ليس السوريون وحدهم من احتفظوا بحق الردنعم سنضحك ونشمت في نظام إيران فرع دمشق
على أساس أنه قبل الثورة كان يرد أو يملك الجرأة للرد ......
- سبتمبر / 2007: غارة إسرائيلية على ما وصفته تل أبيب بمفاعل نووي سري قيد الإنشاء في دير الزور.
- يونيو / 2006: طائرات إسرائيلية تحلق فوق قصر الرئاسة السوري عقب أسر حركة (حماس) للجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط قرب غزة.
- أكتوبر / 2003: طائرات إسرائيلية تغيرت على موقع تدريب فلسطيني في منطقة عين الصاحب قرب دمشق.
- أغسطس / 2003: طائرات إسرائيلية تحلق فوق منزل الرئيس السوري بشار الأسد للتحذير من دعمه لحزب الله.
لاثورة ولا اف 35 ولا غيرها أين كان الرد الأسدي ؟ وماهو العذر لعدم الرد وهم في كامل قوتهم وتماسك مجتمعهم ...
بل كان سنة سوريا شبيحه لإيران وحزب الله ولايرضون فيهم كلمه واحدة ...
حتى السعودية لم ترد في هجمات ارامكو الاخيرة