- إنضم
- 30 يناير 2017
- المشاركات
- 16,727
- التفاعل
- الدولة
تم نشر مقاتلتين F-35 تقومان بانتشار سريع في الأردن لقربه أكثر من سوريا
أرسلت القوات الجوية الأمريكية 2 من مقاتلات Joint Strike F-35/A إلى (موقع غير معلوم) في الشرق الأوسط في وقت سابق من هذا العام ، والذي يبدو أنه قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن ، مما يدل على قدرتها على نقل الطائرات بسرعة داخل المنطقة للرد على حالة الطوارئ الناشئة ، حيث أنه قبل أيام قليلة ، أعلن الجيش الأمريكي أيضًا عن تحليق طائرتين F-35/A فوق موقع إستراتيجي معزول واستراتيجي في جنوب سوريا ، والذي تعرض مرارًا لهجوم من الميليشيات المدعومة من إيران والقوات الروسية في الماضي.
بدأت طائرتان من طراز F-35 من سرب المقاتلات الاستكشافية/34 تحليق طلعات جوية من موقع نشرهما المؤقت في 16 فبراير ، لكن مكتب الشؤون العامة في الجناح الجوي/332 التابع للقوات الجوية نشر صوراً فقط لعمليات طيران مقاتلة Joint Strike F-35/A من (الموقع غير المكشوف) على الموقع الرسمي لخدمة توزيع المعلومات البصرية الدفاعية في 20 أبريل . يقع مقر الطائرات من الجناح الجوي/332 في قاعدة أحمد الجابر الجوية في الكويت ، ولكنها تشرف أيضًا على المجموعة الاستكشافية الجوية 407 ، التي تدير العمليات في قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن . وصلت عناصر طائرات السرب/34 أيضاً إلى قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات العربية المتحدة ، مقر الجناح الاستطلاعي الجوي/380 ، في نوفمبر 2019 ، بمناسبة بدء النشر الثاني لطائرة F-35/A في الشرق الأوسط في ذلك العام .
"يظهر سرب المقاتل الاستكشافي الرابع والثلاثين الوحدة الديناميكية السريعة للوحدة السريعة ، وهو مفهوم للجيل الخامس من مؤسسة Lightning II ، من خلال نشر فريق صغير من الطائرات ، ومشرفي الطائرات ، والطيارين"
ليست هذه هي المرة الأولى التي تذهب فيها طائرة F-35A إلى قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن ، حيث أنه في أغسطس 2019 طارت عناصر من سرب المقاتلات الاستكشافية/4 من الظفرة كجزء من تمرين Agile Lightning ، والذي "أظهر منهجية الأساس التكيفي حيث يمكن للأفراد والطائرات العمل في بيئات قاسية لإكمال المهام الأساسية الحيوية للدفاع عن الأصول الأمريكية والأفراد "بحسب سلاح الجو .
في العام الماضي ، تخطط القوات الجوية الأمريكية لزيادة المرافق و الساحات و المدارج في قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن بشكل كبير لدعم عمليات النشر الأطول والأقصر ، والتي كان موقع War Zone أول من كتب عنها العام الماضي .
على نطاق أوسع ، كانت القوات الجوية تجرّب عدداً من مفاهيم النشر السريع في السنوات الأخيرة حيث تعمل على توسيع قدرتها على نشر أنواع مختلفة من الطائرات بسرعة ، من دون طيار ، و الطائرات الشبح التي تتطلب عادةً بنية تحتية أقوى وسلاسل لوجستية أقوى إلى المواقع الساخنة خلال العمليات الاستكشافية و النشر السريع ، كانت المخاوف بشأن ضعف القواعد الثابتة الحالية قوة دافعة رئيسية وراء هذه الجهود ، وهم يدفعون الخدمة لاستكشاف الأفكار حول كيفية إنشاء جميع المطارات الجديدة في خضم نزاع كبير.
