الشراكة العمانية - الكويتية بمشروع مصفاة الدقم

اخذت برنامج التدريب الصيفي في مصفاة ساسرف بالجبيل

قال لنا مديرها ان المصافي عامة أرباحها أن ربحت ضعيفة جدا و الاجدى تحويلها لمعمل كيميائي لإنتاج منتجات بتروكيميائية ذات قيمة أعلى مستخدمة منتجات المصفاة كلقيم

أغلب المصافي الجديدة لشركات إنتاج نفط لتسويق و تصريف نفطها

حقيقة استغرب استثمارات الكويت في هذا المجال في الأردن و عمان

الدولتين ليستا سوقا للمنتجات النفطية و ان كانت للتصدير ف الاجدى الاستثمار بالهند او الصين او جنوب شرق اسيا
 
مشروع ممتاز جداً وموقعه هائل لكن مشكلته أن لقيمه من النفط الخام مصمم على نفط محدد وممر اللقيم ومجال المصفاة تقعان ضمن نطاق الهجمات الإيرانية والقراصنة الصوماليين فلا ممر اللقيم مؤمن ولا ممرات المنتج

طيب أنت الآن أكشتفت ما لم تكتشفه عشرات الدول المستثمرة في الموقع
يبدوا أن ملياراتهم ستضيع
 
طيب أنت الآن أكشتفت ما لم تكتشفه عشرات الدول المستثمرة في الموقع
يبدوا أن ملياراتهم ستضيع

ممكن تخسر هذه أمور واردة فكما ذكرت اللقيم محدد بالكويتي رغم وجود لقيم أقرب وأكثر جودة وأقل كلفة شحن وهذا خطأ

وممر اللقيم وممر المنتجات غير آمنه بالأضافة لضعف قدرات الشحن العمانية والكويتية وكلفة اسعار الشحن

وكما ذكر الأخ ا @الطارق السوق المحلية للمصفاة ضعيفة وحسب ما قريت أن مجالات التكرير في المصفاة بسيطة أي تحتاج لسوق محلي كبير أو تذهب كلقيم لمصانع بتروكيمائية

رأينا الاستثمار الكويتي في المصفاة الفيتنامية كان استثمار فاشل وخسائره هائلة جداً

فالخسارة واردة جداً ولا أحد محصن ضدها
 
ممكن تخسر هذه أمور واردة فكما ذكرت اللقيم محدد بالكويتي رغم وجود لقيم أقرب وأكثر جودة وأقل كلفة شحن وهذا خطأ

وممر اللقيم وممر المنتجات غير آمنه بالأضافة لضعف قدرات الشحن العمانية والكويتية وكلفة اسعار الشحن

وكما ذكر الأخ ا @الطارق السوق المحلية للمصفاة ضعيفة وحسب ما قريت أن مجالات التكرير في المصفاة بسيطة أي تحتاج لسوق محلي كبير أو تذهب كلقيم لمصانع بتروكيمائية

رأينا الاستثمار الكويتي في المصفاة الفيتنامية كان استثمار فاشل وخسائره هائلة جداً

فالخسارة واردة جداً ولا أحد محصن ضدها
هذا رئيك وللخبراء الأقتصادين في عشرات الدول المستثمرة في موقعي في الدقم وصلاله رأي آخر

أحد منكم غلطان بلا شك
 
اخذت برنامج التدريب الصيفي في مصفاة ساسرف بالجبيل

قال لنا مديرها ان المصافي عامة أرباحها أن ربحت ضعيفة جدا و الاجدى تحويلها لمعمل كيميائي لإنتاج منتجات بتروكيميائية ذات قيمة أعلى مستخدمة منتجات المصفاة كلقيم

أغلب المصافي الجديدة لشركات إنتاج نفط لتسويق و تصريف نفطها

حقيقة استغرب استثمارات الكويت في هذا المجال في الأردن و عمان

الدولتين ليستا سوقا للمنتجات النفطية و ان كانت للتصدير ف الاجدى الاستثمار بالهند او الصين او جنوب شرق اسيا

الاردن لا دخل للكويت بها لانها مشاركه من القطاع الخاص.
 
عودة
أعلى