أهلا بيك
الولايات المتحده تحمل القاذفه B-52 بصواريخ نوويه أيضا AGM-86B بمدي 2500 كم , وهناك برامج جديده لاستبداله , وأيضا التوماهوك 2500 كم
وقبل ذلك ايضا استخدمو AGM-129 ACM بمدي 3700 كم .
الدول الكبيره خلال تكوينها للرادع النووي ينبغي ان تكون لها القدره علي ايصال قدراتها النوويه بوسائل مختله , حتي ما اذا حدث خلل في وسيلة ما مثل الصعوبات الدفاعيه ضد الغواصات , تظل القدره الشامله للدوله علي ايصال قنابلها النوويه بوسائل اخري .
b-52 ضربت بالاول CALCMs خارج مديات الدفاع الجوي العراقي وطارت علي أرتفاعات شاهقه لتجنب الدفاعات العراقيه ولم يكن يتم أرسالها لمناطق ذات خطوره عاليه طبعا لاتستطيع الb-52 الطيران فوق الاراضي الروسيه علي أي أرتفاع , لذا ضربها لصواريخ نوويه من مديات بعيده هو الحل الافضل .
أطلاق الصواريخ من أرتفاعات عاليه ومن منصات ذات سرعه عاليه يزيد من حركية ومدي الصاروخ , فمثلا صاروخ الكنزال تطلقه الميج 31 بمدي 2000 كم بينما اذا اطلقته الـ Tu-22m3 يصبح مداه 3000 كم
تطوير قاذفات بسعر أقل تحققلي أحتياجات حاليه لتنفيذ ضربات نوويه بعيدة المدي , بالتوازي مع مشروعPAK-DA لزيادة القدره الكليه للقوه النوويه الجويه , شئ منطقي وحل عملي مرتبط بالقدرات الماليه الروسيه .
الروس ليس لديهم الميزانيه الامريكيه لكنهم في العقدين الاخرين حددو أولوياتهم أفضل من الامريكان .