح الصاروخ في نشر الأقمار الصناعية على ارتفاع 700 كيلومتر كما كان مخططا لها. ومن بين هذه الأقمار الصناعية، وصل قمر التحقق من الأداء بنجاح إلى مداره، وفقا للمسؤولين.
ووفقا للمعهد الكوري لأبحاث الفضاء الجوي، انفصلت المرحلة الأولى من الصاروخ بعد 123 ثانية من إطلاقه على ارتفاع 62 كيلومترا، ثم انفصلت الحمولة والمرحلة الثانية على ارتفاعي 202 كيلومتر و273 كيلومترا على التوالي.
وتم نشر القمر الصناعي للتحقق من الأداء بعد الإطلاق بـ 875 ثانية، أو 14 دقيقة و35 ثانية.
وقال "لي سانغ-ريول"، رئيس المعهد: «سارت جميع مراحل الإطلاق على نحو طبيعي»، وأضاف: «تم نشر الأقمار الصناعية على الارتفاعات والسرعات المحددة بالضبط».
وأكد المعهد أيضًا أن القمر الصناعي أجرى أول اتصال له مع محطة الملك "سيجونغ" الكورية الجنوبية في القارة القطبية الجنوبية "أنتاركتيكا" بعد حوالي 40 دقيقة من الإطلاق.
وقال وزير العلوم "لي جونغ-هو" في مؤتمر إعلامي بمركز "نارو" للفضاء: «لقد حققنا لحظة تاريخية ليس فقط في تاريخ التكنولوجيا العلمية لكوريا الجنوبية، بل أيضًا في تاريخ البلاد بأكمله».
وقد أصبحت كوريا الجنوبية الدولة السابعة في العالم التي تطور مركبة إطلاق فضائية يمكنها حمل أكثر من طن من الأقمار الصناعية بالتكنولوجيا المحلية، بعد روسيا والولايات المتحدة وفرنسا والصين واليابان والهند. وهذا يعني أيضًا أن كوريا الجنوبية قد أمنت الآن التكنولوجيا المستقلة الرئيسية لتطوير وإطلاق الصواريخ الفضائية التي تحمل أقمارًا صناعية محلية الصنع، مما يفتح حقبة جديدة في برنامج الفضاء في البلاد.
وأشاد الرئيس "يون سيوك-يول" بالإطلاق الناجح للصاروخ الفضائي المحلي الصنع، حيث قال "يون" للباحثين المشاركين في عملية الإطلاق في مؤتمر عبر الفيديو: «الآن، تم فتح مسار إلى الفضاء من كوريا الجنوبية».
وقال "يون" إن الحكومة ستؤسس وكالة للفضاء الجوي، وتدعم صناعة الفضاء على نحو منهجي.
وكان إطلاق
هو ثاني انطلاق للصاروخ "نوري" بعد فشل المحاولة الأولى لإطلاقه، حيث تم إطلاق الصاروخ في أكتوبر الماضي بنجاح ووصل إلى الارتفاع المستهدف، لكنه فشل في وضع القمر الصناعي الزائف في مداره، لاحتراق محرك المرحلة الثالثة في وقت أبكر مما كان متوقعا.
وقد عزز المهندسون بالمعهد الكوري لأبحاث الفضاء الجوي جهاز التثبيت لخزان الهليوم داخل الخزان المؤكسد من المرحلة الثالثة في الصاروخ. وفي هذه المرة، تم تحميل "نوري" بقمر صناعي للتحقق من الأداء يبلغ وزنه 162.5 كيلوغرامًا يهدف إلى اختبار قدرات الصاروخ، بالإضافة إلى أربعة أقمار صناعية مكعبة، من تطوير 4 جامعات كورية جنوبية لأغراض البحث الأكاديمي، إلى جانب قمر صناعي زائف آخر يبلغ وزنه 1.3 طن.
ومن المقرر أن يتم فصل الأقمار الصناعية المكعبة، الموضوعة حاليا على قمر التحقق من الأداء، بالتناوب بدءا من 29 يونيو، بعد تثبيت القمر الصناعي الرئيسي في مداره.
يُذكر أن كوريا الجنوبية، وهي إحدى الدول المتأخرة إلى حد ما في سباق تطوير الفضاء العالمي، استثمرت ما يقرب من 2 تريليون وون (1.8 مليار دولار أمريكي) في بناء الصاروخ "نوري" منذ عام 2010. وقد انتهت عمليات إطلاق الصواريخ في كوريا الجنوبية بالفشل في عامي 2009 و2010.
وفي عام 2013، نجحت كوريا الجنوبية في إطلاق صاروخها الفضائي الأول "نارو"، لكن مرحلته الأولى صنعت في روسيا.
