السعودية الأولى ومصر الثالثة والجزائر السادسة في إستيرد الأسلحة عالميا.

إنضم
5 يناير 2020
المشاركات
600
التفاعل
1,300 3 0
الدولة
USA
قال معهد ستوكهولم إن حجم مبيعات الأسلحة على مستوى العالم ارتفع بنسبة 5.5 % خلال أربع سنوات، ذهب نصفها إلى الشرق الأوسط. وفيما تصدرت الولايات المتحدة قائمة المصدرين إستوردت السعودية وحدها خمس المبيعات الأميركية.


السعودية تستورد 12 بالمئة من إجمالي واردات الأسلحة العالمية. وقال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري)، في 9 آذار/ مارس الجاري، إن الولايات المتحدة صدرت أكثر من ثلث إجمالي الأسلحة العالمية خلال السنوات الخمس الماضية، ما عزز موقعها كأكبر بائع أسلحة في العالم.


وذكر المعهد- الذي يتخذ من السويد مقرا له، في أحدث مراجعة لعمليات نقل الأسلحة عالميا، أن حجم عمليات نقل الأسلحة على مستوى العالم ارتفع بنسبة 5.5 بالمئة تقريبًا خلال الفترة بين عامي 2015 و 2019 ، مقارنة مع الفترة ما بين 2010، و 2014، و20 في المائة مقارنة بالفترة بين عامي 2005 و 2009.


واستحوذت الولايات المتحدة على 36 بالمئة من مبيعات الأسلحة العالمية خلال هذه الفترة، حيث صدرت أسلحة إلى 96 دولة. وذهبت نصف مبيعاتها من الأسلحة إلى الشرق الأوسط.


وظلت المملكة العربية السعودية أكبر مستورد للأسلحة في العالم خلال هذه الفترة، بنسبة 12 بالمئة من إجمالي واردات الأسلحة العالمية.


ويقول بيتر ويزمان، الباحث البارز في برنامج الأسلحة والإنفاق العسكري في معهد سيبري إن الاتجاه العام خلال تلك الفترة يشير إلى أنه بالإضافة إلى النمو المستمر في مبيعات الأسلحة العالمية ” نرى بوضوح شديد أن الولايات المتحدة أصبحت أكثر هيمنة، والمورد الرئيسي للأسلحة في العالم”.


وذهبت نصف مبيعات الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، وحصلت المملكة العربية السعودية وحدها على خمس مبيعات الولايات المتحدة، مما يجعلها السوق الأكثر أهمية لدى الولايات المتحدة.


وصرح ويزمان لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) بأن بعض عمليات التسليم الأمريكية الرئيسية خلال فترة الخمس سنوات الماضية تم الاتفاق عليها خلال فترة إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما.


وصدرت روسيا، ثاني أكبر مصدر في العالم، ما يساوي خمس شحنات الأسلحة العالمية إلى 47 دولة. وذهب أكثر من نصف صادراتها إلى الهند والصين والجزائر.


ومع ذلك، كانت صادرات الأسلحة الروسية أقل بنسبة 18 بالمئة عن الفترة ما بين 2010 إلى 2014.


وقال المعهد إن فرنسا هي ثالث أكبر مصدر ، بحوالي 8 بالمئة، حيث سجلت أعلى مستوى تصدير لها منذ عام 1990 على خلفية صفقات كبيرة مع مصر وقطر والهند.


وكانت ألمانيا والصين من بين الدول الخمس المصدرة الرئيسية. وشكلت صادرات الدول الخمس الأولى 76 بالمئة من صادرات الأسلحة العالمية.

قال تقرير ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام «سيبري»، إن مصر احتلت المرتبة الثالثة عالميًا في استيراد الأسلحة، بواردات بلغت نحو 5.58% من السوق العالمي.

وكشف أحدث تقرير للمعهد، أن مصر احتلت المرتبة الثالثة عالميًا في استيراد الأسلحة في الفترة من 2015 إلى 2019،

موضحا أن حيث واردات مصر من الأسلحة بلغت نحو 5.58% من السوق العالمي، مصيفا أن واردات مصر من الأسلحة زادت في بنسبة 212% مقارنة بالفترة من 2010 إلى 2014.
وأوضح التقرير أن السعودية جاءت بالمرتبة الأولى بـ 12%، وتلتها الهند 9.2%.

