- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 16,715
- التفاعل
- الدولة
احد الحلول المطروحه 
"وهذا يقودنا إلى الحل الدستوري. هذا الحل الاكثر أناقة ، لكنه لا يزال يتطلب جرعة كبيرة من الجرئه. كما هو مذكور ، بموجب المادة الثانية من دستور الولايات المتحدة ، فإن المجالس التشريعية للولايات هي المسؤولة وحدها عن تحديد كيفية تعيين ناخبي كل ولاية. إذا كان المجلس التشريعي مقتنعاً بأن الانتخابات الرئاسية في تلك الولاية كانت ملوثة ، فيمكنه عقد وإصدار قرار طارئ يعلن أن الانتخابات باطلة ثم اختيار قائمة الناخبين بأمر جبري. نظرًا لأن مزاعم سوء السلوك موجهه من الجمهوريون ضد الديمقراطيين ، يمكنك أن تفترض أن الأمر سيحتاج الهيئات التشريعية التي يسيطر عليها الجمهوريون لاتخاذ مثل هذه الخطوة الجريئة.
"لحسن الحظ ، يسيطر الجمهوريون على مجالس التشريع في ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن وجورجيا وأريزونا. ولاية نيفادا وحدها بين الولايات المتنازع عليها لديها مجلس تشريعي ديمقراطي. إذا اقتنع المشرعون بأن الرئاسة قد انتزعت من أيدي الجمهوريين من خلال الخداع أو الفساد ، فيمكنهم تصحيح الأمر من خلال ممارسة صلاحياتهم الدستورية. يعد هذا عبئًا ثقيلًا، ولكن إذا كانت الدول تعتزم ممارسة سلطتها في ظل نظام الحكومة الفيدرالية لدينا ، فلن يكون هناك وقت أكثر ملاءمة للقيام بذلك أكثر من الوقت الذي يسعى فيه أحد الأطراف إلى انتزاع سلطة لم يكتسبها من خلال انتخابات حرة ونزيهة."
ترامب يا شيطان!
"وهذا يقودنا إلى الحل الدستوري. هذا الحل الاكثر أناقة ، لكنه لا يزال يتطلب جرعة كبيرة من الجرئه. كما هو مذكور ، بموجب المادة الثانية من دستور الولايات المتحدة ، فإن المجالس التشريعية للولايات هي المسؤولة وحدها عن تحديد كيفية تعيين ناخبي كل ولاية. إذا كان المجلس التشريعي مقتنعاً بأن الانتخابات الرئاسية في تلك الولاية كانت ملوثة ، فيمكنه عقد وإصدار قرار طارئ يعلن أن الانتخابات باطلة ثم اختيار قائمة الناخبين بأمر جبري. نظرًا لأن مزاعم سوء السلوك موجهه من الجمهوريون ضد الديمقراطيين ، يمكنك أن تفترض أن الأمر سيحتاج الهيئات التشريعية التي يسيطر عليها الجمهوريون لاتخاذ مثل هذه الخطوة الجريئة.
"لحسن الحظ ، يسيطر الجمهوريون على مجالس التشريع في ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن وجورجيا وأريزونا. ولاية نيفادا وحدها بين الولايات المتنازع عليها لديها مجلس تشريعي ديمقراطي. إذا اقتنع المشرعون بأن الرئاسة قد انتزعت من أيدي الجمهوريين من خلال الخداع أو الفساد ، فيمكنهم تصحيح الأمر من خلال ممارسة صلاحياتهم الدستورية. يعد هذا عبئًا ثقيلًا، ولكن إذا كانت الدول تعتزم ممارسة سلطتها في ظل نظام الحكومة الفيدرالية لدينا ، فلن يكون هناك وقت أكثر ملاءمة للقيام بذلك أكثر من الوقت الذي يسعى فيه أحد الأطراف إلى انتزاع سلطة لم يكتسبها من خلال انتخابات حرة ونزيهة."
ترامب يا شيطان!
