ميليشيات عراقية تتوعد بالثار من السعودية

دفع رواتب مره وحده. يا شيخ خاف ربك. ترا تبيع عليهم كهرباء و غاز معناته قطعت عن إيران دخل ١٠ مليار دولار وتراه مو بلاش بفلوس. منطق غريب عندك احتياطي كهرباء كبير تبيعه بربح ٢٠ او ٣٠ بالمية و تمنع عدوك دخل بالمليارات هذي مو حركة ذكية؟
لو كان هالشي إيجابي لإيران لما طلع عصعصهم يهدد ويتوعد. وترا هو نفسه اللي يضرب محيط السفارة الأمريكية.
ان كان فيه قرض فهو مسترد مو منحة. قرض و بفوائد
اخوي للتوضيح

ايران تتكسب من الكهرباء معا العراق كل اللي نسويه نشتغل لهم قطاع طرق ?

يعني ببساطه نلغي العقد الايراني العراقي بالاستثمار في الكهرباء العراقيه ليكون تشغيل الكهرباء بين السعوديه والعراق وكذا استقلاليه عراقيه في الكهرباء هذا اذا ماصدر او ماطالب بربط الكهرباء بين العراق وايران بعد المشروع العراقي السعودي في الربط

ندخل بعد كذا على المنشأة الاخرى التي تستغلها ايران في العراق ونقطع عليهم الخط ? نستثمر فيها ونربح حنا المليارات بدل الايرانيين نفس شغل سوق النفط (تقليص براميل ايران لصالح زيادة براميل السعوديه والخميني يلطم) ?

الله يجزاكم خير،، اولا انا اعتذر قد خانني التعبير في قول اننا ندفع رواتب المليشيات

ولكن والله من القهر،،

العراق في ازمه حتى أنه يواجه صعوبة في دفع المرتبات للموظفين الحكوميين ونحن نعطيه قرض، مع علمنا بسيطرة إيران على تلك الحكومه.

وانا اشجع بيع الكهرباء و الغاز و تصدير المنتجات للعراق حيث نحن المستفيدين،، و لكن القروض واقامت المشاريع ،أرى انها خطأ لاننا لأننا سنقويهم اقتصاديا وهم يضمرون لنا الكثير من العداء بسبب معتقداتهم الدينيه.

اخير
قررت أن التفائل معكم بأن العراقيين سيصدقون معنا هذه المره، و اسأل الله العظيم ان تصدق ارائكم.

اعتذر مره اخرى على خطئي في التعبير.
 
هنا يظهر بعض مشاعر الاعضاء من دولة معينة بالتشفي والفرح لمثل هذه التهديدات الجوفاء
 
اللى عاوزه المليشياات دى هو نفسه اللى انت بتروج ليه بسؤالك ده
بالطبع يجب ان نفرح ونتمسك بعودة السفير للعراق لانه عراقنا لا عراق امريكا ولا عراق ايران ولا عراق المليشياات

هذه المليشيات ترعاها الحكومة وقادتها في البرلمان وفي الوزارات ومعروفين وبياناتهم يعلنونها على قنواتهم التي تبث من العراق واي علاقة مع الحكومة او الاعتراف بها هو اعتراف بالمليشيات


العراق الحالي عراق ايران وليس عراقنا
 
عندما تربط مصالح احد الدول بمصالحك فهذا يعطيك نفوذ... هذا ما فعلته ايران سابقا وهذا ما تفعله السعودية الان... اخلق مساحات للمصالح المشتركة مع اي حكومة، ستجدها تدافع عن هذه المصالح.. ومسألة الكهرباء دليل ماثل امامنا...
اما عن مهاجمة الشيعة في العراق وعدم احتوائهم فهذا لب ومربط فرس مشروع ايران الطائفي في المنطقة.. تنصب نفسها الحامي للشيعة وهم من المتضررين منها، وهي دولة قومية عنصرية توسعية تستخدم التشيع والطائفية سلاح لمشروعها..
المشروع المضاد يجب الا يكرس هذه الطائفية ويعمل على وضع اساس العلاقة المصلحية الطبيعية بين الدول... مبدأ يؤدي لزعزعة المشروع الطائفي.. خصوصا اذا بدأ بما يمس خدمات المواطن و جيبه... إنه الاقتصاد.. وهذا ما تفعله السعودية.. مشروع تنمية مقابل مشروع هدم...
ويجب التنويه هنا بما قاله ولي العهد في منتدى الاستثمار بأن المنطقة مقبلة على نهضة تنموية اقتصادية.. هذا ما تريده السعودية.
 
