- إنضم
- 8 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 5,065
- التفاعل
كلام الإدارة الأمريكية لا يلزمنا
مجلس الوزراء الإثيوبي: قررنا عدم المشاركة في أي مفاوضات بشأن سد النهضة من شأنها أن تضر بالمصالح الوطنية للبلاد
- بادئ الموضوع أعماق المحيط
- تاريخ البدء
- الحالة
كلام الإدارة الأمريكية لا يلزمنا
- إنضم
- 29 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 661
- التفاعل
كلام الادارة الامريكية يمشي عليك انت ، مش علينا.
- إنضم
- 2 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 1,827
- التفاعل
- الدولة
و من يتحدث باسم الاداراة الامريكية ؟! أنت ؟!
- إنضم
- 21 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 40,099
- التفاعل
- الدولة
أنظر للروس في سوريا لايمكنهم منع ضرب الأسد لا من أمريكا ولا إسرائيل ولاحتى تركيا ...
التواجد الاجنبي لايعطي للدولة المستضيفة أي حصانه مالم تكن أتفاقية دفاع ملزمه ضد أي طرف كان .
أما أن تكون الاستضافة من باب أعملك شاي فما قيمتها ؟
- إنضم
- 21 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 9,494
- التفاعل
- الدولة
ومن قال انها ستكون قاعدة روسيا خالصة
هتكون قاعدة عسكرية مشتركة فالادارة
تقريباً قرات خير والله أعلم بصحته
ان روسيا عرضت علي السيسي بناء قاعة عسكرية في جبل ما فسيناء ونشر الاس ٤٠٠ والا٣٠٠ ومختلف انظمة الدفاع الجوي الروسية وتعهد روسي بضمان سماء مصر والقاعدة هتكون تحت الادارة المشتركة
لكن السيسي رفض لان ذالك في انتهاك للسيادة المصرية
- إنضم
- 17 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 12,463
- التفاعل
- الدولة
و من يتحدث باسم الاداراة الامريكية ؟! أنت ؟!
لو تعبت نفسك و قرأت المصدر اللي وضعته ستعرف من يتحدث باسم الإدارة الأمريكية يا عبقري
- إنضم
- 2 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 1,827
- التفاعل
- الدولة
واال ستريت جورنال موقع مدفوع الاجر و ليس مجاني ...... يا عبقري
عاما السياسة دائما متغيرة و ضد الثبات و تحكمها المصالح , و الواقع يقول أن مصلحة بلدك الثاني مع مصر (بلدي الاول و الاخير) أكبر من مصلحتها مع اثيوبيا , يكفي فقط أولوية المرور للقطع الحربية الامريكية في قناة السويس
- إنضم
- 30 يونيو 2013
- المشاركات
- 1,199
- التفاعل
العقوبات دي تجيب مع الشعوب النايتي المترفة .. انما احنا شعب كالح و ( رجاله )
و امريكا لو عايزه تفرض عقوبات كانت استغلت صفقة السوخوي كذريعة
و امريكا لو عايزه تفرض عقوبات كانت استغلت صفقة السوخوي كذريعة
- إنضم
- 8 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 5,065
- التفاعل
مصر هزمت هزيمة كاسحة في 67 و ظنوا بنا الظنون... مصر تمرض ولا تموت... لا يعلم قدر مصر الا العارفين
- إنضم
- 17 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,964
- التفاعل
- الدولة
اشكرك يا صديقي على مجاملتك وعلى ذوقك وادبكمنكم نتعلم
كلنا هواة ونتعلم من بعضنا البعض
اشكرك مرة اخرى وتحياتي لك استاذي العزيز
- إنضم
- 17 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,964
- التفاعل
- الدولة
