الرؤساء ياتون و يذهبون ولكن المؤسسات الاميريكية العتيدة باقية الاولويات الخارجية ستبقى نفسها و ان تغير الاسلوب
السياسات الاميريكية تبنى عبر مخططات مستقبلية لعشرات السنين وفي الاخير لن تلاحظوا اي تغير في سياسات اميريكا
الدول العربية عليها ان تحصن جبهاتها الداخلية و ذالك لا يكون الا بسيادة القانون و العدل و التنمية و عندها لن يكون مهما عندها من يحكم من
الظاهرة الترامبية فريدة من نوعها ولكن ما يعيب الرجل هو خروجه عن اللباقة و الاعراف الديبلوماسية حتى مع شركائه و حلفائه
ترامب سياخذ وقتا لهضم الهزيمة و لكنه لا يمكنه في الاخير الا ان يسلم بالامر
السياسات الاميريكية تبنى عبر مخططات مستقبلية لعشرات السنين وفي الاخير لن تلاحظوا اي تغير في سياسات اميريكا
الدول العربية عليها ان تحصن جبهاتها الداخلية و ذالك لا يكون الا بسيادة القانون و العدل و التنمية و عندها لن يكون مهما عندها من يحكم من
الظاهرة الترامبية فريدة من نوعها ولكن ما يعيب الرجل هو خروجه عن اللباقة و الاعراف الديبلوماسية حتى مع شركائه و حلفائه
ترامب سياخذ وقتا لهضم الهزيمة و لكنه لا يمكنه في الاخير الا ان يسلم بالامر