أكد معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، في تقريره السنوي الصادر اليوم الاثنين أن الجزائر والمغرب يعدان من بين أكبر مستوردي الأسلحة في القارة الإفريقية.
ويقارن التقرير بين عمليات شراء الأسلحة خلال الفترة الممتدة ما بين 2010 و2015، والفترة الممتدة ما بين 2015 و2019، إذ كشف المعهد أن حجم عمليات نقل الأسلحة على مستوى العالم ارتفع بنسبة 6 بالمائة تقريبا، ويسلط التقرير الضوء على أكبر 40 بلدا مستوردا للسلاح في العالم، كما يتحدث عن الدول الرئيسية الموردة له.
وأشار التقرير إلى أن واردات الدول الأفريقية من الأسلحة انخفضت بنسبة 16 بالمائة بين عامي 2010 و2015 و2015-2019 وأضاف أن روسيا استأثرت بـ 49 بالمائة من صادرات الأسلحة إلى المنطقة، والولايات المتحدة الأمريكية بـ 14 بالمائة، والصين 13 بالمائة.
وضمت قائمة أكبر 40 بلدا مستوردا للسلاح ثلاث دول من القارة الإفريقية، حيث جاءت مصر في المرتبة الثالثة، فيما احتلت الجزائر المرتبة السادسة، وجاء المغرب في المرتبة 31 عالميا.
وشكلت شمال إفريقيا 74 في المائة من واردات الأسلحة الأفريقية في الفترة 2015-2019. مشيرا إلى أن واردات الجزائر وحدها بلغت 79 بالمائة بشمال إفريقيا، إذ أن وارداتها من الأسلحة ارتفعت بنسبة 71 بالمائة في الفترة 2010-2014، ما جعلها سادس أكبر مستورد للأسلحة في العالم في الفترة 2015-2019.
وأوضح المعهد أن هذه الزيادة في واردات الجزائر جاءت في سياق التوترات الطويلة الأمد بينها وبين المغرب والتوترات الداخلية والمخاوف بشأن النزاعات في مالي وليبيا المجاورتين.
تبلغ نسبة مشتريات الأسلحة من قبل الجزائر نسبة 4.2 بالمائة من مجموع المشتريات في العالم، خلال الفترة 2015/2019، علما أنها كانت تبلغ خلال الفترة 2010/2014 نسبة 2.6 بالمائة، وتحتل روسيا المرتبة الأولى في قائمة الدول الموردة للأسلحة إلى الجزائر بنسبة 3.3 بالمائة، تليها الصين بنسبة 13 بالمائة، ثم ألمانيا بـ 11 بالمائة.
وتحتل الجزائر المرتبة السادسة في قائمة أكبر مستوردي السلاح في العالم خلال الفترة 2015/2019 فيما يحتل المغرب المرتبة 31 عالميا.
فيما ويبلغ حجم مشتريات المغرب من الأسلحة خلال الفترة بين 2015 و 2019، ما مجموعه 0.8 بالمائة من مجموع مشتريات دول العالم، علما أن هذه النسبة كانت تبلغ 2.3 بالمائة، خلال الفترة 2010/2014، وبخصوص زبائن المملكة، فقد أكد التقرير أن الولايات المتحدة الأمريكية تحتل المرتبة الأولى بنسبة 91 بالمائة، تليها فرنسا بنسبة 8.9 بالمائة، ثم المملكة المتحدة بنسبة 0.3 بالمائة.
وبحسب التقرير فإن حجم مبيعات الأسلحة خلال الفترة 2015/2019، ازداد بنسبة 5.5 بالمائة، مقارنة بما كان عليه الحال في الفترة 2010/2014.
واحتلت أمريكا وروسيا وفرنسا وألمانيا والصين المراكز الخمسة الأولى لأكبر مصدري السلاح في العالم، فيما استأثرت السعودية والهند ومصر وأستراليا والجزائر، بنحو ثلث صادرات العالم من الأسلحة.
ويقارن التقرير بين عمليات شراء الأسلحة خلال الفترة الممتدة ما بين 2010 و2015، والفترة الممتدة ما بين 2015 و2019، إذ كشف المعهد أن حجم عمليات نقل الأسلحة على مستوى العالم ارتفع بنسبة 6 بالمائة تقريبا، ويسلط التقرير الضوء على أكبر 40 بلدا مستوردا للسلاح في العالم، كما يتحدث عن الدول الرئيسية الموردة له.
وأشار التقرير إلى أن واردات الدول الأفريقية من الأسلحة انخفضت بنسبة 16 بالمائة بين عامي 2010 و2015 و2015-2019 وأضاف أن روسيا استأثرت بـ 49 بالمائة من صادرات الأسلحة إلى المنطقة، والولايات المتحدة الأمريكية بـ 14 بالمائة، والصين 13 بالمائة.
وضمت قائمة أكبر 40 بلدا مستوردا للسلاح ثلاث دول من القارة الإفريقية، حيث جاءت مصر في المرتبة الثالثة، فيما احتلت الجزائر المرتبة السادسة، وجاء المغرب في المرتبة 31 عالميا.
وشكلت شمال إفريقيا 74 في المائة من واردات الأسلحة الأفريقية في الفترة 2015-2019. مشيرا إلى أن واردات الجزائر وحدها بلغت 79 بالمائة بشمال إفريقيا، إذ أن وارداتها من الأسلحة ارتفعت بنسبة 71 بالمائة في الفترة 2010-2014، ما جعلها سادس أكبر مستورد للأسلحة في العالم في الفترة 2015-2019.
وأوضح المعهد أن هذه الزيادة في واردات الجزائر جاءت في سياق التوترات الطويلة الأمد بينها وبين المغرب والتوترات الداخلية والمخاوف بشأن النزاعات في مالي وليبيا المجاورتين.
تبلغ نسبة مشتريات الأسلحة من قبل الجزائر نسبة 4.2 بالمائة من مجموع المشتريات في العالم، خلال الفترة 2015/2019، علما أنها كانت تبلغ خلال الفترة 2010/2014 نسبة 2.6 بالمائة، وتحتل روسيا المرتبة الأولى في قائمة الدول الموردة للأسلحة إلى الجزائر بنسبة 3.3 بالمائة، تليها الصين بنسبة 13 بالمائة، ثم ألمانيا بـ 11 بالمائة.
وتحتل الجزائر المرتبة السادسة في قائمة أكبر مستوردي السلاح في العالم خلال الفترة 2015/2019 فيما يحتل المغرب المرتبة 31 عالميا.
فيما ويبلغ حجم مشتريات المغرب من الأسلحة خلال الفترة بين 2015 و 2019، ما مجموعه 0.8 بالمائة من مجموع مشتريات دول العالم، علما أن هذه النسبة كانت تبلغ 2.3 بالمائة، خلال الفترة 2010/2014، وبخصوص زبائن المملكة، فقد أكد التقرير أن الولايات المتحدة الأمريكية تحتل المرتبة الأولى بنسبة 91 بالمائة، تليها فرنسا بنسبة 8.9 بالمائة، ثم المملكة المتحدة بنسبة 0.3 بالمائة.
وبحسب التقرير فإن حجم مبيعات الأسلحة خلال الفترة 2015/2019، ازداد بنسبة 5.5 بالمائة، مقارنة بما كان عليه الحال في الفترة 2010/2014.
واحتلت أمريكا وروسيا وفرنسا وألمانيا والصين المراكز الخمسة الأولى لأكبر مصدري السلاح في العالم، فيما استأثرت السعودية والهند ومصر وأستراليا والجزائر، بنحو ثلث صادرات العالم من الأسلحة.