سبحان الله!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انت من يتكلم عن شخصنة الامور وادب الحوار!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انت كل تعليقاتك يجب ان تحشر الرئيس السيسي في الكلام وبطريقة غير مهذبة تدل على ثقافتك وطريقة تفكيرك المضمحلة والمضحكة للجميع والحقيقة احنا بنتسلى بتعليقاتك المضحكة
انت لا يوجد لك نشاط واضح الا في المواضيع المصرية فقط
- إنضم
- 17 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,964
- التفاعل
- الدولة
خليها لكم انتم
نحن غير مهتممين بما ستفعلوا نحن سنبحث عن مصالحنا بدون اعتبار لاي طرف
- إنضم
- 29 نوفمبر 2018
- المشاركات
- 656
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 17 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,964
- التفاعل
- الدولة
من احلى واجمل المشاركات التي قراتها في الموضوع
احييك يا صديقي عليها
وهي درس لمن لا يفهم طباع المصريين وثقافتهم
تحياتي لك مرة اخرى
- إنضم
- 29 أغسطس 2019
- المشاركات
- 2,899
- التفاعل
- الدولة
في مقابلة مع" العربية.نت" روى محمد السباعي المتحدث باسم وزارة الموارد المائية المصرية تفاصيل الخلاف بين الجانبين وكواليس مفاوضات السد، حيث كشف أن الدارسات الفنية الخاصة بالسد لم تستكمل حتى الآن، ومنها الدراسات الخاصة بالأمن والدراسات الخاصة بالتأثيرات البيئية والاقتصادية والاجتماعية.
وأضاف أن مصر طالبت خلال المفاوضات بضرورة استكمالها، وتدارك المشاكل الفنية بشكل أو بأخر ، وكان من المفترض أن تكون هذه البنود ضمن الاتفاقية، مضيفا أن كفاءة سد النهضة في توليد الكهرباء تمثل نحو %33
وذكر أن إثيوبيا لا يمكنها ملء سد النهضة أو البدء فيه إلا بموافقة مصر والسودان طبقا للبند رقم 5 من اتفاقية إعلان المبادئ لعام 2015 والتي وقعت عليها إثيوبيا، وينص على أنه لا يتم الملء إلا بعد الاتفاق على قواعد الملء والتشغيل، وإثيوبيا لم تبدأ في ملء الخزان ولكنهم أعلنوا أنه سيتم الملء مع استكمال أعمال الإنشاء.
وأوضح السباعي أنه وفقاً لهذا البند في تلك الاتفاقية الملزمة قانونا فلا يحق لإثيوبيا بدء مل السد إلا بموافقة مصر، ولو خالفت ذلك فهذا يعد إخلالا بتعهداتها الدولية، التي وقعت عليها، ويحق لمصر اللجوء للتحكيم الدولي، مؤكدًا أنه يأمل في عودة الوفد الإثيوبي لمائدة المفاوضات والتحاور حول حل الخلافات للوصول لاتفاق مرض وعادل ومنصف يحقق لها رغبتها في التنمية ولا يضر بمصالح مصر والسودان المائية.
ورداً على مقولة وزير الخارجية الإثيوبي "بأن الأرض أرضنا والمياه مياهنا والمال الذي يبنى به سد النهضة مالنا ولا قوة يمكنها منعنا من بنائه"، قال المتحدث باسم وزارة الموارد المائية إن هذه المقولة غير صحيحة بالنسبة لسد النهضة، فنهر النيل من الأنهار الدولية التي تخضع لاتفاقية إدارة الأنهار الدولية المشتركة، وبالتالي لا يمكن التصرف في إقامة أي سدود على نهر دولي إلا بموافقة الدول التي يمر بها ويتم التعاون في إدارتها، وهو ما حدث في نماذج مماثلة لسدود على النهر نفسه، مثل سد مروي وخشم القربة والروصيرص في السودان، ومع إثيوبيا نفسها في سد تيكيزي، ومع أوغندا في سد أوموفي، مضيفا أنه لهذا السبب لا يمكن لإثيوبيا أن تتذرع بمبدأ السيادة فيما يخص نهر النيل ومنابعه وتقول المياه مياهنا والأرض أرضنا.
