تغطية العمليات العسكرية في دول الساحل

هيرون 

فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظاً
طاقم الإدارة
عـضـو مـجـلـس الإدارة
إنضم
21 ديسمبر 2008
المشاركات
41,133
التفاعل
230,657 7,095 2
الدولة
Saudi Arabia
نظراً لكثره الأخبار من تلك المنطقة
رأيت أنه من الأفضل وجود عنوان تجمع فيه الأخبار من العلميات العسكرية التي تجري في تلك الدول بشكل شبه يومي
تشمل التغطية عمليات القوات الأجنبية في المنطقة وعلى رأسها التواجد الفرنسي وعمليات القوات المحلية الحكومية والجماعات المسلحة .
يرجى مراعاة القوانين المتعلقة بالمحتوى الدموي والحساس ....
Screenshot_2020-05-08 maxresdefault jpg (صورة JPEG، 1280×720 بكسل) - مقيّسة (86%).png
 
ألمانيا تعزز تواجدها العسكري في مالي وتؤكد على التدريب دون المشاركة القتالية .

 
... نبذة عن الواقع..
معوقات محاربة الإرهاب في دول الساحل والصحراء الأفريقية

باتت قارة أفريقيا من أنشط البؤر التي تُعاني من الإرهاب في العالم حاليًّا، وتُعد منطقة دول الساحل والصحراء الكبرى مسرحًا كبيرًا للجماعات المسلحة التي تؤرق العالم، الأمر الذي استدعى تأسيس قوة عسكرية دولية مشتركة لمواجهة هذه الجماعات، التي يزداد نشاطها يومًا بعد يوم.




وقد أعلنت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي خلال زيارتها إلى العاصمة المالية باماكو في 21 من يناير 2020 أنّ مثلث الحدود بين مالي وبوركينا فاسو والنيجر سيشهد قريبًا عمليات عسكرية جديدة ضدّ الجماعات الإرهابية، على خلفية تزايد نشاطات هذه الجماعات ضد قوات التحالف.



ويؤكد ذلك أنه مازال هناك الكثير من المعوقات التي تقف حائلًا ضد الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب في أفريقيا.
ضحايا الإرهاب

رصد تقرير أعدته المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا وقوع 2200 هجوم خلال الأعوام الأربعة الأخيرة، أسفرت هذه الهجمات عن وقوع 11 ألفًا و500 قتيل وآلاف الجرحى وملايين النازحين إضافة إلى وقوع خسائر اقتصادية ضخمة لهذه الدول.



عُرض هذا التقرير في قمة المجموعة الاقتصادية في سبتمبر 2019 بحضور رؤساء ورؤساء حكومات الدول الأعضاء، ووضع روش مارك كريستيان رئيس بوركينا يده على أهم المعوقات التي تواجه مكافحة الإرهاب في إفريقيا مؤكدًا: «أن أخطار الإرهاب باتت عابرة للحدود».

طبيعة الحدود

تتفق كل الجماعات الإرهابية على هدف واحد، وهو إقامة ما يسمونه «دولة الخلافة العابرة للحدود»- بحسب مفهوم التنظيمات الإرهابية على اختلافها، وتسعى لتحقيق ذلك في مناطق الاضطرابات التي تخلق داخلها ما يمكن أن يُطلق عليه مصطلح «أراض بلا صاحب»، والتي تعد ملعبًا خصبًا لممارسة أنشطتها، إلا أن منطقة الصحراء الكبرى والساحل الإفريقي لها خصوصية فريدة إذ تقف بعض العوامل السياسية والحدودية على رأس التحديات التي تواجه جهود مكافحة هذه الجماعات، فالجماعات الإرهابية تمرح بين الحدود في هذه الدول تحت غطاء قانوني يسمح بحرية حركة الأفراد والتنقل بينها دون قيود أو رقابة طبقًا لعدد من الاتفاقيات الدولية بين هذه الدول خاصة مثلث مالي وبوركينافاسو والنيجر، وأعضاء منظمة إيكواس (وهي منظمة اقتصادية تأسست عام 1975) وتضم حاليا 14 دولة إفريقية وهي: بنين، وبوركينا فاسو، والرأس الأخضر، وساحل العاج، وغامبيا، وغانا، وغينيا بيساو، وليبيريا، ومالي، والنيجر، ونيجيريا، والسنغال، وسيراليون، وتوجو.

وكشف هذه المشكلة مبكرًا، إبراهيم كانتي المدرس في جامعة باموكو في مالي، خلال ندوة بمركز المستقبل للأبحاث المتقدمة، وأكد أن سهولة الحصول على إذن سفر وجنسية إحدى الدول الـ15 بمنظمة إيكواس، سهلت حركة المجموعات المتطرفة، والتي بدأت بالأساس في الجزائر مطلع التسعينيات من القرن الماضي، ثم انتقلت لكل من السودان وأفغانستان، لتعود مجددًا إلى حيث المنشأ، في جنوب الجزائر ولتتوغل في منطقة الساحل والصحراء التي أضحت من أكبر البؤر المفرغة للجماعات الإرهابية في أفريقيا.

شبكة عنكبوتية

وتمثل هذه الجماعات شبكة عنكبوتية ذات علاقات فكرية وتنظيمية متشابكة تضم إليها الجماعات الإرهابية في القارة، إذ تعتبر«القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي»؛ امتدادًا للجماعة السلفية للدعوة والقتال الجزائرية، والتي أعلنت انضمامها لتنظيم القاعدة عام 2006، كما تتوالد هذه الكيانات من بعضها البعض، مثلًا وكتيبة «المرابطون» التي نشأت عام 2013 من اندماج جماعة «الموقعون بالدم. بزعامة مختار بلمختار»، مع «حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا».

