أنباء عن محاولة اغتيال فاشلة لرئيس الوزراء السوداني

ادارة و يحمي نفسه

مش العسكر فقط حتى كل الاحزاب تفعل هذا
وعلى رأسهم البطيخ السياسي المسمى الاسلام ينشرون اتباعهم للسيطرة

الشعب غلبان ?
لا سيطرة ولاشيء دستور جديد ومن الافضل ان يكون النظام برلماني لان نظام رئاسي اتبت فشله عربيا لانه ياتي بالطغاة وتونس وحيدة التي فهمت هدا ودستورها لايعطي الرئاسة الكتير.اليسار السوداني سيستغله الجيش ومن تم لن يكون اصلاح دستوري حقيقي.السودان بعيد جدا وصراعات الجيش ستكتر.... لا استبعد قبضة ديكتاتورية بعد عملية اليوم
 
عسكري ممتاز في الادارة.عليه ادارة فقط الجيش.فعقلية عسكري لا تصلح للمدني.الشعب يحكمه السياسي.قبول اليسار السوداني الجيش كطرف مركزي في حكم خطا فادح.فالتجارب التاريخية لا تكدب
السياسى يسعى لارضاء الشعب حتى ولو على مصلحة الوطن
قلة من السياسين الى ممكن ياخدوا قرارات جريئة كالاصلاح الاقتصادى مثلا
مثال عندنا فى مصر السادات ومبارك تحولوا لسياسين (ولم يجرؤوا على اتخاذ اى خطوات لاصلاح الاقتصاد)
اما السيسى فيسير بمبدأه العسكرى حتى الان وليس له فى التلون او التحالفات (وقام بأجراءات لم يكن اى سياسى سيتخذها)
 
هناك شخص ناجح وشخص فاشل فقط
مقولة العسكرى ملوش يحكم ده كلام فارغ ,,
لا يوجد نظام عسكري ادى لازدهار شعب.العسكري يلزمه التقاعد عن الجيش والانخراط في حزب سياسي ويتبت كعبه في عمل حزبي...بمعنى يجب ان يتدرج كاي سياسي...مند استقلال الدول العربية لم تنجح اي دولة عربية من محيط للخليج دات طابع عسكري في بناء دولة متقدمة.وهدا اكبر دليل تتناساه السودان...
 
أكيد بالبركة .. :))
طبعا هسا ييجي واحد يقولي يا اخواني ???

المشكلة انه اصبح الاخوان شماعة يلقون عليها فشلهم و غبائهم من جهة !
او تخاذها ذريعة لقمع الشعوب العربية من جهة اخرى للاسف !
 
لا سيطرة ولاشيء دستور جديد ومن الافضل ان يكون النظام برلماني لان نظام رئاسي اتبت فشله عربيا لانه ياتي بالطغاة وتونس وحيدة التي فهمت هدا ودستورها لايعطي الرئاسة الكتير.اليسار السوداني سيستغله الجيش ومن تم لن يكون اصلاح دستوري حقيقي.السودان بعيد جدا وصراعات الجيش ستكتر.... لا استبعد قبضة ديكتاتورية بعد عملية اليوم

لو كانو يستطيعون اقصاء الطرف الاخر بتونس كان ماقصروا
لكن بكل تأكيد الحزب الاسلامي بتونس فكريا ارقى من باقي الاحزاب المتأسلمة بالوطن العربي
 
حينما سقط حكم الاخوان في مصر بدأت المفخخات والاغتيالات ويبدو انهم يستخدمون نفس التكتيك في السودان ويجونك جهابذة التحليل الاستراتيجي والسياسي الاخواني في المنتدى ويقولون ان العسكر هم من يهاجمون نظامهم وفي نفس الوقت يتحسرون ان العملية ما نجحت بس الظاهر ينفسون عن مافي قلوبهم بعد ما انكتموا ايام في موضوع ادلب واهانة خليفتهم
 
السياسى يسعى لارضاء الشعب حتى ولو على مصلحة الوطن
قلة من السياسين الى ممكن ياخدوا قرارات جريئة كالاصلاح الاقتصادى مثلا
مثال عندنا فى مصر السادات ومبارك تحولوا لسياسين (ولم يجرؤوا على اتخاذ اى خطوات لاصلاح الاقتصاد)
اما السيسى فيسير بمبدأه العسكرى حتى الان وليس له فى التلون او التحالفات (وقام بأجراءات لم يكن اى سياسى سيتخذها)
انت تتحدت فقط على مصر لكن اغلب انظمة جمهورية عربية جائت بالحكم عسكري.النظام عسكري لم يخدم اقتصاد البلدان لانه يسير دولة بمنظور عسكري وهدا خاطئ تانيا لا يتقبل الانتقاد السياسي.اما فيما يخص شجاعة القرار السياسي فهدا يعتمد على الشخصية.المشكلة ان نظام عسكري يخطئ بشكل دائم خصوصا اقتصاديا و يجر وراءه حالة اجتماعية مزرية بطالة فقر...هنا تاتي المصيبة فحين يكون جاء وقت تغيير مخطط اقتصادي نصططدم لايوجد من يقدم بديل لان نظام عسكري لايسمح لغيره بالحكم.وهنا تاتي اهمية تداول سلطة فما يفسده السياسي الحاكم اليوم يمكن ان يصلحه الحاكم الدي يليه...لست ضد غسكري يحكم لكن يجب ان يدخل سياسة وفي نظام تبادل السلطة
 