من العيب تصنيف هده المليشات في خانة العمالة فالعميل علي الاقل يتصرف بوطنية ولو ظاهريا
هده المليشيات يجب تصنيفها في خانة العبيد لايران والتصرف معها لازم يكون علي هدا الاساس
 
سبقتها حملة هجوم علي تويتر

ايران خلف كل هذا

العملاء سوف يقومون بالبلبله لاكن سوفوا يطفئها الله في نحورهم

يرعبون بتدمير الدول السنية الواقفة ضدهم
 
اعتقد ان صراخ الميلشيات ناتج عن دور السعودية والكويت فى إعادة الاعمار

هذة تصريحات وزير المالية

قال الدكتور علي علاوي، نائب رئيس الوزراء العراقي وزير المالية، إن تشجيع وتدفق الاستثمارات السعودية في العراق تؤدي دوراً كبيراً في عملية إعادة إعمار بلاده في مجالات الطاقة والكهرباء والبتروكيماوية والزراعة، مشيراً إلى أن النفط مصدر لا بديل عنه للعراقيين، حيث إن النفط يشكل 92 في المائة من صادرات البلاد.

وفي وقت دعا فيه إلى أهمية استفادة السعودية من النصيب الأكبر في مشروعات قطاع الكهرباء الواعد، طالب علاوي بضرورة التحرك نحو ربط كهربائي ثلاثي بين السعودية والكويت والعراق، لما يمكن أن يسهم فيه ذلك في عملية التنمية، مفصحاً عن أن ميزانية بلاده تواجه صعوبات حالية مع تراجع أسعار النفط، ما يجعل الحكومة قلقة إزاء بند رواتب العاملين والمتقاعدين.

وأوضح علاوي، مبعوث رئيس الوزراء العراقي، في حديث لـ«الشرق الأوسط» في مقر إقامته بالرياض أمس، أنه عقد عدة لقاءات، خلال وصوله إلى السعودية أول من أمس، مع الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة، والأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، وماجد القصبي وزير التجارة وزير الإعلام المكلف، ومحمد الجدعان وزير المالية، وعرض عليهم جميعاً الأحداث السياسية والاقتصادية، وتشجيع الاستثمارات السعودية في العراق، لإعادة إعمارها وإعادة التوازن داخل بلاده. الحوار تطرق لكثير من الموضوعات المهمة في متن التفاصيل التالية:


- النفط العراقي

اعتماد مصادر بعض الدول على النفط قد يوقعها في أزمة اقتصادية، خصوصاً مع تذبذب أسعار النفط خلال الفترة الماضية. ويؤكد علاوي وزير النفط المكلف هنا أن المبادرة السعودية - الروسية وصلت إلى اتفاقية «أوبك بلس»، وأن بلاده ملتزمة بخفض نسبة الإنتاج.

وقال: «نحن ضمن أكثر البلدان المتضررة من قرار خفض نسبة الإنتاج، ومعظم الدول لديها صمامات أمان من صناديق استثمارية وإمكانية مالية كبيرة خارج النفط، لكن العراق لا يوجد لديه شبكة حماية في حال هبوط أسعار النفط، فالنفط مصدر لا بديل عنه للعراقيين، ولا بد بأخذ وضع العراق في عين الاعتبار في هذه المرحلة».

وأكد مبعوث رئيس الحكومة العراقية أنه لا سمح الله -بحسب تعبيره- إذا طال أمد أزمة النفط، ستضطر البلاد لأن تطلب من إخواننا في دول الجوار النظر إلى وضع العراق بصورة خاصة، حيث إن 92 في المائة من موارد الدولة تأتي من النفط، ومجالات المرونة ليست موجودة، ووضع بلاده نسبياً ضيق، ونافذة الخيارات محدودة جداً.


- الاستثمارات بالعراق

ذكر وزير المالية العراقي الذي غادر أمس إلى بلاده، بعد انتهاء لقاءاته مع المسؤولين السعوديين، أن أحد أهداف الحكومة العراقية إعادة التوازن العراقي مع دول المنطقة، من الناحية الاقتصادية والتجارية، وأن الدور الاقتصادي السعودي في العراق نوعاً ما خجول -على حد تعبيره- خصوصاً أن حجم الاقتصاد السعودية يعادل نصف حجم اقتصاد العالم العربي، ولكن وجودها ضعيف نسبياً مقارنة بتركيا وإيران اللتين يصل حجم استثماراتهما إلى 12 مليار دولار في السنة، مقابل حجم استثمارات السعودية في العراق الذي يصل إلى مليار دولار في السنة.

وأضاف: «نريد أن نغير التوازن، ونسعى إلى زيادة حصة السعودية داخل العراق في مجالات مختلفة، منها الكهرباء والنفط والبتروكيماوية والزراعة».