وعن كواليس المفاوضات الأخيرة قال السباعي إن مبدأ مصر عبر مراحل التفاوض أن يكون سد النهضة نموذجا للتعاون بين الدول في تحقيق التنمية المشتركة، وخلال المفاوضات المستمرة منذ 5 سنوات، كان المفاوض المصري حريصا على إحداث توازن بين احتياجات إثيوبيا للتنمية وبين مصالح مصر والسودان المائية، وتم التناقش حول مسائل فنية كثيرة ومتشابكة، انتهت بالوصول لاتفاق حول نقاط كثيرة مثل قواعد الملء في حالة الجفاف والجفاف الممتد والسنوات الشحيحة.
وأضاف أنه تم مناقشة آلية التشغيل في مرحلة ما بعد بناء السد، والتشغيل الممتد ونقاط فض المنازعات وحل الخلافات، والاتفاق على تبادل البيانات والمعلومات، وفترات الملء وشكلها، مؤكدا أنه تم تدارك بعض النقاط الخلافية البسيطة مثل أمان السد والدراسات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية وتأثيراتها، وتم تدوين كل ذلك في بنود الاتفاقية التي حررها وصاغها الجانب الأميركي بناء على مقترحات الدول الثلاث وموافقتهم، وانتهت بتوقيع مصر بالأحرف الأولى عليها تمهيدا للتوقيع النهائي الذي كان مفترضا في نهاية فبراير الماضي لكنها لم تتم لتغيب الجانب الإثيوبي.
وقال إن مصر تدرك تماما حاجة إثيوبيا إلى إنتاج الكهرباء والتنمية لكن مع الأخذ في الاعتبار عدم إحداث ضرر جسيم لدولتي المصب مصر والسودان، خاصة أن مصر تعتمد على مياه النيل بنسبة 78% وليس لدينا مصادر أخرى للمياه.
وأشار السباعي إلى أن إثيوبيا لم تشارك في الاجتماع الأخير حتى لا توقع على الاتفاق رغم أنها كانت موافقة على كافة بنوده خلال المفاوضات، معربا عن أمله أن تعود أديس أبابا لمائدة المفاوضات ويتم تدارك أي نقاط خلافية.
وردا على تصريحات الجانب الإثيوبي بأن واشنطن كانت منحازة لمصر في المفاوضات، قال السباعي إن أميركا لم تكن طرفا أو وسيطا في المفاوضات حتى تنحاز لطرف على حساب آخر، بل كانت مراقبا، وجرت المفاوضات وفق اتفاق إعلان المبادئ الموقع بين الدول الثلاث في مارس 2015، وبالتالي ما يقوله الجانب الإثيوبي عن انحياز واشنطن لمصر يجافي الحقيقة، مشيرا إلى أن الاتفاقية التي تمت صياغتها من الجانب الأميركي كانت كل بنودها بناء على مقترحات الدول الثلاث، وبموافقة إثيوبيا نفسها، ومن دون تدخل من أميركا أو البنك الدولي اللذين شاركا في المفاوضات كمراقبين.
وذكر أن مصر وقعت بالأحرف الأولى على الاتفاق النهائي للتدليل على وجود إرادة سياسية لديها في حل الخلاف والوصول لاتفاق متوازن وعادل يحقق التنمية لإثيوبيا ويحفظ حقوق مصر والسودان المائية، ولكي تكشف للعالم كله من الطرف الذي يريد الاتفاق ومن الذي يعرقل؟ ومن لديه رغبة حقيقة في الوصول للتعاون المشترك الذي يحقق مصالح الشعوب ومن يماطل؟
وأضاف السباعي أن "رغبة إثيوبيا في الحصول على المزيد من الوقت لدراسة الأمر، هو مفاجئ ومستغرب ولا نعلم لماذا أو سببه"، مؤكدا أنه خلال مراحل المفاوضات تم تغطية الجوانب الفنية لدى الجانب المصري وإزالة التخوفات من بناء السد، وكانت هناك مرونة كبيرة من مصر إزاء نقاط خلافية، في حين أن الوفد الإثيوبي لم تكن لديه مبررات أو حجج علمية يرد بها.
