الكويت غضت النظر عن الرافال لسببين.
الأول ، درجات الحراره الخاصه بالرافال والتي كانت ترتفع بدرجه كبيره في حراره صيف الكويت اللاهبه جعلت سلاح الجو الكويتي يتردد في شراءها بعد ان اخضعها لكثير من الفحوصات والتجارب في أجواء الكويت لم تستطع المقاتله اجتياز جميع الأختبارات بنجاح.
الثاني ، مبلغ الصفقه الخيالي وماقيل عنها من وجود صفقه فساد جعلت مجلس الأمه الكويتي يدخل علي خط عقد الصفقه ويسائل المسؤولين عنها.
بالنسبه لصفقه التايفون ، هي مستمره ولا يوجد أي الغاء لها برغم وجود بعض أصوات النواب الذين يتساءلون عن مبلغ الصفقه المرتفع ، اعلان شركه ليوناردو بأختبار رادار كابتور أي للتايفون هو تأكيد علي ان الصفقه مستمره ولو تم الغاءها لما أعلنت الشركه ان اختبارات الرادار تتم من اجل الكويت.
سلاح الجو الكويتي يريد خليطا من مقاتلات الأف-18 سوبر هورنت بلوك 3 الحديثه ليستبدل بها مقاتلات الأف-18 القديمه ويريد كذلك الحصول علي مقاتلات التايفون النسخه ترانش 3 مزوده برادار ايسا من نوع كابتور أي.