وأشار إلى أن تدفق الاستثمارات السعودية في العراق، رغم العراقيل الموجودة أمام المستثمر السعودي، تؤدي دوراً أهم وأكبر في عملية إعادة إعمار العراق، معترفاً بأن هناك معوقات كبيرة داخل العراق، من النظام القانوني إلى الترتيبات الإدارية إلى البيروقراطية الخانقة إلى فقدان الدعم المالي المصرفي للبلد، وضعف القطاع المصرفي أدى إلى مشكلات أمنية، وكل هذه أثرت على الاقتصاد العراقي خلال الفترة الماضية.

وأكد أن المجلس التنسيقي السعودي - العراقي لا يزال قائماً، ولكنه يمر في مراحل بصورة عامة، حيث إن اهتمام الجانب السعودي عالٍ جداً، لكن الظروف داخل العراق والأزمات السياسية المتلاحقة منعت نوعاً ما من تفعيل هذا المحور، وقال: «نريد تفعيل هذا المحور، ونسير وفق خطة جدية لتنفيذ كل التزاماتنا ووعودنا للمملكة».

وأضاف: «اتفقت خلال لقاءاتي مع الجانب السعودي على تقديم مذكرة تفصيلية خلال الأسبوع المقبل عن كيفية تطوير العلاقة، وماهية المعوقات والمشاريع التي يمكن تنفيذها على المدى الآني والمتوسط، والتي قد تكون نموذجاً للعلاقات الاقتصادية، على أن تبنى على أرقام وأهداف وهيكلية».
- طلب الاقتراض

نفى علي علاوي صحة الأنباء عن طلب العراق من السعودية اقتراض نحو 3 مليارات دولار، وقال إن هذا الكلام لا صحة له، لكن إذا تحدثنا عن حجم الدعم الذي سنحصل عليه من المشاريع السعودية التي يمكن أن تنفذ في العراق، وفي حال لو جمع رأس المال لهذه المشاريع: «ربما نصل إلى هذا الرقم وأكثر، نحن نريد أن نحرك الاستثمار داخل العراق».

وفي سؤال حول كون هذه المشاريع ستستغرق وقتاً طويلاً، في مقابل أن العراق مطالب بسد العجز وتوفير رواتب العاملين والمتقاعدين للأشهر المقبلة، أجاب علاوي: «لدينا في العراق مشكلات مالية آنية فورية متعلقة بالعجز وفقدان المرونة، والموازنة العراقية مبنية على فرضيتين: إحداهما متذبذبة، وهي أسعار النفط وكمية إنتاجه، والثانية ثابته، وهي رواتب ومخصصات التقاعد والعاملين، وهذه المعادلة قلقة جداً».

وأضاف: «التراجع أثر كثيراً على السيولة النقدية للدولة، ولا بد من ترشيد الأموال بقدر المستطاع حتى نستطيع أن نخاطب الأصدقاء للمساعدة في دعم العجز على المدى الفوري، أما على المدى القصير والمتوسط فالمشاريع التجارية تقريباً جاهزة، ولم يتبقَ إلا التنفيذ».

وطالب الشعب العراقي، خصوصاً من فئة الموظفين الذين لديهم ارتفاع في عوائدهم، أن يقبلوا بالتضحيات من أجل إعادة التوازن وإعمار العراق، لكن الفقراء منهم قادرين على ضمانهم.
- الربط الكهربائي

وذكر الوزير علاوي أن قطاع الكهرباء أخذ بعين الاعتبار خلال لقاءاته مع المسؤولين السعوديين بالرياض أول من أمس، ووصفها مشاريعه بأنها من المشاريع المهمة، ونريد أن تكون السعودية هي من يحصل على الحصة الأكبر من هذه المشاريع.

وأضاف: «من الضروري أن نربط الشبكة الكهربائية بالعراق مع شبكة السعودية والكويت، وهذا التنوع مهم بالنسبة للتوازن الاقتصادي في العراق».
- الهيمنة الخارجية

ذكر نائب رئيس الوزراء علاوي أن الحكومة العراقية ترفض هيمنة أي دولة خارجية عليها، واعترف بأن هناك دولة لديها مصالح في العراق، ولكن يجب أن تكون هذه المصالح تحت قبة تفوق الدولة. وأضاف: «نريد أن نبني دولة عندها صرامة وقوة ومصداقية ومقبولة عند الجميع، وليس فقط أمنياً وعسكرياً».

وأقر بأنه توجد سيطرة على بعض الفصائل والتيارات، لكن هذا ينبغي أن يكون ضمن إعادة القوة الحكومية؛ العراق بلد معقد لا يمكن أن تكون هناك فئة تقبل بالتفوق على فئة أخرى بصورة دائمة؛ من 2003 حتى وقتنا الحالي، تغيرت المواجهات بحيث إن أعداء الأمس أصبحوا أصدقاء اليوم.