وعن الخطوة المصرية القادمة في حالة استمرار التعنت الإثيوبي قال السباعي "هم أحرار ووقتها سيكون لكل مقام حديث".
وأضاف أن مصر طالبت خلال المفاوضات بضرورة استكمالها، وتدارك المشاكل الفنية بشكل أو بأخر ، وكان من المفترض أن تكون هذه البنود ضمن الاتفاقية، مضيفا أن كفاءة سد النهضة في توليد الكهرباء تمثل نحو %33
وذكر أن إثيوبيا لا يمكنها ملء سد النهضة أو البدء فيه إلا بموافقة مصر والسودان طبقا للبند رقم 5 من اتفاقية إعلان المبادئ لعام 2015 والتي وقعت عليها إثيوبيا، وينص على أنه لا يتم الملء إلا بعد الاتفاق على قواعد الملء والتشغيل، وإثيوبيا لم تبدأ في ملء الخزان ولكنهم أعلنوا أنه سيتم الملء مع استكمال أعمال الإنشاء.
وأوضح السباعي أنه وفقاً لهذا البند في تلك الاتفاقية الملزمة قانونا فلا يحق لإثيوبيا بدء مل السد إلا بموافقة مصر، ولو خالفت ذلك فهذا يعد إخلالا بتعهداتها الدولية، التي وقعت عليها، ويحق لمصر اللجوء للتحكيم الدولي، مؤكدًا أنه يأمل في عودة الوفد الإثيوبي لمائدة المفاوضات والتحاور حول حل الخلافات للوصول لاتفاق مرض وعادل ومنصف يحقق لها رغبتها في التنمية ولا يضر بمصالح مصر والسودان المائية.
ورداً على مقولة وزير الخارجية الإثيوبي "بأن الأرض أرضنا والمياه مياهنا والمال الذي يبنى به سد النهضة مالنا ولا قوة يمكنها منعنا من بنائه"، قال المتحدث باسم وزارة الموارد المائية إن هذه المقولة غير صحيحة بالنسبة لسد النهضة، فنهر النيل من الأنهار الدولية التي تخضع لاتفاقية إدارة الأنهار الدولية المشتركة، وبالتالي لا يمكن التصرف في إقامة أي سدود على نهر دولي إلا بموافقة الدول التي يمر بها ويتم التعاون في إدارتها، وهو ما حدث في نماذج مماثلة لسدود على النهر نفسه، مثل سد مروي وخشم القربة والروصيرص في السودان، ومع إثيوبيا نفسها في سد تيكيزي، ومع أوغندا في سد أوموفي، مضيفا أنه لهذا السبب لا يمكن لإثيوبيا أن تتذرع بمبدأ السيادة فيما يخص نهر النيل ومنابعه وتقول المياه مياهنا والأرض أرضنا.
وعن كواليس المفاوضات الأخيرة قال السباعي إن مبدأ مصر عبر مراحل التفاوض أن يكون سد النهضة نموذجا للتعاون بين الدول في تحقيق التنمية المشتركة، وخلال المفاوضات المستمرة منذ 5 سنوات، كان المفاوض المصري حريصا على إحداث توازن بين احتياجات إثيوبيا للتنمية وبين مصالح مصر والسودان المائية، وتم التناقش حول مسائل فنية كثيرة ومتشابكة، انتهت بالوصول لاتفاق حول نقاط كثيرة مثل قواعد الملء في حالة الجفاف والجفاف الممتد والسنوات الشحيحة.
وأضاف أنه تم مناقشة آلية التشغيل في مرحلة ما بعد بناء السد، والتشغيل الممتد ونقاط فض المنازعات وحل الخلافات، والاتفاق على تبادل البيانات والمعلومات، وفترات الملء وشكلها، مؤكدا أنه تم تدارك بعض النقاط الخلافية البسيطة مثل أمان السد والدراسات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية وتأثيراتها، وتم تدوين كل ذلك في بنود الاتفاقية التي حررها وصاغها الجانب الأميركي بناء على مقترحات الدول الثلاث وموافقتهم، وانتهت بتوقيع مصر بالأحرف الأولى عليها تمهيدا للتوقيع النهائي الذي كان مفترضا في نهاية فبراير الماضي لكنها لم تتم لتغيب الجانب الإثيوبي.
