Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بعض المناظر جداً مؤسفه
رأيت مجموعه من الهمج يضربون رجل
اعتقد انه مات من شدة الضرب
لما تشاهد كهذه مقاطع تؤسف لحال الابرياء
ماذنبهم ؟
اضف انه تعتقد انك تشاهد مناظر من العالم الثالث
بل ان بعض دول العالم الثالث قد تكون احتجاجاتهم
فيها القليل من الاحترام
تحالفاتنا ستجعلنا مسرح للصراع فقط لا أكثر.
إلا إن بنينا دولنا عسكريا وعلميا وصناعيا ولا نكون عرضة للصفقات العالمية.
نحن اصلا ساحة صراعات بدمائنا و اموالنا.. على الاقل يمكن ان نملك فرصة للتغيير اذا اخترنا الطرف الفائز
الاحداث الحاصلة الآن في بعض الولايات الأمريكية بتكون مادة دسمة في افلام هوليوود coming soon
هناك العديد من الخيارات للرد عليك واولهاو هل تنكر ان البربر و العثمانيين كانو يبيعون السود للأوربيين؟!
هذه الأحداث تكشف ان امريكا دولة هشة جدا
تقدم نفسها على انها شرطي العالم وتريد نشر الديمقراطية السمحة وهم نفسهم منقسمين إذا كان الرئيس جمهوري تجد الولايات الديمقراطية تعمل ضده وإذا كان ديمقراطي تجد الولايات الجمهورية تعمل ضده
دولة منقسمة على نفسها هذي نهاية الديموخراطية
صاحب العمل اساسا لا حق له فى الارض لا بملكية و لا بموارد ،الاوروبين فى أمريكا عبارة عن استعمار "دائم" للأرض بدون وجه حق لأنها ارض كانت مسكونة بالبشر أجروا عمليات تطهير عرقي ضدهم و أخذوا حقوقهم و هذا لا يعطيهم اي حق فيها غير حق "الاستغلال" فقط .
و على هذا و بعد نفي حق الاوروبين فى الارض، فنتجه لنقطة الأفارقة الذين كانوا "أحرارا" حالهم كحال الأوروبيين في أرضهم حتة قدم الأوروبيين إلى بلادهم و أراضيهم و استعمروها بالقوة و بعد أن استنزفوا موارد الدول الأفريقية و اكتشفوا القارة الجديدة قرروا يوجهوا بوصلة استعمالهم إليها و بما انها أراض جديدة تحتاج لاستكشاف و انشاء بنى تحتية فلابد من عمال و ما افضل من العامل الذي لا يتقاضى الاجر .!! فى تلك اللحظة حولوا الاحرار من دول غرب أفريقيا لعبيد يشحنوهم علي سفنهم للعمل بالسخرة فى تلك الأرض الجديدة و ساهموا بشكل رئيسي في قيام تلك الدولة .
أما و أن ذلك التجمع الاستعمارى أن يخلق كيان و يوحد مناطق و ينشئ دولة علي اساس "المساواة" بين الجميع و إلغاء العبودية ،هنا انتهت السخرة و اصبح الافريقي مساوئ الأوروبي في الحقوق و الواجبات و لا تفرقة بينهم كلا له عمله و يستحق مقابل لذلك العمل الذي يقدمه ،اما وانك تحدثت بلهجة عنصرية فانت تضرب بأساس تلك الدولة و دستورها عرض الحائط و تعلن اعترافك باستمرار العبودية و أن كل من هو اسود فهو عبد و ذلك ما لم تنزل به ايات من السماء و قوانين أو دساتير وضعية من أهل الأرض ،انك تعلن عن منهجك الخاص في العبودية و التفرقة.
لا يمكن أن نفرق بين شخص و الاخر بدافع لون بشرته لانه فى أمريكا و العالم كله الكل سواء ، "المواطن" ذو الأصول الأفريقية مساوى لذوى الأصول الأوروبية في كل شي .
لا أستبعد أن يكون هنالك مندسين من الحكومة الأمريكية وأذرعها للتكسير وتشويه المظاهرات أكثر لكي يكون لهم ذريعة باستخدام العنف.
لمن يعتقد ان 2020 بنهايتها تنتهي الاحداث ويرجع العالم مستقر
افيقو من الوهم سنة الله في الكون ماضية والله اذن بالتغيير ومانراه ارهاصات
2020 هي البداية فقط والقادم اعظم
لهذا كان الجميع ينادي بضرورة حسم الملف الايراني والسوري قبل ان تحدث مفاجاة ويستلم بايدن البيت الابيض الله يسترناتذكيرا للاشقاء العرب ان البلاد العربيه
لم تتدمر وتتساوى بالارض الا في عهد الدميقراطيين البائس
بالفعل كل دعم لتخريب في البلدان أسبابه القردة اليساريين الديمقراطيينتذكيرا للاشقاء العرب ان البلاد العربيه
لم تتدمر وتتساوى بالارض الا في عهد الدميقراطيين البائس