في عام 2018 ، قامت القوات الجوية الأمريكية بنشر سريع لطائرات F-22 Raptor في قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن أيضاً . ساعدت ناقلة التزود بالوقود الجوي KC-10A Extender ، والتي أظهرت أيضًا قدرتها على العمل كطائرة شحن ، طائرات F-22 وعناصرها الداعمة للانتشار من قاعدة الظفرة في الإمارات إلى قاعدة الشهيد موفق السلطي في الأردن .
نفذت القوات الجوية F-35As مجموعة متنوعة من العمليات القتالية ، بما في ذلك الضربات الجوية ، ضد داعش في سوريا وكذلك العراق منذ شهور . ومع ذلك ، فإن الانتشار السريع في الأردن مرتبط جزئيًا على الأقل بالوجود الأمريكي المستمر في قاعدة بالقرب من مدينة التنف ، التي تقع على طول طريق سريع رئيسي في المنطقة وتقع على بعد أقل من 15 ميلًا من كل من الحدود العراقية والأردنية . تحتل القوات السورية المدعومة من الولايات المتحدة والقوات الأمريكية ، في المقام الأول قوات العمليات الخاصة ، هذا الموقع الاستراتيجي للغاية .
في 10 أبريل ، قام مقاتل جوينت سترايك بتمرير من حامية At Tanf. أعلن فريق المهام المشتركة الخاص بالعمليات الخاصة ، العزم المتأصل ، المكون الأعلى للعمليات الخاصة للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة والذي يحارب داعش ، عن طلعة جوية. كانت إشارة واضحة للمعارضين المحتملين حول رغبة الجيش الأمريكي وقدرته على الدفاع عن القاعدة. كما عرضت نظرة نادرة على طائرة F-35 في مهمة تشغيلية فعلية.
في تنف ، التي ربطتها الحكومة الأمريكية بشكل مباشر بتحدي قدرة القوات الإيرانية ووكلاء إيران الإقليميين على التحرك البري غير المقيد بين إيران وسوريا ، وكذلك لبنان ، عن طريق العراق ، بالتأكيد تعرضت للتهديد من قبل. في عام 2017 ، ردت القوات الجوية الأمريكية على عدد من محاولات الهجمات من قبل الميليشيات المدعومة من إيران المتحالفة مع الدكتاتور السوري بشار الأسد والمسلحة بالدروع الثقيلة والمدفعية. كما أسقطوا عدة طائرات مسيرة إيرانية بالقرب من القاعدة (التنف) .
شنت روسيا أيضًا ضربات متعددة على القاعدة في 16 يونيو 2016 ، لكن لم تكن هناك قوات أمريكية هناك في ذلك الوقت. وردت الطائرات المقاتلة الأمريكية على الضربة الأولى ، لكن الروس عادوا بعد أن غادرت تلك الطائرات للتزود بالوقود. دفع الحادث الولايات المتحدة إلى تعزيز القاعدة . في 2018 هدد الكرملين مرة أخرى بمهاجمة القاعدة.
إن قدرة القوات الجوية على إرسال طائرات F-35/A إلى قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن ، حيث لديها أيضًا طائرات مقاتلة من طراز F-15/E Strike Eagle منتشرة والتي هي أقرب بكثير إلى التنف من الظفرة ، تظهر أيضًا قدرتها على نقل التعزيزات بسرعة إلى المنطقة للمساعدة حماية القاعدة ، وكذلك إجراء عمليات طوارئ أخرى في المنطقة.
من المحتمل أيضًا أن تكون الرحلات الجوية في التنف بمثابة دفعة معنوية قيمة للأفراد الذين يديرون تلك المنطقة المنعزلة في التنف ، والتي يكون مستقبلها غير مؤكد حيث أن الضربات العسكرية الأمريكية تبدأ طريقها من خلال خطط متغيرة في الغالب حول تقليص تواجدها العام في سوريا.
ولكن ، بغض النظر عن ما قد يبدو عليه مستقبل حامية طنف ، فإن النشر السريع للقوات الجوية من طراز F-35As إلى موفق سلطي يعكس بالتأكيد المفاهيم الاستكشافية والموزعة للعمليات التي يبدو أن الخدمة ستستخدمها بشكل متزايد في الشرق الأوسط ، كما وكذلك في أي مكان آخر حول العالم للاستجابة بسرعة لمجموعة واسعة من حالات الطوارئ.
