الانتخابات الأمريكية

من سيفوز في انتخابات الولايات المتحدة الأمريكية في نوفمبر؟


  • مجموع المصوتين
    417
  • الاستطلاع مغلق .
لاحول ولا قوة الا بالله وش الي غير صحيح ؟

ولايات عدت في خلال ساعات ووصلت النسبه 50٪
والان 3 ايام عاجزين النصف الاخر !

العد فى الولايات الاخرى مستمر من يقول انه توقف و انتهي ؟
الفرق بين الولايات المتأرجة و الولايات التى تم اعطاءها لترامب او اعطاءها لبايدن ليس لان العد انتهى و لكن لان الفارق مريح جداً بحيث المتصدر لن يتأثر بما تبقي من اصوات بعكس المتأرجحة التى تبقي فيها اصوات بحيث يمكن ان تميل ازرق او احمر ولا يمكن اعطاءها لاي مرشح الا بعدما يكون هناك تصدر لمرشح الى حد لا يمكن للطرف الاخر ان يتجاوزه بما تبقي من اصوات
 
العد فى الولايات الاخرى مستمر من يقول انه توقف و انتهي ؟
الفرق بين الولايات المتأرجة و الولايات التى تم اعطاءها لترامب او اعطاءها لبايدن ليس لان العد انتهى و لكن لان الفارق مريج جداً بحيث المتصدر لن يتأثر بما تبقي من اصوات بعكس المتأرجحة التى تبقي فيها اصوات بحيث يمكن ان تميل ازرق او احمر
انا قلت عن وقت العد
في كم ساعه خلصو النصف في ولاية واحدة

والان عاجزين عن النصف الثاني
ولهم يومين ونسبتهم بالتسعينات

وش الي ماهو صحيح في كلامي !
 
انا قلت عن وقت العد
في كم ساعه خلصو النصف في ولاية واحدة

والان عاجزين عن النصف الثاني
ولهم يومين ونسبتهم بالتسعينات

وش الي ماهو صحيح في كلامي !

لان الفرز يدوي بعض الولايات كان التصويت فيها بالبريد اعلى من الولايات الاخرى لذلك تاخرت و من يقوم بالفرز متطوعين و الامر يتطلب وقت لفرز ملايين الاصوات التى تمت عن طريق البريد
الامر الاخر بعض الولايات تسقبل البريد حتى 3 ايام بعد يوم الانتخاب شرط ان يكون الصوت تم ارساله قبل او فى يوم الانتخاب
 
ترامب سيحطمهم في النهاية كما حطمهم في 2016 التلاعب اللي حصل سيكون فضيحة القرن في أمريكا.

السؤال هل هناك اي سجل لوقائع تزوير حدثت من قبل في الانتخابات الرئاسية ؟

BE939FBD-E1CA-4FEF-9B37-346A44929AD9.jpg
 
ترامب سيحطمهم في النهاية كما حطمهم في 2016 التلاعب اللي حصل سيكون فضيحة القرن في أمريكا.

السؤال هل هناك اي سجل لوقائع تزوير حدثت من قبل في الانتخابات الرئاسية ؟

مشاهدة المرفق 322418

الحزب الجمهوري الان واقف كله مع ترامب
 
ترامب لو فاز هيحل الحزب الديمقراطي بالكامل ممكن جدا يتهم بالخيانة وممكن نلاقي بعضهم في السجن

ترامب هيفرسهم بشكل همجي


هيبقا زي الطور الهايج

اتمنى تحصل هتبقى مدعكة جامدة

أكنك بالظبط بتشوف الاندرتيكر بيعمل الفنش بتاعه على تربل اتش

منظر جامد اوي :)) :)) :)) :))
 
ترامب سيحطمهم في النهاية كما حطمهم في 2016 التلاعب اللي حصل سيكون فضيحة القرن في أمريكا.

