تركيا تعلن إطلاق عملية عسكرية في العراق

بالطبع نحن ضد اطماع الاكراد لكن تمنيت لو ان العراق هو من يسحقهم وليس قوات خارجية
صحيح لكن العراق للأسف لازال يمشط ضد الذئاب المنفردة لداعش و لديه أزمة للموافقة بين إيران و أمريكا زد على ذلك إن هجم بنفسه فالأكراد سيقومون بأعمال تخريبية في الداخل لذا الأفضل ترك تركيا تتولاهم و هو يمدها بالمعلومات الإستخباراتية منها العراق يضعف كيان موازي و منها تركيا تأمن حدودها الجنوبية.
 
الان هناك البعض سيحس بنعمة صدام حسين.
لله يرحم صدام حسين لم نسمع للفرس او الترك تمددوا في عهده
 
حسب السنة المالية 2019 كان لديهم مايقارب 800 طيار، حكاية قلة الطيارين مجرد اشاعة مثل القبض على قائد الاسطول السادس لاغير
كليتنا الجوية تخرج اكثر من 300 طيار سنويا.. عدد 800 طيار رقم تافه وواضح اغلبهم مستجدين
 
للاسف الشديد لو ان العرب احتضنوا العراق بعد الغزو الامريكي لما وصلت الامور الى ما هي عليه الان
اخي ليس مسالة احتضان هذا مخطط من زمن طويل وتم تنفيذه العتب ان العرب كان يجب ان يضمنوا بديل صدام وان يشترطوا على امريكا الاتيان بنظام يتوافق مع مصالحهم لا نظام مجوسي للنخاع
 
انا لا احب الاتراك ولا الاكراد
والاكراد شر عظيم ويبغضون العرب ان كانوا في موقف قوة وان تمكنوا سيكونون حليف اسرائيل الاول في المنطقة بل جزء منها ان ارادو ، لذلك هذا الموضوع شاىك وافضل حل هو تركهم يلهون مع بعض نحن كعرب ليس قضيتا لا الكرد ولا الترك ولا الارمن
بلعكس الاكراد افضل بمراحل من الاتراك..وهم سنة وليسوا صوفية كالاتراك
 
الان هناك البعض سيحس بنعمة صدام حسين.
لله يرحم صدام حسين لم نسمع للفرس او الترك تمددوا في عهده
انت واهم جدا ههههه
تشن تركيا عمليات عسكرية على مقاتلي حزب العمال الكردستاني داخل الحدود التركية وخارجها منذ عام 1983 وما زالت مستمرة حتى الآن.

في مايو/أيار عام 1983، أطلقت تركيا أول عملية عسكرية خارج حدودها بالإتفاق مع الحكومة العراقية وشارك فيها آلاف الجنود الأتراك.

في أكتوبر/تشرين الأول 1984، وأغسطس/آب 1986، أطلقت حملتان عسكريتان، إلا أن كليهما باتا لم تنجحا في القضاء على مقاتلي العمال الكردستاني.

وبعد فترة هدوء، أطلقت حملة عسكرية رابعة في عام 1991 تحت اسم " العصا" وهو العام الذي شهد زيادة في المقار والمراكز العسكرية التركية في عموم محافظات كردستان.
المصدر :
 
والاكراد شر عظيم ويبغضون العرب

غير صحيح الاكراد مثلهم مثل بقية الشعوب ولا يكرهون العرب سواء قلة منهم عنصرية ومتشددة وهم الاحزاب الشيوعية

اقليم كردستان العراق استقبل مئات الالاف من مهجرين السنة العرب بعد ان شردتهم ايران من مناطقهم ومازالوا الى اليوم يعيشون بأمان في الاقليم

انا بنفسي زاملت اكراد ووجدت فيهم الغيره على الاسلام والجزع على الدم العربي الذي يسفك في كل مكان
 
انسى حزب البعث والجيل القديم مع الاسف ذلك الجيل هو احد اسباب الكارثة العراقية
صحيح النظام السابق كانت له اغلاط لكنه كان يقف سد منيع ضد الفرس في الحرب العراقية الإيرانية و ضد سد اتاتورك عندها هدد تركيا بقصف و قام بقصف إسرائيل صحيح هو تهور و لكن العاطفة كانت تغلب على صدام
 
كليتنا الجوية تخرج اكثر من 300 طيار سنويا.. عدد 800 طيار رقم تافه وواضح اغلبهم مستجدين
800 طيار مقاتل وليس جميع التخصصات
اما حرفية الطيار فلها علاقة بعدد ساعات الطيران وليس كم امضى من سنة يهش الذباب داخل القاعدة الجوية.
 
انت واهم جدا ههههه
تشن تركيا عمليات عسكرية على مقاتلي حزب العمال الكردستاني داخل الحدود التركية وخارجها منذ عام 1983 وما زالت مستمرة حتى الآن.

في مايو/أيار عام 1983، أطلقت تركيا أول عملية عسكرية خارج حدودها بالإتفاق مع الحكومة العراقية وشارك فيها آلاف الجنود الأتراك.

في أكتوبر/تشرين الأول 1984، وأغسطس/آب 1986، أطلقت حملتان عسكريتان، إلا أن كليهما باتا لم تنجحا في القضاء على مقاتلي العمال الكردستاني.

وبعد فترة هدوء، أطلقت حملة عسكرية رابعة في عام 1991 تحت اسم " العصا" وهو العام الذي شهد زيادة في المقار والمراكز العسكرية التركية في عموم محافظات كردستان.
المصدر :
كانت باتفاقية مع الحكومة العراقية و ليست تقصف بدون إذن و الأكراد كانوا ضد نظام البعث لهذا كانت مصالحهم مشتركة
 
اخي ليس مسالة احتضان هذا مخطط من زمن طويل وتم تنفيذه العتب ان العرب كان يجب ان يضمنوا بديل صدام وان يشترطوا على امريكا الاتيان بنظام يتوافق مع مصالحهم لا نظام مجوسي للنخاع

على ساس العرب كان لهم رأي والا احد يسمع لهم
 
كانت باتفاقية مع الحكومة العراقية و ليست تقصف بدون إذن و الأكراد كانوا ضد نظام البعث لهذا كانت مصالحهم مشتركة
الاذن والاتفاقات لازالت صالحة لليوم ولم تقم الحكومة العراقية بالغائها مما يعني ان تدخل الترك قانوني
 
الاذن والاتفاقات لازالت صالحة لليوم ولم تقم الحكومة العراقية بالغائها مما يعني ان تدخل الترك قانوني
النظام السابق سقط ليس هناك اتفاقية تلتزم بها العراق و تركيا عينها على الموصل التي اقتطعتها بريطانيا من تركيا
 
عودة
أعلى