وتهدف البلاد إلى إجراء 4 عمليات إطلاق أخرى لصواريخ من طراز "نوري" بحلول عام 2027. كما أطلقت كوريا الجنوبية دراسة جدوى أولية لصاروخ آخر بعد "نوري"، بهدف إرسال وحدة هبوط على سطح القمر إلى القمر في عام 2031.
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,803
- التفاعل
بدأت عملية نقل صاروخ الفضاء الكوري الجنوبي "نوري" إلى منصة الإطلاق في مركز نارو الفضائي في بلدة كوهونغ في إقليم جولا الجنوبي اليوم الثلاثاء.
وقالت وزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومعهد كوريا لأبحاث الفضاء إن عملية نقل "نوري" إلى منصة الإطلاق بدأت في الساعة 7:20 صباح اليوم. وستستغرق عملية النقل حوالي ساعة واحدة.
وبعد وصوله إلى منصة الإطلاق، سيتم نصب "نوري" على منصة الإطلاق في غضون صباح اليوم.
وقالت وزارة العلوم إنه من المتوقع الانتهاء من الاستعدادات لإطلاق "نوري" قبل الساعة السابعة مساء اليوم، إذا لم تكن هناك أي مشاكل خاصة أثناء عملية النقل أو النصب.
ومن المقرر أن تعقد الوزارة اجتماعا للجنة إدارة إطلاق "نوري" بعد ظهر يوم الأربعاء لتحديد وقت إطلاق الصاروخ.
إذا لم تكن هناك أي مشاكل، فمن المتوقع إطلاق "نوري" في الساعة 6:24 مساء يوم الأربعاء.
سيتم تركيب "الجيل القادم من القمر الصناعي التابع لمعهد أبحاث الأقمار الصناعية KAIST على الإطلاق الثالث لنوري.
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,803
- التفاعل
القمر الصناعي الأساسي الذي أطلقه الصاروخ نوري يدخل مجاله ويتصل بمحطات ارضية
قالت وزارة العلوم اليوم الجمعة، إن القمر الصناعي الرئيسي لكوريا الجنوبية دخل المدار بنجاح وأجرى اتصالات متعددة مع محطات أرضية.
تم نشر القمر الصناعي NEXTSAT-2 من صاروخ الفضاء الكوري محلي الصنع "نوري" مساء الخميس، وتلاه إطلاق سبعة أقمار صناعية صغيرة بفاصل زمني 20 ثانية.
تلقت محطة الملك سيجونغ الكورية في القارة القطبية الجنوبية أول إشارة من القمر الصناعي NEXTSAT-2 في الساعة 7:07 مساء الخميس، كما قامت محطة أرضية في مدينة دايجون بوسط كوريا الجنوبية بالاتصال بالقمر الصناعي بعد حوالي 50 دقيقة من ذلك، وفقًا لوزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
أجرى القمر اتصالات ثنائية 7 مرات مع محطة دايجون ومواقع خارجية أخرى في وقت سابق يوم الجمعة، وفقا للوزارة التي أضافت أن جميع الوظائف التشغيلية للقمر الصناعي، بما في ذلك توليد الطاقة ومعالجة البيانات، تعمل بشكل جيد.
تم تصميم قمر NEXTSAT-2 الصناعي الذي يبلغ وزنه 180 كيلوجراما وتطويره من قبل المعهد الكوري المتقدم للعلوم والتكنولوجيا "كايست"، وسيعرض تقنية رادار المجال إكس ويقوم بقياس الإشعاعات الفضائية في (((مداره المتتبع لظل الأرض )))خلال العامين المقبلين.
قالت الوزارة إن اثنين من الأقمار الصناعية الدقيقة الأربعة التي طورها المعهد الكوري لعلوم الفضاء والفلك، والتي تحمل الاسم الرمزي سنايب، قاما بالاتصال مع محطات أرضية منذ إطلاقها في الفضاء الليلة الماضية. وأكدت الوزارة في وقت سابق أن ثلاثة من أقمار سنايب الأربعة تم إطلاقها من صاروخ نوري، موضحة أن وضع القمر الأخير غير معروف.
كما أن قمرين من ثلاثة أقمار آخرى، وهي جي إيه سي الذي طورته شركة جوستيك الكورية للهندسة، وقمر LUMIR-T1 الذي طورته شركة لومير لصناعات الفضاء، وقمر KSAT3U الذي طورته كايرو سبيس لصناعات الفضاء النشائة، اقترنوا بمحطات أرضية.
كما أوضحت الوزارة إنها ستبذل جهدا متواصلا للاتصال بالأقمار الثلاثة الباقية التي لم يتم التواصل معها بعد.