السؤال هل هناك اي سجل لوقائع تزوير حدثت من قبل في الانتخابات الرئاسية ؟

مشاهدة المرفق 322418

جميع الانتخابات الامريكية فيها تزوير و لكن التزوير لا يصل الى مستوى التاثير على النتيجة

اعتقد ان هناك فهم خاطئ ان الانتخابات الامريكية نظيفة .. ليست بالنظافة التى نتوقعها

و هناك سبب فى ان الانتخابات الرئاسية الامريكية ليست انتخابات مباشرة من الشعب بل من المجمعات الانتخابية حتى يكون هناك حيز من السيطرة على من يجلس فى البيت الابيض

و هناك سبب فى ان امريكا لا تعطئ تغطية اعلامية لبقية الاحزاب و كل التغطية لحزبين فقط مما يعني ان الامريكي البسيط لا ينكشف الا لنهج سياسي محدد مسبقاً

التعدد السياسي فى امريكا مجرد مثاليات لا وجود له على الواقع لان الواقع فى امريكا هو حالة احتكار سياسي لحزبين
 
خيارات السعودية أمام تقارب بايدن وخامنئي

خسارة واشنطن للدعم السعودي هي الخسارة الأهم
من المرجح أن يتخذ الرئيس الأميركي المقبل جو بايدن مواقف عدائية تجاه السعودية. فما هي خيارات الرياض؟
هناك نوعان مختلفان من الضغوط المحتملة. الأول، يمكن تحمله وامتصاص أضراره. والثاني، يدفع إلى القطيعة.
في حدود الضغط الأول، فإن انتقادات تتعلق بحقوق الإنسان وقضية اغتيال جمال خاشقجي والحرب في اليمن، لن تشكل عائقا أمام بقاء التحالف الاستراتيجي بين الطرفين، بل تطويره أيضا. سوف يكون مطلوبا من المملكة أن تقدم بعض التنازلات، وأن تُظهر حسن النوايا، وأن تدفع باتجاه دعم الشراكة في مختلف أوجه التعاون، ومنها في مجالات مكافحة الإرهاب والتطرف، والشراكة الاقتصادية.
ما لا يمكن تناسيه هو أن التبادل التجاري بين السعودية والإمارات، وهما قوة اقتصادية وسياسية واحدة، وبين الولايات المتحدة، يزيد عن 65 مليار دولار سنويا، منها واردات تبلغ نحو 38 مليار دولار سنويا، بينما تصدر الدولتان ما قيمة 27 مليارا إلى الولايات المتحدة.
وحتى العام 2018، فقد بلغ حجم الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة 506 مليارات دولار، معظمها في سندات الخزانة والأوراق المالية الأخرى، عدا عن مليارات الدولارات من الاستثمارات في الشركات الأميركية المختلفة.
هذه القوة تكفي بمفردها لكي تكون درعا يحمي العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. وهو درع رادع أيضا. إذ يكفي للسعودية أن تسحب تلك الأموال لتستثمرها في أماكن أخرى في العالم، فتدرك الولايات المتحدة حجم الضرر الناجم عن انعدام الثقة بالاقتصاد الأميركي.
معاداة السعودية، إنما سوف تعني معاداة باقي دول الخليج، التي تستثمر مجتمعة في الولايات المتحدة ما لا تستثمره الصين نفسها، برغم أنها ثاني أكبر قوة اقتصادية في العالم.
إذا كانت المصالح هي لغة التفاهم، فها هنا تكمن المصالح.
يمكن للرئيس بايدن أن يوجه انتقادات، إلا أن الحماقة لن تذهب به إلى تبني سياسات عدائية. الثمن سيكون باهظا، ليس على الاقتصاد الأميركي المثقل بالأزمات فحسب، وإنما على مكانة الولايات المتحدة كقوة دولية عظمى أيضا.
أوراق السعودية الأخرى قوية أيضا. ومنها علاقاتها المتوازنة مع باقي القوى العظمى. ونفوذها السياسي الإقليمي ومكانتها في مجموعة العشرين.
السعودية، في الواقع، هي التي تستطيع أن تتخذ مواقف حازمة تجاه أي سلوك استراتيجي خاطئ من جانب إدارة الرئيس بايدن. وإذا قرر أن ينتهج ما انتهجه الرئيس باراك أوباما، فكأنه لا يرى العواقب الكارثية التي انتهت إليها المنطقة بسبب جرائم إيران وتدخلاتها وأعمال ميليشياتها الإرهابية. والسعودية لن تساعده لكي يُبصر. ومن الخير لها أن تُبقيه على عماه، وأن تجعله يتحمل، بمفرده النتائج.
في حدود الضغط الثاني، فإن القيامة يجب أن تقوم على ذلك السلوك الذي قد يتراخى حيال التهديدات الإيرانية.

