في السياسة لا تحكمها العقيدة او الدين بل المصالح، الولايات المتحدة الأمريكية كانت تدعم طالبان و القاعدة رغم ان الأخيرة يعتبرونهم كفار ضد الإتحاد السوفيتي، إيران تدعم الحركات الشيعية ليس بسبب العقيدة ظاهريا للعقيدة الشيعية و لكن بسبب مصالح و نفوذ ، طالبان لديها علاقات ممتازة مع إيران لأنها كانت تدعمها طوال فترة الحرب و الصين لا تريد قوات أمريكية على حدودها لان لها حدود مع أفغانستان و توسع نفوذها بالشرق الاوسط