وأشار تقرير معهد ستوكهولم إلى أن الزيادة في واردات مصر من الأسلحة؛ «مرتبطة بنشاطها العسكري في ليبيا واليمن وسيناء».

وحسب التقرير فإن فرنسا تعد أول الموردين الرئيسيين للأسلحة إلى مصر بواقع 35%، تلتها روسيا بنسبة 35%، ثم بنسبة 15%، مشيرًا إلى أن هذه المرة الأولى منذ عام 1980 التي لا تتصدر فيها الولايات المتحدة الدول الموردة للسلاح إلى القاهرة.

فيما تبلغ نسبة مشتريات الأسلحة من قبل الجزائر نسبة 4.2 في المائة من مجموع المشتريات في العالم، خلال الفترة 2019/2015، علما أنها كانت تبلغ خلال الفترة 2010/2014 نسبة 2.6 في المائة، وتحتل روسيا المرتبة الأولى في قائمة الدول الموردة للأسلحة إلى الجزائر بنسبة 67 في المائة، تليها الصين بنسبة 13 في المائة، ثم ألمانيا ب11 في المائة.
وتحتل الجزائر المرتبة السادسة في قائمة أكبر مستوردي السلاح في العالم خلال الفترة 2015/2019 .

شكلت شمال إفريقيا 74 في المائة من واردات الأسلحة الأفريقية في الفترة 2015-2019. مشيرا إلى أن واردات الجزائر وحدها بلغت 79 في المائة بشمال إفريقيا، إذ أن وارداتها من الأسلحة ارتفعت بنسبة 71 في المائة في الفترة 2010-2014، ما جعلها سادس أكبر مستورد للأسلحة في العالم في الفترة 2015-2019.


واحتلت أمريكا وروسيا وفرنسا وألمانيا والصين المراكز الخمسة الأولى لأكبر مصدري السلاح في العالم، فيما استأثرت السعودية والهند ومصر وأستراليا والجزائر، بنحو ثلث صادرات العالم من الأسلحة.


معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام



 
قال معهد ستوكهولم إن حجم مبيعات الأسلحة على مستوى العالم ارتفع بنسبة 5.5 % خلال أربع سنوات، ذهب نصفها إلى الشرق الأوسط. وفيما تصدرت الولايات المتحدة قائمة المصدرين إستوردت السعودية وحدها خمس المبيعات الأميركية.


السعودية تستورد 12 بالمئة من إجمالي واردات الأسلحة العالمية. وقال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري)، في 9 آذار/ مارس الجاري، إن الولايات المتحدة صدرت أكثر من ثلث إجمالي الأسلحة العالمية خلال السنوات الخمس الماضية، ما عزز موقعها كأكبر بائع أسلحة في العالم.


وذكر المعهد- الذي يتخذ من السويد مقرا له، في أحدث مراجعة لعمليات نقل الأسلحة عالميا، أن حجم عمليات نقل الأسلحة على مستوى العالم ارتفع بنسبة 5.5 بالمئة تقريبًا خلال الفترة بين عامي 2015 و 2019 ، مقارنة مع الفترة ما بين 2010، و 2014، و20 في المائة مقارنة بالفترة بين عامي 2005 و 2009.


واستحوذت الولايات المتحدة على 36 بالمئة من مبيعات الأسلحة العالمية خلال هذه الفترة، حيث صدرت أسلحة إلى 96 دولة. وذهبت نصف مبيعاتها من الأسلحة إلى الشرق الأوسط.


وظلت المملكة العربية السعودية أكبر مستورد للأسلحة في العالم خلال هذه الفترة، بنسبة 12 بالمئة من إجمالي واردات الأسلحة العالمية.


ويقول بيتر ويزمان، الباحث البارز في برنامج الأسلحة والإنفاق العسكري في معهد سيبري إن الاتجاه العام خلال تلك الفترة يشير إلى أنه بالإضافة إلى النمو المستمر في مبيعات الأسلحة العالمية ” نرى بوضوح شديد أن الولايات المتحدة أصبحت أكثر هيمنة، والمورد الرئيسي للأسلحة في العالم”.


وذهبت نصف مبيعات الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، وحصلت المملكة العربية السعودية وحدها على خمس مبيعات الولايات المتحدة، مما يجعلها السوق الأكثر أهمية لدى الولايات المتحدة.


وصرح ويزمان لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) بأن بعض عمليات التسليم الأمريكية الرئيسية خلال فترة الخمس سنوات الماضية تم الاتفاق عليها خلال فترة إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما.


وصدرت روسيا، ثاني أكبر مصدر في العالم، ما يساوي خمس شحنات الأسلحة العالمية إلى 47 دولة. وذهب أكثر من نصف صادراتها إلى الهند والصين والجزائر.


ومع ذلك، كانت صادرات الأسلحة الروسية أقل بنسبة 18 بالمئة عن الفترة ما بين 2010 إلى 2014.


وقال المعهد إن فرنسا هي ثالث أكبر مصدر ، بحوالي 8 بالمئة، حيث سجلت أعلى مستوى تصدير لها منذ عام 1990 على خلفية صفقات كبيرة مع مصر وقطر والهند.


وكانت ألمانيا والصين من بين الدول الخمس المصدرة الرئيسية. وشكلت صادرات الدول الخمس الأولى 76 بالمئة من صادرات الأسلحة العالمية.

قال تقرير ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام «سيبري»، إن مصر احتلت المرتبة الثالثة عالميًا في استيراد الأسلحة، بواردات بلغت نحو 5.58% من السوق العالمي.

وكشف أحدث تقرير للمعهد، أن مصر احتلت المرتبة الثالثة عالميًا في استيراد الأسلحة في الفترة من 2015 إلى 2019،

موضحا أن حيث واردات مصر من الأسلحة بلغت نحو 5.58% من السوق العالمي، مصيفا أن واردات مصر من الأسلحة زادت في بنسبة 212% مقارنة بالفترة من 2010 إلى 2014.
وأوضح التقرير أن السعودية جاءت بالمرتبة الأولى بـ 12%، وتلتها الهند 9.2%.

وأشار تقرير معهد ستوكهولم إلى أن الزيادة في واردات مصر من الأسلحة؛ «مرتبطة بنشاطها العسكري في ليبيا واليمن وسيناء».

وحسب التقرير فإن فرنسا تعد أول الموردين الرئيسيين للأسلحة إلى مصر بواقع 35%، تلتها روسيا بنسبة 35%، ثم بنسبة 15%، مشيرًا إلى أن هذه المرة الأولى منذ عام 1980 التي لا تتصدر فيها الولايات المتحدة الدول الموردة للسلاح إلى القاهرة.

فيما تبلغ نسبة مشتريات الأسلحة من قبل الجزائر نسبة 4.2 في المائة من مجموع المشتريات في العالم، خلال الفترة 2019/2015، علما أنها كانت تبلغ خلال الفترة 2010/2014 نسبة 2.6 في المائة، وتحتل روسيا المرتبة الأولى في قائمة الدول الموردة للأسلحة إلى الجزائر بنسبة 67 في المائة، تليها الصين بنسبة 13 في المائة، ثم ألمانيا ب11 في المائة.
وتحتل الجزائر المرتبة السادسة في قائمة أكبر مستوردي السلاح في العالم خلال الفترة 2015/2019 .

شكلت شمال إفريقيا 74 في المائة من واردات الأسلحة الأفريقية في الفترة 2015-2019. مشيرا إلى أن واردات الجزائر وحدها بلغت 79 في المائة بشمال إفريقيا، إذ أن وارداتها من الأسلحة ارتفعت بنسبة 71 في المائة في الفترة 2010-2014، ما جعلها سادس أكبر مستورد للأسلحة في العالم في الفترة 2015-2019.


واحتلت أمريكا وروسيا وفرنسا وألمانيا والصين المراكز الخمسة الأولى لأكبر مصدري السلاح في العالم، فيما استأثرت السعودية والهند ومصر وأستراليا والجزائر، بنحو ثلث صادرات العالم من الأسلحة.



معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام




يرجى وضع رابط مباشر للمصدر
 
انا ما ادري وش هالاسلحه اللي نستورد ولا شفنا

شي جديد عندنا
 
 
عودة
أعلى