موقف سعودي حازم يضع كل شيء على الطاولة ويهدد بقلبها، هو الجواب الوحيد الذي يمكن تقديمه لإدارة الرئيس بايدن، إذا اختار التراخي مع النظام في إيران
وفي حال عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي مع إيران من دون توفير الضمانات بوقف السياسات العدوانية الإيرانية تجاه دول المنطقة، ومن دون وقف سياسات تصدير المرتزقة والميليشيات الطائفية، ومن دون وقف المشروع الطائفي نفسه، دع عنك تطوير الصواريخ ورفع مستويات تخصيب اليورانيوم، فإن السعودية هي التي يجب أن تنقلب على الولايات المتحدة:

  • أولا، بسحب استثماراتها وإعادة توجيهها إلى مناطق أخرى في العالم.
  • وثانيا، بالدعوة لإخراج قوات الولايات المتحدة التي لا نفع فيها من مياه الخليج العربي.
  • وثالثا، بتعزيز علاقات الشراكة الاستراتيجية مع القوى الدولية الأخرى.
  • ورابعا، بتحصين وتطوير قدراتها العسكرية الخاصة.
  • وخامسا، ببناء مجتمع قوي قادر على الجمع بين الإصلاح والقيم التقليدية.
  • وسادسا بمواصلة الحرب على الإرهاب والتطرف، بمعزل عن الشراكة مع طرف لا يفهم طبيعة الموضوع من الأساس، ولا يفهم حقيقة أن تنظيمات الإرهاب تلد بعضها بعضا وأن نظام الولي الفقيه هو المنبع الرئيسي لها. وهو الوجه الإرهابي الأول للإسلام السياسي الذي استولد وجهه الإرهابي الآخر.
بصراحة، يجب أن يفهم الرئيس بايدن، بمنتهى الوضوح، أنه بينما يمكن للحلفاء أن يختلفوا من دون أن يثقبوا القارب، وبينما يمكن لهم إجراء تسويات سياسية تناسب مصالحهم المشتركة، إلا أنه ما إن يرفع الضغوط عن إيران، وما إن يعد ليمد نظامها الإرهابي بالحياة، فمن الأفضل للسعودية ولباقي دول الخليج، أن يذهب ليجلس في حضن الولي الفقيه، من دون مخادعات ولا أنصاف حلول.
السعودية ليست عاجزة عن الدفاع عن نفسها في مواجهة التهديدات الإيرانية. وهي ليست بحاجة إلى دعم أميركي مُكلف ومنافق.
خسارة الدعم السعودي للولايات المتحدة، هي الخسارة الأهم.
سواء فهم بادين حقيقة الموقف الشعبي في كل دول المنطقة حيال نظام الهمجية الإيراني، ومنه موقف الشعوب الإيرانية نفسها، أم لم يفهم، فهذه مشكلته هو، ولست مشكلتنا نحن.
شعوب ودول المنطقة بأسرها، تعرف أن هذا النظام ارتكب، وسيظل يرتكب الجرائم والأعمال الهمجية مع كل دولار يدخل إلى جيبه. ويجب أن يصل إلى نهايته الطبيعية.
وعندما تجد الحماقة في الولايات المتحدة نفسها واقفة على الضفة السياسية والاستراتيجية والأخلاقية الخطأ، فإنها لن تلوم إلا نفسها.
موقف سعودي حازم يضع كل شيء على الطاولة ويهدد بقلبها، هو الجواب الوحيد الذي يمكن تقديمه لإدارة الرئيس بايدن، إذا اختار التراخي مع ذلك النظام.
فليذهب ليجلس في حضنه، وليجْن من ذلك ما يريد أن يجنيه. ولكن من دون أن يحول ذلك إلى عبء استراتيجي يقع على أكتاف شعوب ودول المنطقة.
سنقول له: زواجكم مبروك. وسنرسل الهدية.
خروج القوات الأميركية من الخليج، فضلا عن غيرها من دول المنطقة سيكون مطلبا مشروعا، وواجبا، ومنعطفا ضروريا للرد على منعطف أرعن يهدد بزعزعة المنطقة.
وفي الواقع، فإن من المفيد تماما، أن يتحول هذا الأمر إلى مطلب شعبي، على الأقل لكي نصنع زوبعة أعلى غبارا من زوبعة الزواج المحتمل بين الهمجية والحماقة.

