الصين تستعد لإعلان جهوزية قاذفاتها الأسرع من الصوت

القائد العام 

مراسل لا يعني تبني الأخبار التي أنقلها
مراسلين المنتدى
إنضم
30 مارس 2018
المشاركات
53,034
التفاعل
126,387 1,003 2
الدولة
Saudi Arabia
1C4B17A4-18CC-4078-B428-D56AAA108364.jpeg


وسط توترات التي يشهدها العالم، بسبب الاتهامات التي توجهها عدد من دول العالم وفي مقدمتها أميركا للصين، بسبب مسؤوليتها عن تفشي فيروس كورونا، تستعد الصين للإعلان عن قاذفة الصواريخ الأسرع من الصوت في وقت لاحق هذا العام.

ووفقا لصحيفة ديلي ميل الإنكليزية، قاذفة الصواريخ الجديدة " the Xian H-20" ستجعل الصين الدولة الثالثة بعد الولايات المتحدة وروسيا، القادرة على إطلاق الأسلحة النووية من البر أو البحر أو الجو أو ما يٌعرف بـ "الثالوث النووي".

وأكدت الصحيفة أن هذه القاذفة من المقرر أن تظهر للعلن لأول مرة في معرض تشوهاي الجوي الذي سيٌعقد في نوفمبر القادم، الذي من المتوقع أن يصبح منصة للترويج للصين وكيفية نجاحها في السيطرة على الوباء.

ويأتي هذا الإعلان وسط حرب كلامية متصاعدة بين واشنطن وبكين بشأن فيروس كورونا، ومن الممكن أن يؤدي هذا السلاح الجديد إلى زيادة حدة التوترات بين البلدين، وخاصة أن صواريخ هذه القاذفة يمكنها أن تصل للقواعد الأميركية في المحيط الهادئ بسهولة.

وكانت كلا البلدين زادت من الدوريات البحرية في مضيق تايوان وبحار جنوب وشرق الصين.

وبحسب وكالة المخابرات الأميركية، فإن "H-20" الصينية الجديدة، مماثلة لقاذفة الصواريخ الأميركية "B-2 Spirit" الأميركية، وراجمة الصواريخ الروسية "B_21".

كما أن قدرة صواريخها يمكن أن تزيد عن 5300 ميل، وسيتم تجهيزها بالقذائف النووية والتقليدية التي يصل وزنها إلى أكثر من 200 طن.

ويعتقد الخبراء أن قاذفة الصواريخ H-20 قيد التطوير منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ولكن تم الإعلان عن المشروع لأول مرة في عام 2016.

كما تساءل الخبراء إذا كانت الصين تزعم أنها تتبع سياسة دفاع وطنية، فلماذا تحتاج إلى مثل هذا السلاح الهجومي المتطور؟

يذكر أنه خلال الساعات الماضية، كشف وكالة رويترز أن تقريرا استخباراتيا صينيا حذر من أن بكين تواجه موجة عداء متزايدة في أعقاب تفشي فيروس كورونا المستجد الذي قد يقلب علاقاتها مع الولايات المتحدة إلى مواجهة.

وخلص التقرير الذي قدمته وزارة أمن الدولة، أوائل الشهر الماضي، لزعماء كبار في بكين بينهم الرئيس شي جين بينغ إلى أن المشاعر العالمية المناهضة للصين وصلت أعلى مستوياتها منذ حملة ميدان تيانانمين عام 1989.


 
الصين لو يضغط عليها العالم في مسالة كورونا
ستتوحش بشكل كبير جدا
والله يستر منهم اذا باهمال صحي اعدموا الكوكب اجل لو ناوين المصيبة وش يسوون
 
الصين لو يضغط عليها العالم في مسالة كورونا
ستتوحش بشكل كبير جدا
والله يستر منهم اذا باهمال صحي اعدموا الكوكب اجل لو ناوين المصيبة وش يسوون