السياسى يسعى لارضاء الشعب حتى ولو على مصلحة الوطن
قلة من السياسين الى ممكن ياخدوا قرارات جريئة كالاصلاح الاقتصادى مثلا
مثال عندنا فى مصر السادات ومبارك تحولوا لسياسين (ولم يجرؤوا على اتخاذ اى خطوات لاصلاح الاقتصاد)
اما السيسى فيسير بمبدأه العسكرى حتى الان وليس له فى التلون او التحالفات (وقام بأجراءات لم يكن اى سياسى سيتخذها)

رد قاتل لم يأت به الأولون و لا المتقدون.... الديمقراطية و الملكيات تتقلب في سكرات الموت
 
لو كانو يستطيعون اقصاء الطرف الاخر بتونس كان ماقصروا
لكن بكل تأكيد الحزب الاسلامي بتونس فكريا ارقى من باقي الاحزاب المتأسلمة بالوطن العربي
في تونس لاتستطيع اقصاء سواء علماني او اسلامي...لانه ببساطة نظام شبه برلماني صعب سيطرة فيه...ونتمنى ان تاخد الناس العبرة من هده التجربة
 
بيان صحفي
———

أدان المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، محاولة الاغتيال الفاشلة التي استهدفت موكب رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، صباح اليوم ٩ مارس ٢٠٢٠ بالخرطوم، معرباً عن ارتياح مصر لفشل المحاولة الآثمة ونجاة سيادته.

وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية على أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية لمكافحة الإرهاب بكافة صوره وأشكاله والقضاء عليه.
———
بيان ولا له اربعين لازمه
يغتال ميغتالش ملناش فيه
وياريت نفكنا من شغل الاحترام الاوفر اللي جايبنا لوري
بلد بالنسبالنا المفروض لاتختلف عن اثيوبيا او تركيا او اسرائيل ببساطه عدو
 
خالد المصري @خالد المصري

قالها عبدالملك بن مروان
عندما قتل مصعب ابن الزبير وهو صديقه منذ الطفولة ولم يقتله فقط
علق رأسه على منبر الكوفة

ومن اجل تمكين الحكم في بني امية قتل مصعب وعبدالله ابن الزبير رضي الله عنهم
.
ولو كنت ملك وسمعت عن ابنك او اخوك او ابوك لها اعمال تضرك اما تحبسهم في اقامة جبرية او تقتلهم
 
الإخوان السودانيين ياليت تفيدونا شنو الحاصل
 
لو كانو يستطيعون اقصاء الطرف الاخر بتونس كان ماقصروا
لكن بكل تأكيد الحزب الاسلامي بتونس فكريا ارقى من باقي الاحزاب المتأسلمة بالوطن العربي

غير صحيح
الاحزاب الدينية هي اقذر احزاب في تاريخ السياسة
رح اسأل التونسين بنفسك
 
غير صحيح
الاحزاب الدينية هي اقذر احزاب في تاريخ السياسة
رح اسأل التونسين بنفسك

الاحزاب اللي تتخذ الدين وسيله او تكذب على البسطاء الاسلام هو الحل ..الخ
من الاهازيج رايي فيهم معروف

لكن عندك مثلا اخوان تونس افضل بسنة ضوئية من اخوان مصر مثلا
 
الاحزاب اللي تتخذ الدين وسيله او تكذب على البسطاء الاسلام هو الحل ..الخ
من الاهازيج رايي فيهم معروف

لكن عندك مثلا اخوان تونس افضل بسنة ضوئية من اخوان مصر مثلا

مرة اخرى، اخوان تونس خطيرين جداً وقذرين ع فكرة .. يكفي الازمة اللي حصلت الاسبوع قبل الماضي لما اجتمع رئيس تونس مع الغنوشي وقال له بالمليان .. ياتمشي حكومة وتوافقون عليها، والا سأستخدم ورقة حل البرلمان بحكم انك رئيس البرلمان وعطلت تشكيل الحكومة عدة مرات، وكان ناوي يستنسخ نموذج حزب الله اللبناني في تعطيل تشكيل حكومة.

لم يكمل يومين من اللقاء ويجبر الغنوشي بالموافقة على الحكومة لانه لو رفض يوافق ع تشكيل الحكومة فالاحزاب الاخرى والرئيس التونسي راح بيحلون البرلمان دستورياً.
 
التقى رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، والنائب الأول محمد حمدان دقلو، بمدير المخابرات المصري اللواء عباس كامل، في الخرطوم.
وأوضح الفريق أول جمال عبد المجيد مدير المخابرات السوداني، أن مدير المخابرات المصرية نقل رسالة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الرئيس عبد الفتاح البرهان، تتعلق بالعلاقات الأخوية بين البلدين، وسبل دعمها وتطويرها من أجل مصلحة الشعبين، وفقا لإعلام مجلس السيادة الانتقالي في السودان.
 
التقى رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، والنائب الأول محمد حمدان دقلو، بمدير المخابرات المصري اللواء عباس كامل، في الخرطوم.
وأوضح الفريق أول جمال عبد المجيد مدير المخابرات السوداني، أن مدير المخابرات المصرية نقل رسالة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الرئيس عبد الفتاح البرهان، تتعلق بالعلاقات الأخوية بين البلدين، وسبل دعمها وتطويرها من أجل مصلحة الشعبين، وفقا لإعلام مجلس السيادة الانتقالي في السودان.

هناك شيء مريب يحدث في السودان ....!??
 
عودة
أعلى