مقال منقول
 
التعديل الأخير:
رجل غني يحصل على كل مايريد وتعود على ذلك هل تعتقد انه سيرضى بالخساره حتى لو كان متأكد واجمع الكل انه خسران ؟

غير صحيح
سابقا كان رفض فكرة الترشيح وله لقاءات يتكلم عن هالموضوع
لاتعود ولاحاجه
 
خيارات السعودية أمام تقارب بايدن وخامنئي

خسارة واشنطن للدعم السعودي هي الخسارة الأهم
من المرجح أن يتخذ الرئيس الأميركي المقبل جو بايدن مواقف عدائية تجاه السعودية. فما هي خيارات الرياض؟
هناك نوعان مختلفان من الضغوط المحتملة. الأول، يمكن تحمله وامتصاص أضراره. والثاني، يدفع إلى القطيعة.
في حدود الضغط الأول، فإن انتقادات تتعلق بحقوق الإنسان وقضية اغتيال جمال خاشقجي والحرب في اليمن، لن تشكل عائقا أمام بقاء التحالف الاستراتيجي بين الطرفين، بل تطويره أيضا. سوف يكون مطلوبا من المملكة أن تقدم بعض التنازلات، وأن تُظهر حسن النوايا، وأن تدفع باتجاه دعم الشراكة في مختلف أوجه التعاون، ومنها في مجالات مكافحة الإرهاب والتطرف، والشراكة الاقتصادية.
ما لا يمكن تناسيه هو أن التبادل التجاري بين السعودية والإمارات، وهما قوة اقتصادية وسياسية واحدة، وبين الولايات المتحدة، يزيد عن 65 مليار دولار سنويا، منها واردات تبلغ نحو 38 مليار دولار سنويا، بينما تصدر الدولتان ما قيمة 27 مليارا إلى الولايات المتحدة.
وحتى العام 2018، فقد بلغ حجم الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة 506 مليارات دولار، معظمها في سندات الخزانة والأوراق المالية الأخرى، عدا عن مليارات الدولارات من الاستثمارات في الشركات الأميركية المختلفة.
هذه القوة تكفي بمفردها لكي تكون درعا يحمي العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. وهو درع رادع أيضا. إذ يكفي للسعودية أن تسحب تلك الأموال لتستثمرها في أماكن أخرى في العالم، فتدرك الولايات المتحدة حجم الضرر الناجم عن انعدام الثقة بالاقتصاد الأميركي.
معاداة السعودية، إنما سوف تعني معاداة باقي دول الخليج، التي تستثمر مجتمعة في الولايات المتحدة ما لا تستثمره الصين نفسها، برغم أنها ثاني أكبر قوة اقتصادية في العالم.
إذا كانت المصالح هي لغة التفاهم، فها هنا تكمن المصالح.
يمكن للرئيس بايدن أن يوجه انتقادات، إلا أن الحماقة لن تذهب به إلى تبني سياسات عدائية. الثمن سيكون باهظا، ليس على الاقتصاد الأميركي المثقل بالأزمات فحسب، وإنما على مكانة الولايات المتحدة كقوة دولية عظمى أيضا.
أوراق السعودية الأخرى قوية أيضا. ومنها علاقاتها المتوازنة مع باقي القوى العظمى. ونفوذها السياسي الإقليمي ومكانتها في مجموعة العشرين.
السعودية، في الواقع، هي التي تستطيع أن تتخذ مواقف حازمة تجاه أي سلوك استراتيجي خاطئ من جانب إدارة الرئيس بايدن. وإذا قرر أن ينتهج ما انتهجه الرئيس باراك أوباما، فكأنه لا يرى العواقب الكارثية التي انتهت إليها المنطقة بسبب جرائم إيران وتدخلاتها وأعمال ميليشياتها الإرهابية. والسعودية لن تساعده لكي يُبصر. ومن الخير لها أن تُبقيه على عماه، وأن تجعله يتحمل، بمفرده النتائج.
في حدود الضغط الثاني، فإن القيامة يجب أن تقوم على ذلك السلوك الذي قد يتراخى حيال التهديدات الإيرانية.

موقف سعودي حازم يضع كل شيء على الطاولة ويهدد بقلبها، هو الجواب الوحيد الذي يمكن تقديمه لإدارة الرئيس بايدن، إذا اختار التراخي مع النظام في إيران
وفي حال عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي مع إيران من دون توفير الضمانات بوقف السياسات العدوانية الإيرانية تجاه دول المنطقة، ومن دون وقف سياسات تصدير المرتزقة والميليشيات الطائفية، ومن دون وقف المشروع الطائفي نفسه، دع عنك تطوير الصواريخ ورفع مستويات تخصيب اليورانيوم، فإن السعودية هي التي يجب أن تنقلب على الولايات المتحدة:

