اتمنا الا تكون هناك علاقات بين الشرطه السعوديه والامريكيه عشان الاخلاق ماتشين لزوم نخاف من البؤر الامريكيه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تعال لامريكا وشوف بنفسكحادث فردي يضاف إلى مئات آلاف الحوادث الفردية ضد السود.
العدالة الإجتماعية لاتجدها إلا في الإعلام والخطابات الرسمية أما الحياة الواقعية فالكثير يشتكي.
تعال لامريكا وشوف بنفسك
تلقائي تخاف اذا شفت رجال اسود بالليل خصوصا في الينوي والولايات المجاورة.
مشكلة السود ان معظمهم غير متعلمين ومتربين على كراهية الشرطة لاي سبب.
كثير عرب من دول الشام على فكرة تعرضوا لمشاكل من السود خصوصا في الينوي لانه
معظمهم يعمل بمحطات الوقود في اوقات متأخرة من الليل. تخيل لو حياتك ثمنها طلقة ثمنها 20 سنت!
الحمدلله على نعمة تكساس بس السود ما يسوون مشاكل وكويسين.
السود يمارسون المظلوميات بشكل كبير لكنهم مستفزين ويحاولن كسر القوانين في اي فرصة متاحة.
اتمنا الا تكون هناك علاقات بين الشرطه السعوديه والامريكيه عشان الاخلاق ماتشين لزوم نخاف من البؤر الامريكيه
اكيد يطرد شرهم هههههاذكر شفت مقاطع لسعودي صاحب بقاله بامريكا ومحبوب من السود يسوي مسابقات اللي يجاوب عليها له وقت معين يشيل كل شي يبيه من البقاله
تعامل الشرطه الامريكيه في عز الربيع العربي ? الاعلام الامريكي يستشرف على العرب وهو قبل ٤ سنين يضع النساء والرجال (رمل لتعلم رياضة الملاكمه ولضرب العنيف)
عاد بقول لك شيالشمس لاتغطى بغربال.
الحوادث المسجلة بسبب العنصرية كثير.
أجل رمي طفل أسود بالرصاص وقتله بظنك لاتحمل ضغينة عنصرية.
أنا متأكد أن لديك قصص كثيرة من المضايقات بسبب أصلك رغم أنك أمريكي.
بالله هذي شرطه في دوله عظمى انا قايل مارفع امريكا الا الصناعات العسكريه والمدنيه
قبل كل شي لازم نوضح نقطة في أمريكا لولا الجمهوريين اليمينيين ماكان السود الان لهم حقوق مواطنة وماكانت العبودية انتهت في امريكا الا قبل ٥٠ سنة بدل ماتنتهي في ١٨٦٥ والحزب الجمهوري من ١٨٥٤ قاعد يحارب العبودية وتمددها ولو تلاحظ حتى اوائل السياسيين السود كانو جمهوريين زي فريدريك دوقلاس وأول سيناتور أمريكي أسود كان إدوارد بروك كان جمهوري وغيرهم مثل بينجامين تيرنر وروبرت دي لارج وجوزيف رايني وغيرهم كلهم كانو اعضاء كونقرس في القرن الماضي وجمهوريين وهذا الكلام موجه لكل من يعتقد ان الحزب الجمهوري هو حزب عنصري ومضاد للاجانب ومدري ايه بالعكس الحزب الديموقراطي هو الحزب العنصري في القرن ال١٩ كان مباشرة يقولو انهم مع العبودية لكن الان غيرو النبرة باظهار الاقليات انهم ضحايا ماهم جزء من المجتمع
خليني اذكر من أسس الKKK هو الديموقراطي نايثان بيدفورد فوريست والكلام يطول في هذا الموضوع
شوف انت عارف انه في عز زمن العنصرية في امريكا خاصة في الخمسينات وبداية الستينات حوالي نصف السود في امريكا كانو يعيشون في الطبقة المتوسطة وكانو حريصين على العمل واثبات انفسهم انا ما انفي انه حقوقهم كانت مسلوبة والعنصرية ضدهم كانت ممنهجة لكن الامور اتغيرت في السبعينات خاصة
الى ان طلعت حركات يسارية غبية مثل الفهود السود والهيبيز وغيرهم وقلبو السود لحياة الجريمة والمخدرات وعيش دور الضحية والانحطاط اللي انت شايفه اليوم
ثالث حاجة فكرة الAffermative Action ما اعتقد انها فدرالية لكنها هي العنصرية بعينها لما تفرض علية اشغل اقليات دون النظر لمؤهلاتهم هذه كارثة
وترا لعلمك الكثير من السود اللي استفادو من الAffermative Action بسبب انهم دخلو جامعات كبيرة مثل هارفارد وMIT وستانفورد وUCLA وغيرها وذي جامعات نظام الدراسة فيها صعب فنسبة كبيرة يتركون الجامعة ولا يكملو
يعني استنزاف للفلوس تضعيف للايدي العاملة وكلام فاضي والادهى والامر دحين حطو النساء ضمن الاقليات يعني غصب عنك راح توظف حريم وتساويهم في الاجور
وعاد الWage Gap هذه كذبة اخرى كمان طلعوها النسويات وتبناها الحزب الديموقراطي
يا ويلك من اللهياأخي مافيه أرذل من اللي يساوي بين قتل البوذي للبوذي بقتل النصراني للمسلم.
لن أدعي إنسانية كاذبة.
قتل العراقي والأفغاني وتشتيت شمل العرب وتثبيت حكم الصهاينة ذنب لا يقاربه ذنب.
عذره...الياباني والشيوعي قتلوا أكثر.
اوووهعالاقل يالولايات المتحدة تقوم بتصوير الشرطي و لا يستطيع سؤالك لمذا تصور. اعرف دول اذا الشخص صور الشرطي بكسر التلفون على راسه
نفسهم هؤلاء لا يرضى ان يناسبوا السود.تعرف لمذا. لان اغلب الاعضاء اتهمو الشرطي بالعنصرية فقط لانه ابيض و المقتول اسود. و اتهمو دوله كاملة بالعنصرية. انت عشت هناك وتعرف انها دوله غير عنصرية بغض النظر عن بعض الاحداث الفردية
اكيد يطرد شرهم ههههه
السود بامريكا بشكل عام حقين مشاكل والواحد يتعب بالتعامل معهم بصراحة.
عندنا في دالاس نسبة السود معتبرة لكنهم في حالهم معظم الوقت بسبب ان تكساس محد يمزح بالسلاح ولا يتهاون احد بسلامته.