التعنت الإثيوبي والحقوق التاريخية الأصيلة لمصر في نهر النيل وهو ما يحرك مجموعة من التساؤلات أولها:
هل الحق في التنمية يقابله بالضرورة إهدار مصالح الآخر؟
ولماذا يُستبعد الأخذ بمبدأ الشراكة الاستراتيجية رغم كونه يعد محققاً للتعاون والأمن والتنمية؟
هل الانسياق وراء السياسات التآمرية يمكن أن يكون باعثاً على إحياء الدور الإثيوبي في القارة الأفريقية؟
وهل ساد الاعتقاد في توجه السياسة الإثيوبية أن التشدد في معالجة القضايا الشائكة يمثل آلية تحضر؟
إن هذه التساؤلات تدحض فكرة جموح الرهانات الإثيوبية على القضايا المصيرية، لأنَّ السياسة دوماً هي العامل في التاريخ، والقوة هي العامل الحاسم في السياسة.
هل الحق في التنمية يقابله بالضرورة إهدار مصالح الآخر؟
ولماذا يُستبعد الأخذ بمبدأ الشراكة الاستراتيجية رغم كونه يعد محققاً للتعاون والأمن والتنمية؟
هل الانسياق وراء السياسات التآمرية يمكن أن يكون باعثاً على إحياء الدور الإثيوبي في القارة الأفريقية؟
وهل ساد الاعتقاد في توجه السياسة الإثيوبية أن التشدد في معالجة القضايا الشائكة يمثل آلية تحضر؟
إن هذه التساؤلات تدحض فكرة جموح الرهانات الإثيوبية على القضايا المصيرية، لأنَّ السياسة دوماً هي العامل في التاريخ، والقوة هي العامل الحاسم في السياسة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل