أمريكا صديقة للجزائر بل وحليفة حيث دعمت إستقلال الجزائر في مجلس الأمن .
وبدأت العلاقات في تطور بما يحفظ مصالح الدولتين التاريخية والإقتصادية والسياسية .
ربما إعتاد البعض أن يرى تقارب الجزائر وروسيا عسكريا إعتقدوا أن هنالك تباعد بين الجزائر وأمريكا.
مع أن أمريكا قدمت أسلحة وعتاد عسكري ضخم في الثمانينات للجزائر بالرغم أن الجزائر كانت تدعم منظمة التحرير الفلسطينية أنذاك.
مع أن أمريكا تسلم الجزائر مساعدات عسكرية سنويا منذ سنين بالرغم من إنخفاضها مقارنة مع دول عربية أخرى لكن أمريكا مؤخرا وسعت سوقها العسكري أكثر للجزائر وتريد جر الجزائر من السوق الروسي للسوق الأمريكي تحت تبادل المصالح.
والهند وتركيا خير دليل ...