وقال إن مصر تدرك تماما حاجة إثيوبيا إلى إنتاج الكهرباء والتنمية لكن مع الأخذ في الاعتبار عدم إحداث ضرر جسيم لدولتي المصب مصر والسودان، خاصة أن مصر تعتمد على مياه النيل بنسبة 78% وليس لدينا مصادر أخرى للمياه.
وأشار السباعي إلى أن إثيوبيا لم تشارك في الاجتماع الأخير حتى لا توقع على الاتفاق رغم أنها كانت موافقة على كافة بنوده خلال المفاوضات، معربا عن أمله أن تعود أديس أبابا لمائدة المفاوضات ويتم تدارك أي نقاط خلافية.
وردا على تصريحات الجانب الإثيوبي بأن واشنطن كانت منحازة لمصر في المفاوضات، قال السباعي إن أميركا لم تكن طرفا أو وسيطا في المفاوضات حتى تنحاز لطرف على حساب آخر، بل كانت مراقبا، وجرت المفاوضات وفق اتفاق إعلان المبادئ الموقع بين الدول الثلاث في مارس 2015، وبالتالي ما يقوله الجانب الإثيوبي عن انحياز واشنطن لمصر يجافي الحقيقة، مشيرا إلى أن الاتفاقية التي تمت صياغتها من الجانب الأميركي كانت كل بنودها بناء على مقترحات الدول الثلاث، وبموافقة إثيوبيا نفسها، ومن دون تدخل من أميركا أو البنك الدولي اللذين شاركا في المفاوضات كمراقبين.
وذكر أن مصر وقعت بالأحرف الأولى على الاتفاق النهائي للتدليل على وجود إرادة سياسية لديها في حل الخلاف والوصول لاتفاق متوازن وعادل يحقق التنمية لإثيوبيا ويحفظ حقوق مصر والسودان المائية، ولكي تكشف للعالم كله من الطرف الذي يريد الاتفاق ومن الذي يعرقل؟ ومن لديه رغبة حقيقة في الوصول للتعاون المشترك الذي يحقق مصالح الشعوب ومن يماطل؟
وأضاف السباعي أن "رغبة إثيوبيا في الحصول على المزيد من الوقت لدراسة الأمر، هو مفاجئ ومستغرب ولا نعلم لماذا أو سببه"، مؤكدا أنه خلال مراحل المفاوضات تم تغطية الجوانب الفنية لدى الجانب المصري وإزالة التخوفات من بناء السد، وكانت هناك مرونة كبيرة من مصر إزاء نقاط خلافية، في حين أن الوفد الإثيوبي لم تكن لديه مبررات أو حجج علمية يرد بها.
وعن الخطوة المصرية القادمة في حالة استمرار التعنت الإثيوبي قال السباعي "هم أحرار ووقتها سيكون لكل مقام حديث".
- إنضم
- 17 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 12,463
- التفاعل
- الدولة
كل التوفيق لمصر
- إنضم
- 16 يوليو 2016
- المشاركات
- 997
- التفاعل
- الدولة
اللهم احفظ بلدي وشعبها اللهم عليك بمن يمكرون بنا نسألك ان تُفرجها ويأتي حلها سلماً ..