عندما اراجع تاريخ الحرب العالمية الثانية وارى كيف امم اوروبا صاحبة العقيدة "المسيحية " ومع انهم اصحاب ديانة مع ذلك فظعوا في الحرب وارتكبوا المجازر والفظاعات متجاوزين كل الاسس والقيم الدينية الخاصة بهم


فما بالنا بامم مثل الصين امة الحادية ماذا سوف يفعلون لو امتلكوا كل اسس القوة التي تمكنهم من احتلال الدول والدخول في صراعات عالمية
 
مشاهدة المرفق 262615

وسط توترات التي يشهدها العالم، بسبب الاتهامات التي توجهها عدد من دول العالم وفي مقدمتها أميركا للصين، بسبب مسؤوليتها عن تفشي فيروس كورونا، تستعد الصين للإعلان عن قاذفة الصواريخ الأسرع من الصوت في وقت لاحق هذا العام.

ووفقا لصحيفة ديلي ميل الإنكليزية، قاذفة الصواريخ الجديدة " the Xian H-20" ستجعل الصين الدولة الثالثة بعد الولايات المتحدة وروسيا، القادرة على إطلاق الأسلحة النووية من البر أو البحر أو الجو أو ما يٌعرف بـ "الثالوث النووي".

وأكدت الصحيفة أن هذه القاذفة من المقرر أن تظهر للعلن لأول مرة في معرض تشوهاي الجوي الذي سيٌعقد في نوفمبر القادم، الذي من المتوقع أن يصبح منصة للترويج للصين وكيفية نجاحها في السيطرة على الوباء.

ويأتي هذا الإعلان وسط حرب كلامية متصاعدة بين واشنطن وبكين بشأن فيروس كورونا، ومن الممكن أن يؤدي هذا السلاح الجديد إلى زيادة حدة التوترات بين البلدين، وخاصة أن صواريخ هذه القاذفة يمكنها أن تصل للقواعد الأميركية في المحيط الهادئ بسهولة.

وكانت كلا البلدين زادت من الدوريات البحرية في مضيق تايوان وبحار جنوب وشرق الصين.

وبحسب وكالة المخابرات الأميركية، فإن "H-20" الصينية الجديدة، مماثلة لقاذفة الصواريخ الأميركية "B-2 Spirit" الأميركية، وراجمة الصواريخ الروسية "B_21".

كما أن قدرة صواريخها يمكن أن تزيد عن 5300 ميل، وسيتم تجهيزها بالقذائف النووية والتقليدية التي يصل وزنها إلى أكثر من 200 طن.

ويعتقد الخبراء أن قاذفة الصواريخ H-20 قيد التطوير منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ولكن تم الإعلان عن المشروع لأول مرة في عام 2016.

كما تساءل الخبراء إذا كانت الصين تزعم أنها تتبع سياسة دفاع وطنية، فلماذا تحتاج إلى مثل هذا السلاح الهجومي المتطور؟

يذكر أنه خلال الساعات الماضية، كشف وكالة رويترز أن تقريرا استخباراتيا صينيا حذر من أن بكين تواجه موجة عداء متزايدة في أعقاب تفشي فيروس كورونا المستجد الذي قد يقلب علاقاتها مع الولايات المتحدة إلى مواجهة.

وخلص التقرير الذي قدمته وزارة أمن الدولة، أوائل الشهر الماضي، لزعماء كبار في بكين بينهم الرئيس شي جين بينغ إلى أن المشاعر العالمية المناهضة للصين وصلت أعلى مستوياتها منذ حملة ميدان تيانانمين عام 1989.




اذا هذا تطور كبير جدا لدى الصين خصوصا بموضوع المحركات !!!

الصين فعليا سوف تستغني عن روسيا في الاعتماد على المقاتلات والقاذفات الروسية هذا امر واضح جدا

J20

article_5c321dedb73d83_26535224.jpg


J10

119589_88539_800_auto_jpg.jpg


FC31

0YhA-fyqtwzv3361890.jpg


واخيرا القاذفة Xian H-20

32eb0206-1fc0-11e9-9b66-f8d7b487d426_image_hires_192824.JPG

 
عودة
أعلى