مصدر
 
بعد اذن هيرون .. لتشمل التغطية بقية افريقيا خاصة نيجيريا وافريقيا الوسطى والموزمبيق.
 
بنهاية عام 2018 كانت هناك تدريب يجمع مصر ودول الساحل والصحراء لمكافحة الإرهاب

 
بعد اذن هيرون .. لتشمل التغطية بقية افريقيا خاصة نيجيريا وافريقيا الوسطى والموزمبيق.

لابأس
هناك عمليات في نيجريا الكاميرون موزنبيق وغيرها .. يتسع لها الموضوع .
 
الصحفي وسيم من انشط المتابعين للصراع في الساحل والصحراء والجماعات المسلحة
 
لجيش الأميركي يخسر طائرة مسيرة جديدة شمال النيجر


تحطمت طائرة مسيرة أميركية يوم 23 نيسان/ابريل الماضي في شمال النيجر، حيث تدير الولايات المتحدة قاعدة مهمة للطائرات المسيرة العسكرية موجهة لمكافحة الجماعات الجهادية في الشريط الساحلي الصحراوي، وفق ما أفادت في 7 أيار/مايو الجاري القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا (أفريكوم) وكالة فرانس برس.

في تصريح عبر البريد الإلكتروني، قالت القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا إن “طائرة مسيرة عن بعد فُقدت قرب أغاديز في النيجر يوم 23 نيسان/ابريل، واستعادت القوات الأميركية (بقاياها) يوم 24 نيسان/ابريل”.

وأضافت “بيّنت التقارير أن الطائرة المسيرة عن بعد تعرضت إلى خلل ميكانيكي. لم يتم فقدان الطائرة المسيرة عن بعد نتيجة أي عمل عدائي”.

وهذه الطائرة المسيرة الثانية التي يفقدها الجيش الأميركي خلال العام الجاري، بعد أن فقد طائرة مسيرة يوم 29 شباط/فبراير في منطقة أغاديز أيضا، وقد أرجع السبب حينها إلى “خلل ميكانيكي”.

بذلك، يرتفع إلى ثلاث عدد الطائرات المسيرة الأميركية التي سقطت في هذا البلد الفقير الذي يعاني من هجمات جهادية دامية في جنوبه الشرقي المحاذي لنيجيريا، وغربه الحدودي مع مالي.

وتحطمت أول طائرات مسيرة لأسباب مجهولة في مطار العاصمة نيامي في تشرين الأول/أكتوبر 2014، ما أدى إلى إقفال المدارج لعدة ساعات.

وبدأت واشنطن في استعمال مطار نيامي لإطلاق الطائرات المسيرة عام 2013، بداية لتقديم مساعدة استخباراتية للقوات الفرنسية التي انخرطت منذ كانون الثاني/يناير من ذلك العام في مكافحة جماعات إسلامية سيطرت على شمال مالي، ثم في إطار مكافحة الجهاديين بصفة عامة.

عقب ذلك، سمحت النيجر ببناء قاعدة أميركية للطائرات المسيرة في أغاديز، ما وفّر للولايات المتحدة منصة لمراقبة لكامل الساحل.

ويستخدم الجيش الأميركي كذلك قاعدة ديركو القريبة من ليبيا منذ العام الماضي لإطلاق طائرات مسيرة.

من جهتها، تملك فرنسا قاعدة في مطار نيامي، تنطلق منه طائرات مقاتلة وطائرات مسيّرة تم مؤخرا تزويدها بأسلحة.

وينتشر نحو 5100 عنصر عسكري فرنسي في الساحل ضمن عملية برخان لمكافحة الجهاديين.

ويمثل الشمال النيجري الصحراوي الواسع، خاصة منطقة ممر سلفادور القريبة من الحدود الليبية، طريقا مشهورا لتهريب المخدرات والأسلحة والمهاجرين، كما تنشط فيه جماعات جهادية.

في 4 تشرين الأول/أكتوبر عام 2017، قتل أربعة عسكريين أميركيين وخمسة نيجريين في كمين بقرية تونغو تونغو (شمال غرب) القريبة من مالي. وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى ذلك الهجوم.

وأدى العنف الجهادي، المتداخل في أحيان كثيرة مع صراعات أهليّة، إلى سقوط نحو 4 آلاف قتيل عام 2019 في بوركينا فاسو ومالي والنيجر، وفق الأمم المتحدة.

http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/2020/05/%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%85%d9%8a%d8%b1%d9%83%d9%8a-%d9%8a%d8%ae%d8%b3%d8%b1-%d8%b7%d8%a7%d8%a6%d8%b1%d8%a9-%d9%85%d8%b3%d9%8a%d8%b1%d8%a9-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af%d8%a9/
 
الوحدة النرويجية في مالي

BAB135F5-2E8D-478C-B6FB-19C011CCEC65.jpeg
65D84E34-8E0E-4F2A-917B-83A3260EF86D.jpeg
2A6742CC-53A9-4B17-8BC7-0BC7F587C94B.jpeg
0247CDCA-2340-4ED7-AFD7-01E175950046.jpeg

4C4395A6-857B-4CF9-A740-92CF07366C48.jpeg
82BA265A-D34E-4225-9E60-62DDDB0EE049.jpeg
 
الموضوع هذا مظلوم اعلاميا من التغطية.
يبيلنا نركز على الاخبار هناك
 
عودة
أعلى