من يعتقد ان الرئيس السيسي ضعيف ولا يملك الجيش زمام المبادرة فهو واهم ومبادرة مصر بالحرب في أكتوبر عبرة رغم ان كل المعطيات التي كانت ظاهره تدل عكس ذلك سياسياً وعسكرياً وأقتصادياً داخلياً وخارجياً لكن شاء الله ان تكون لمصر المبادرة والتحدي والتاريخ يتكرر
نحن لا نتمني اي ضرر او شر لأي بلد افريقي وهم اخوة لنا سواء في الدين او العروبة او حتي من ليس منهم علي ديني سنظل نحترمهم ونقدرهم كجيران وشركاء ولا نكن لهم السوء ولا نرضي لهم الأذي أو الضرر لا نبدئهم بعداء .. لكن الموقف الأثيوبي متعنت
للغاية ولدرجة العنجهية والصلف وهو ما كان يفعله قيادة الكيان الصهيوني المحتل .. ولم يستفيقوا الا بعد ان جائهم الخبر ووقع الخطر فزقناهم بأسنا وجرعناهم سُمنا وكسرنا انوفهم بفضل الله ثم بجند مصر
من يعتقد ان الرئيس السيسي ضعيف ولا يملك الجيش زمام المبادرة فهو واهم ومبادرة مصر بالحرب في أكتوبر عبرة رغم ان كل المعطيات التي كانت ظاهره تدل عكس ذلك سياسياً وعسكرياً وأقتصادياً داخلياً وخارجياً لكن شاء الله ان تكون لمصر المبادرة والتحدي والتاريخ يتكرر
نحن لا نتمني اي ضرر او شر لأي بلد افريقي وهم اخوة لنا سواء في الدين او العروبة او حتي من ليس منهم علي ديني سنظل نحترمهم ونقدرهم كجيران وشركاء ولا نكن لهم السوء ولا نرضي لهم الأذي أو الضرر لا نبدئهم بعداء .. لكن الموقف الأثيوبي متعنت
للغاية ولدرجة العنجهية والصلف وهو ما كان يفعله قيادة الكيان الصهيوني المحتل .. ولم يستفيقوا الا بعد ان جائهم الخبر ووقع الخطر فزقناهم بأسنا وجرعناهم سُمنا وكسرنا انوفهم بفضل الله ثم بجند مصر
السيناريو المتوقع لإدارة الصراع حول سد النهضة
سوف تتمسك مصر و الولايات المتحدة الأمريكية بعدم بدء ملء السد خلال شهر يوليو و أغسطس عند هطول الأمطار قبل توقيع اتفاقية
سيتم الضغط من المجتمع الدولي علي إثيوبيا علي توقيع الاتفاق
ستضطر الشركات الدوليه الصينية و الايطالية و غيرهم الي عدم تقديم الدعم المالي و الفني باثيوبيا لاستكمال السد لوجود مخاطر تمويلية و مخاطر نشوء صراع يهدد حياة العاملين بالسد و مخاطر إفلاس للشركات لدفع تعويضات
امتناع الشركات الدوليه عن تنفيذ مشروع سد النهضة راجع الي شق قانوني حيث ان المساهمه ستكون مخالفه للقانون الدولي و الاشتراك بالانشاء سيعد حينها عمل شبه عسكري معاد
بمعني ان الشركات المنفذة للمشروع ستكون اقدمت علي عمل عدائي ضد مصر و مخالف و بغير سند من القانون الدولي و في حاله وقوع نزاع قانوني أو وقوع ضحايا من عمال تلك الشركة نتيجه قصف ستخسر الشركة مبالغ تعويضات و لن يتحمل التأمين علي المشروع هكذا اخطار مما يفلسها .