المصدر

 
عندما تربط مصالح احد الدول بمصالحك فهذا يعطيك نفوذ... هذا ما فعلته ايران سابقا وهذا ما تفعله السعودية الان

غير صحيح ايران لم تفعل كذلك

.....ايران نقلت الاحزاب الشيعية التي كانت تقاتل معها الى العراق بعد الاحتلال وسيطروا عليه


......وشيعة العراق لن يقدموك على ولاية الفقيه مقابل كم مليار

إنه الاقتصاد

انه المليارات اللي صرفناها على لبنان والنتيجة....لطميات عليها

مشروع تنمية مقابل مشروع هدم...

الله اكبر
 
هؤلاء من يهددون تم هتك عرضهم من 2014-2017 من قبل كم داعشي وما زال على فكرة
لا تشيلون هم قسم بالله انهم اجبن مما تتخيلون فكوا عليهم كم داعشي ??
 
غير صحيح ايران لم تفعل كذلك

.....ايران نقلت الاحزاب الشيعية التي كانت تقاتل معها الى العراق بعد الاحتلال وسيطروا عليه


......وشيعة العراق لن يقدموك على ولاية الفقيه مقابل كم مليار



انه المليارات اللي صرفناها على لبنان والنتيجة....لطميات عليها



الله اكبر


بل فعلت... لم تستخدم مليشيات شيعية فقط لمشروعها... استخدمت القاعدة في العراق لتصفية شيعة خالفو مشروعها... اوصلت رسالة بالدم للشيعي بألا يخالف توجهات مشروعها...

و ليس صحيحا ان الشيعة العرب عموما مؤيدون لولاية الفقيه...
انظر لمناطق تغلغل النفوذ الايراني... تجد ان البيئة الخصبة لنمو هذا النفوذ مليئة بالطائفية.. هذا ما تكرس له ايران بقصد... وهذا ما يكرس له كثير من السنة بغير قصد (او بقصد احيانا)
 
وين الحنينين اللي امس قالو سياسة حكيمة وقرار موفق التعامل مع حكومة العراق ؟
واذا جتنا ضربات طبعا نقول خلاص اخطاء وما تتكرر ونرجع نكرر الخطأ
اجلدوهم من الحين نبي جدار مثل حق المكسيك مع اليمن والعراق
 
وين الحنينين اللي امس قالو سياسة حكيمة وقرار موفق التعامل مع حكومة العراق ؟
واذا جتنا ضربات طبعا نقول خلاص اخطاء وما تتكرر ونرجع نكرر الخطأ
اجلدوهم من الحين نبي جدار مثل حق المكسيك مع اليمن والعراق

من هالناحيه الجدار حقنا الحدودي مع العراق افضل تطمن ??
 
هذه المليشيات ترعاها الحكومة وقادتها في البرلمان وفي الوزارات ومعروفين وبياناتهم يعلنونها على قنواتهم التي تبث من العراق واي علاقة مع الحكومة او الاعتراف بها هو اعتراف بالمليشيات


العراق الحالي عراق ايران وليس عراقنا
من الذكاء والفطنة الا تتركها لهم
 
ياليل ما اطولك

ايران البياره التي تطلع منها هذي الصراصير

اردم البياره وارتاح

لكن اعتقد ان امريكا هي مبسوطه بريحه البياره هذي

والا ما معنى نظام طالبان ونظام صدام انهيتوه
ولا تستطيعون على نظام ايران يا امريكا يمساكين يا غلبانين
اللي خرب سفارتكم وقتل الرهائن وكل يوم والثاني يهدد سفنكم

شي عجيب
 
يذكر ان امس امر الملك برجوع السفير للعراق


.....خلونا نشوف رأي اعضاء سنة امريكا في المنتدى اللي امس يطبلون للعلاقة مع العراق

هذا رد ايران الغاضب من عودة السفير ..

سنة أمريكا .. ههههههههههههههههه ... أنت ارهابي اخونجي

:trump hype:
عاش المظفر دونالد ???
 
اللى عاوزه المليشياات دى هو نفسه اللى انت بتروج ليه بسؤالك ده
بالطبع يجب ان نفرح ونتمسك بعودة السفير للعراق لانه عراقنا لا عراق امريكا ولا عراق ايران ولا عراق المليشياات

هو عارف كويس .. بس النجاسة الاخونجية و خيانة الوطن في دمه

كل ما أتذكر أن السيسي حرق دم هؤلاء الارهابيين عام 2013 ..نفسي أقبل رأسه
 
كما قلت كل لقمة أو دولار أو شراكة أو علاقة نستحوذ عليها من حصة العدو التركي أو العدو الإيراني سنسمع صراخهم في كل مكانا حتى في منتدانا هذا نلاحظ ذلك جلي وينعكس في مشاركات عملاء العدوين أحدهم يخوفنا والآخر يهددنا على طريقة شد الأطراف

مستمتع بصراخ اذناب الملالي والعلوج
 
عودة
أعلى