  • أولا، بسحب استثماراتها وإعادة توجيهها إلى مناطق أخرى في العالم.
  • وثانيا، بالدعوة لإخراج قوات الولايات المتحدة التي لا نفع فيها من مياه الخليج العربي.
  • وثالثا، بتعزيز علاقات الشراكة الاستراتيجية مع القوى الدولية الأخرى.
  • ورابعا، بتحصين وتطوير قدراتها العسكرية الخاصة.
  • وخامسا، ببناء مجتمع قوي قادر على الجمع بين الإصلاح والقيم التقليدية.
  • وسادسا بمواصلة الحرب على الإرهاب والتطرف، بمعزل عن الشراكة مع طرف لا يفهم طبيعة الموضوع من الأساس، ولا يفهم حقيقة أن تنظيمات الإرهاب تلد بعضها بعضا وأن نظام الولي الفقيه هو المنبع الرئيسي لها. وهو الوجه الإرهابي الأول للإسلام السياسي الذي استولد وجهه الإرهابي الآخر.
بصراحة، يجب أن يفهم الرئيس بايدن، بمنتهى الوضوح، أنه بينما يمكن للحلفاء أن يختلفوا من دون أن يثقبوا القارب، وبينما يمكن لهم إجراء تسويات سياسية تناسب مصالحهم المشتركة، إلا أنه ما إن يرفع الضغوط عن إيران، وما إن يعد ليمد نظامها الإرهابي بالحياة، فمن الأفضل للسعودية ولباقي دول الخليج، أن يذهب ليجلس في حضن الولي الفقيه، من دون مخادعات ولا أنصاف حلول.
السعودية ليست عاجزة عن الدفاع عن نفسها في مواجهة التهديدات الإيرانية. وهي ليست بحاجة إلى دعم أميركي مُكلف ومنافق.
خسارة الدعم السعودي للولايات المتحدة، هي الخسارة الأهم.
سواء فهم بادين حقيقة الموقف الشعبي في كل دول المنطقة حيال نظام الهمجية الإيراني، ومنه موقف الشعوب الإيرانية نفسها، أم لم يفهم، فهذه مشكلته هو، ولست مشكلتنا نحن.
شعوب ودول المنطقة بأسرها، تعرف أن هذا النظام ارتكب، وسيظل يرتكب الجرائم والأعمال الهمجية مع كل دولار يدخل إلى جيبه. ويجب أن يصل إلى نهايته الطبيعية.
وعندما تجد الحماقة في الولايات المتحدة نفسها واقفة على الضفة السياسية والاستراتيجية والأخلاقية الخطأ، فإنها لن تلوم إلا نفسها.
موقف سعودي حازم يضع كل شيء على الطاولة ويهدد بقلبها، هو الجواب الوحيد الذي يمكن تقديمه لإدارة الرئيس بايدن، إذا اختار التراخي مع ذلك النظام.
فليذهب ليجلس في حضنه، وليجْن من ذلك ما يريد أن يجنيه. ولكن من دون أن يحول ذلك إلى عبء استراتيجي يقع على أكتاف شعوب ودول المنطقة.
سنقول له: زواجكم مبروك. وسنرسل الهدية.
خروج القوات الأميركية من الخليج، فضلا عن غيرها من دول المنطقة سيكون مطلبا مشروعا، وواجبا، ومنعطفا ضروريا للرد على منعطف أرعن يهدد بزعزعة المنطقة.
وفي الواقع، فإن من المفيد تماما، أن يتحول هذا الأمر إلى مطلب شعبي، على الأقل لكي نصنع زوبعة أعلى غبارا من زوبعة الزواج المحتمل بين الهمجية والحماقة.

مقال منقول

مقال يدس السم في العسل, منقول من صحيفه العرب القطرية فرع الجزيرة.
 
مقال سطحي و غير واقعي يعتقدون الدول تسير بالمزاج ، في 2016 السعودية و معظم دول الخليج قامت بتمويل حملة المرشحين معا.
خيارات السعودية أمام تقارب بايدن وخامنئي