الشركات المموله و المنفذة ستكون مصدر ضغط علي الحكومة الأثيوبيه للإسراع للتوقيع والا تنسحب
في حاله انسحاب الشركات فان العمال بسد النهضة سيقوموا بالإضراب لتوقف الأجور و ستتكلف الحكومة الأثيوبيه اجورهم مع توقف فعلي في الإنجاز
اللجوء الي التحكيم الدولي سيؤدي الي اصدار قرار مؤقت لوقف انشاء او ملء السد لحين الفصل فى القضيه
عدم الالتزام بوقف البناء و الملء يعرض حياة العاملين بالمشروع للقتل و الاصابه جراء الأعمال العسكرية المحتملة و سيقع التعويض علي إثيوبيا لعدم الالتزام بالتعهدات و المعاهدات
في حاله ضرب السد لن يكون هناك تعويض عن الأضرار الماديه او البشرية في المدنيين من جانب الدول المهاجمة
في حاله اصابة جسم السد ستكون تكلفه الإصلاح او اعادة الإنشاء اكبر من مقدرة إثيوبيا و ستكون تكلفه تمويل القروض و غرامات التأخير اكبر من الاستطاعه و حينها لن ينفع الندم
بعد ضرب السد لن يكون لدي إثيوبيا اي أوراق للتفاوض للحصول علي اي نوع من المكاسب
بعد ضرب السد لن يكون للحكومة الأثيوبيه اي مبرر للاستمرار في الحكم لضياع جميع مكتسبات الشعب علي ايديهم
سوف تتمسك مصر و الولايات المتحدة الأمريكية بعدم بدء ملء السد خلال شهر يوليو و أغسطس عند هطول الأمطار قبل توقيع اتفاقية
سيتم الضغط من المجتمع الدولي علي إثيوبيا علي توقيع الاتفاق
ستضطر الشركات الدوليه الصينية و الايطالية و غيرهم الي عدم تقديم الدعم المالي و الفني باثيوبيا لاستكمال السد لوجود مخاطر تمويلية و مخاطر نشوء صراع يهدد حياة العاملين بالسد و مخاطر إفلاس للشركات لدفع تعويضات
امتناع الشركات الدوليه عن تنفيذ مشروع سد النهضة راجع الي شق قانوني حيث ان المساهمه ستكون مخالفه للقانون الدولي و الاشتراك بالانشاء سيعد حينها عمل شبه عسكري معاد
بمعني ان الشركات المنفذة للمشروع ستكون اقدمت علي عمل عدائي ضد مصر و مخالف و بغير سند من القانون الدولي و في حاله وقوع نزاع قانوني أو وقوع ضحايا من عمال تلك الشركة نتيجه قصف ستخسر الشركة مبالغ تعويضات و لن يتحمل التأمين علي المشروع هكذا اخطار مما يفلسها .
الشركات المموله و المنفذة ستكون مصدر ضغط علي الحكومة الأثيوبيه للإسراع للتوقيع والا تنسحب
في حاله انسحاب الشركات فان العمال بسد النهضة سيقوموا بالإضراب لتوقف الأجور و ستتكلف الحكومة الأثيوبيه اجورهم مع توقف فعلي في الإنجاز
اللجوء الي التحكيم الدولي سيؤدي الي اصدار قرار مؤقت لوقف انشاء او ملء السد لحين الفصل فى القضيه
عدم الالتزام بوقف البناء و الملء يعرض حياة العاملين بالمشروع للقتل و الاصابه جراء الأعمال العسكرية المحتملة و سيقع التعويض علي إثيوبيا لعدم الالتزام بالتعهدات و المعاهدات
في حاله ضرب السد لن يكون هناك تعويض عن الأضرار الماديه او البشرية في المدنيين من جانب الدول المهاجمة
في حاله اصابة جسم السد ستكون تكلفه الإصلاح او اعادة الإنشاء اكبر من مقدرة إثيوبيا و ستكون تكلفه تمويل القروض و غرامات التأخير اكبر من الاستطاعه و حينها لن ينفع الندم
بعد ضرب السد لن يكون لدي إثيوبيا اي أوراق للتفاوض للحصول علي اي نوع من المكاسب
بعد ضرب السد لن يكون للحكومة الأثيوبيه اي مبرر للاستمرار في الحكم لضياع جميع مكتسبات الشعب علي ايديهم
التعديل الأخير:
- إنضم
- 19 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 5,159
- التفاعل
- الدولة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
خطوة موفقة في طريق الخلاص
العنجهية السياسية أولى خطوات الإنهيار.
وكأني أرى مشروع القذافي/الخميني/البشير/صدام يتكرر
- الحالة
المواضيع المشابهة