أرسلت القوات الجوية الأمريكية 2 من مقاتلات Joint Strike F-35/A إلى (موقع غير معلوم) في الشرق الأوسط في وقت سابق من هذا العام ، والذي يبدو أنه قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن ، مما يدل على قدرتها على نقل الطائرات بسرعة داخل المنطقة للرد على حالة الطوارئ الناشئة ، حيث أنه قبل أيام قليلة ، أعلن الجيش الأمريكي أيضًا عن تحليق طائرتين F-35/A فوق موقع إستراتيجي معزول واستراتيجي في جنوب سوريا ، والذي تعرض مرارًا لهجوم من الميليشيات المدعومة من إيران والقوات الروسية في الماضي.
بدأت طائرتان من طراز F-35 من سرب المقاتلات الاستكشافية/34 تحليق طلعات جوية من موقع نشرهما المؤقت في 16 فبراير ، لكن مكتب الشؤون العامة في الجناح الجوي/332 التابع للقوات الجوية نشر صوراً فقط لعمليات طيران مقاتلة Joint Strike F-35/A من (الموقع غير المكشوف) على الموقع الرسمي لخدمة توزيع المعلومات البصرية الدفاعية في 20 أبريل . يقع مقر الطائرات من الجناح الجوي/332 في قاعدة أحمد الجابر الجوية في الكويت ، ولكنها تشرف أيضًا على المجموعة الاستكشافية الجوية 407 ، التي تدير العمليات في قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن . وصلت عناصر طائرات السرب/34 أيضاً إلى قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات العربية المتحدة ، مقر الجناح الاستطلاعي الجوي/380 ، في نوفمبر 2019 ، بمناسبة بدء النشر الثاني لطائرة F-35/A في الشرق الأوسط في ذلك العام .
"يظهر سرب المقاتل الاستكشافي الرابع والثلاثين الوحدة الديناميكية السريعة للوحدة السريعة ، وهو مفهوم للجيل الخامس من مؤسسة Lightning II ، من خلال نشر فريق صغير من الطائرات ، ومشرفي الطائرات ، والطيارين"
ليست هذه هي المرة الأولى التي تذهب فيها طائرة F-35A إلى قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن ، حيث أنه في أغسطس 2019 طارت عناصر من سرب المقاتلات الاستكشافية/4 من الظفرة كجزء من تمرين Agile Lightning ، والذي "أظهر منهجية الأساس التكيفي حيث يمكن للأفراد والطائرات العمل في بيئات قاسية لإكمال المهام الأساسية الحيوية للدفاع عن الأصول الأمريكية والأفراد "بحسب سلاح الجو .
في العام الماضي ، تخطط القوات الجوية الأمريكية لزيادة المرافق و الساحات و المدارج في قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن بشكل كبير لدعم عمليات النشر الأطول والأقصر ، والتي كان موقع War Zone أول من كتب عنها العام الماضي .
على نطاق أوسع ، كانت القوات الجوية تجرّب عدداً من مفاهيم النشر السريع في السنوات الأخيرة حيث تعمل على توسيع قدرتها على نشر أنواع مختلفة من الطائرات بسرعة ، من دون طيار ، و الطائرات الشبح التي تتطلب عادةً بنية تحتية أقوى وسلاسل لوجستية أقوى إلى المواقع الساخنة خلال العمليات الاستكشافية و النشر السريع ، كانت المخاوف بشأن ضعف القواعد الثابتة الحالية قوة دافعة رئيسية وراء هذه الجهود ، وهم يدفعون الخدمة لاستكشاف الأفكار حول كيفية إنشاء جميع المطارات الجديدة في خضم نزاع كبير.
في عام 2018 ، قامت القوات الجوية الأمريكية بنشر سريع لطائرات F-22 Raptor في قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن أيضاً . ساعدت ناقلة التزود بالوقود الجوي KC-10A Extender ، والتي أظهرت أيضًا قدرتها على العمل كطائرة شحن ، طائرات F-22 وعناصرها الداعمة للانتشار من قاعدة الظفرة في الإمارات إلى قاعدة الشهيد موفق السلطي في الأردن .
