مصفاة الزور

محارب خليجي

عضو مميز
إنضم
13 ديسمبر 2008
المشاركات
11,598
التفاعل
15,583 353 0
الدولة
Bahrain
تعد مصفاة الزور أكبر مصفاة لتصريف وتكرير النفط في العالم تبنى في مرحلة واحدة. ويقع موقع المصفاة في منطقة الزور على بعد 90 كيلو متراً جنوب مدينة الكويت، وفق المواصفات البيئية العالمية، وبطاقة تكريرية تقدر بحوالي 615 الف برميل يومياً من النفط الكويتي. وتم إعداد وتنفيذ تصميم المنشآت المتعلقة بالخدمات والمرافق المساندة، ووحدات التصنيع من قبل عدد من المرخصين العالميين في مجال التكرير، وهم شركات شفرون لوماس جلوبال، شل جلوبال سليوشنز، هالدورتوبسو، وفلورلميتد.



الجدوى الإقتصادية:

  • تساهم بشكل فاعل في تحسين هواء البيئة الكويتية، وذلك بتخفيض الغازات الملوثة المنبعثة من محطات توليد الكهرباء بنسبة 75 %، من خلال تزويدها بوقود بيئي ذو محتوى كبريتي منخفض.
  • ستقام وفق أحدث التصاميم الهندسية مع المحافظة على أعلى درجات ومعايير السلامة والصحة والبيئة العالمية.
  • توفر المصفاة إمداداً ثابتاً لمحطات الطاقة بحوالي 225 الف برميل يومياً من زيت الوقود البيئي، وانتاج ما يقارب 340 الف برميل يومياً من المنتجات البترولية عالية الجودة.
  • صممت المصفاة على شكل ثلاث مصافي مصغرة، بهدف تعزيز إعتمادية التشغيل، حيث أن كل مصفاة مصغرة تحتوى على وحدة التقطير الجوي، ووحدة إزالة الكبريت من الزيت المتبقي، ووحدة المعالجة الهيدروجينية للديزل والنافثا والكيروسين، ليصبح أكبر مجمع في العالم لوحدات إزالة الكبريت.
  • إرتباط كل مصفاة مصغرة بوحدات مركزية للخدمات، كالخزانات ومرافق مساندة كوحدات تجميع الغاز، ووحدات إنتاج الهيدروجين ووحدات إستخلاص وضغط الهيدروجين، ووحدات مجمع الكبريت ووحدات المرافق.
  • تتميز المصفاة عن غيرها بعدم صرف مياه التصنيع أثناء التشغيل الإعتيادي، بمعالجتها في نظام إنعدام التصريف وإعادة إستخدامها من جديد.
  • وجود نظام إسترداد غاز الشعلة لخفض الشعلات إلى الحد الأدنى، وتوفير شعلات أرضية تعمل بلا أدخنة وبضجيج منخفض، وتوفير محطات رصد جوى ومراقبة مستمرة لجودة الهواء طبقاً لمعايير وشروط الهيئة العامة للبيئة.
  • تحتوى منطقة حقول الخزانات على 88 خزاناً بسعة إجمالية تقدر ب 15 مليون برميل، إضافة إلى المرافق والانابيب التابعة لها.
  • سيتم إنشاء رصيف جديد يمتد حوالي ثلاثة كيلو مترات من الشاطئ، لتصدير المنتوجات الصلبة الكبريتية، من خلال شحن سفن منفردة بحمولة قصوى تصل إلى 60 الف طن.
  • توفير المزيد من فرص العمل للعمالة الوطنية في مختلف التخصصات البترولية.
 
المفروض يبدأ التشغيل الشهر القادم ولكن لا اعلم هل سيحصل تأخير بسبب كورونا ام لا
 
عودة
أعلى