نفذت القوات الجوية F-35As مجموعة متنوعة من العمليات القتالية ، بما في ذلك الضربات الجوية ، ضد داعش في سوريا وكذلك العراق منذ شهور . ومع ذلك ، فإن الانتشار السريع في الأردن مرتبط جزئيًا على الأقل بالوجود الأمريكي المستمر في قاعدة بالقرب من مدينة التنف ، التي تقع على طول طريق سريع رئيسي في المنطقة وتقع على بعد أقل من 15 ميلًا من كل من الحدود العراقية والأردنية . تحتل القوات السورية المدعومة من الولايات المتحدة والقوات الأمريكية ، في المقام الأول قوات العمليات الخاصة ، هذا الموقع الاستراتيجي للغاية .
في 10 أبريل ، قام مقاتل جوينت سترايك بتمرير من حامية At Tanf. أعلن فريق المهام المشتركة الخاص بالعمليات الخاصة ، العزم المتأصل ، المكون الأعلى للعمليات الخاصة للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة والذي يحارب داعش ، عن طلعة جوية. كانت إشارة واضحة للمعارضين المحتملين حول رغبة الجيش الأمريكي وقدرته على الدفاع عن القاعدة. كما عرضت نظرة نادرة على طائرة F-35 في مهمة تشغيلية فعلية.
في تنف ، التي ربطتها الحكومة الأمريكية بشكل مباشر بتحدي قدرة القوات الإيرانية ووكلاء إيران الإقليميين على التحرك البري غير المقيد بين إيران وسوريا ، وكذلك لبنان ، عن طريق العراق ، بالتأكيد تعرضت للتهديد من قبل. في عام 2017 ، ردت القوات الجوية الأمريكية على عدد من محاولات الهجمات من قبل الميليشيات المدعومة من إيران المتحالفة مع الدكتاتور السوري بشار الأسد والمسلحة بالدروع الثقيلة والمدفعية. كما أسقطوا عدة طائرات مسيرة إيرانية بالقرب من القاعدة (التنف) .
شنت روسيا أيضًا ضربات متعددة على القاعدة في 16 يونيو 2016 ، لكن لم تكن هناك قوات أمريكية هناك في ذلك الوقت. وردت الطائرات المقاتلة الأمريكية على الضربة الأولى ، لكن الروس عادوا بعد أن غادرت تلك الطائرات للتزود بالوقود. دفع الحادث الولايات المتحدة إلى تعزيز القاعدة . في 2018 هدد الكرملين مرة أخرى بمهاجمة القاعدة.
إن قدرة القوات الجوية على إرسال طائرات F-35/A إلى قاعدة الشهيد موفق سلطي الجوية في الأردن ، حيث لديها أيضًا طائرات مقاتلة من طراز F-15/E Strike Eagle منتشرة والتي هي أقرب بكثير إلى التنف من الظفرة ، تظهر أيضًا قدرتها على نقل التعزيزات بسرعة إلى المنطقة للمساعدة حماية القاعدة ، وكذلك إجراء عمليات طوارئ أخرى في المنطقة.
من المحتمل أيضًا أن تكون الرحلات الجوية في التنف بمثابة دفعة معنوية قيمة للأفراد الذين يديرون تلك المنطقة المنعزلة في التنف ، والتي يكون مستقبلها غير مؤكد حيث أن الضربات العسكرية الأمريكية تبدأ طريقها من خلال خطط متغيرة في الغالب حول تقليص تواجدها العام في سوريا.
ولكن ، بغض النظر عن ما قد يبدو عليه مستقبل حامية طنف ، فإن النشر السريع للقوات الجوية من طراز F-35As إلى موفق سلطي يعكس بالتأكيد المفاهيم الاستكشافية والموزعة للعمليات التي يبدو أن الخدمة ستستخدمها بشكل متزايد في الشرق الأوسط ، كما وكذلك في أي مكان آخر حول العالم للاستجابة بسرعة لمجموعة واسعة من حالات الطوارئ.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