خسارة واشنطن للدعم السعودي هي الخسارة الأهم
من المرجح أن يتخذ الرئيس الأميركي المقبل جو بايدن مواقف عدائية تجاه السعودية. فما هي خيارات الرياض؟
هناك نوعان مختلفان من الضغوط المحتملة. الأول، يمكن تحمله وامتصاص أضراره. والثاني، يدفع إلى القطيعة.
في حدود الضغط الأول، فإن انتقادات تتعلق بحقوق الإنسان وقضية اغتيال جمال خاشقجي والحرب في اليمن، لن تشكل عائقا أمام بقاء التحالف الاستراتيجي بين الطرفين، بل تطويره أيضا. سوف يكون مطلوبا من المملكة أن تقدم بعض التنازلات، وأن تُظهر حسن النوايا، وأن تدفع باتجاه دعم الشراكة في مختلف أوجه التعاون، ومنها في مجالات مكافحة الإرهاب والتطرف، والشراكة الاقتصادية.
ما لا يمكن تناسيه هو أن التبادل التجاري بين السعودية والإمارات، وهما قوة اقتصادية وسياسية واحدة، وبين الولايات المتحدة، يزيد عن 65 مليار دولار سنويا، منها واردات تبلغ نحو 38 مليار دولار سنويا، بينما تصدر الدولتان ما قيمة 27 مليارا إلى الولايات المتحدة.
وحتى العام 2018، فقد بلغ حجم الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة 506 مليارات دولار، معظمها في سندات الخزانة والأوراق المالية الأخرى، عدا عن مليارات الدولارات من الاستثمارات في الشركات الأميركية المختلفة.
هذه القوة تكفي بمفردها لكي تكون درعا يحمي العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. وهو درع رادع أيضا. إذ يكفي للسعودية أن تسحب تلك الأموال لتستثمرها في أماكن أخرى في العالم، فتدرك الولايات المتحدة حجم الضرر الناجم عن انعدام الثقة بالاقتصاد الأميركي.
معاداة السعودية، إنما سوف تعني معاداة باقي دول الخليج، التي تستثمر مجتمعة في الولايات المتحدة ما لا تستثمره الصين نفسها، برغم أنها ثاني أكبر قوة اقتصادية في العالم.
إذا كانت المصالح هي لغة التفاهم، فها هنا تكمن المصالح.
يمكن للرئيس بايدن أن يوجه انتقادات، إلا أن الحماقة لن تذهب به إلى تبني سياسات عدائية. الثمن سيكون باهظا، ليس على الاقتصاد الأميركي المثقل بالأزمات فحسب، وإنما على مكانة الولايات المتحدة كقوة دولية عظمى أيضا.
أوراق السعودية الأخرى قوية أيضا. ومنها علاقاتها المتوازنة مع باقي القوى العظمى. ونفوذها السياسي الإقليمي ومكانتها في مجموعة العشرين.
السعودية، في الواقع، هي التي تستطيع أن تتخذ مواقف حازمة تجاه أي سلوك استراتيجي خاطئ من جانب إدارة الرئيس بايدن. وإذا قرر أن ينتهج ما انتهجه الرئيس باراك أوباما، فكأنه لا يرى العواقب الكارثية التي انتهت إليها المنطقة بسبب جرائم إيران وتدخلاتها وأعمال ميليشياتها الإرهابية. والسعودية لن تساعده لكي يُبصر. ومن الخير لها أن تُبقيه على عماه، وأن تجعله يتحمل، بمفرده النتائج.
في حدود الضغط الثاني، فإن القيامة يجب أن تقوم على ذلك السلوك الذي قد يتراخى حيال التهديدات الإيرانية.

موقف سعودي حازم يضع كل شيء على الطاولة ويهدد بقلبها، هو الجواب الوحيد الذي يمكن تقديمه لإدارة الرئيس بايدن، إذا اختار التراخي مع النظام في إيران
وفي حال عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي مع إيران من دون توفير الضمانات بوقف السياسات العدوانية الإيرانية تجاه دول المنطقة، ومن دون وقف سياسات تصدير المرتزقة والميليشيات الطائفية، ومن دون وقف المشروع الطائفي نفسه، دع عنك تطوير الصواريخ ورفع مستويات تخصيب اليورانيوم، فإن السعودية هي التي يجب أن تنقلب على الولايات المتحدة:

  • أولا، بسحب استثماراتها وإعادة توجيهها إلى مناطق أخرى في العالم.
  • وثانيا، بالدعوة لإخراج قوات الولايات المتحدة التي لا نفع فيها من مياه الخليج العربي.
  • وثالثا، بتعزيز علاقات الشراكة الاستراتيجية مع القوى الدولية الأخرى.
  • ورابعا، بتحصين وتطوير قدراتها العسكرية الخاصة.
  • وخامسا، ببناء مجتمع قوي قادر على الجمع بين الإصلاح والقيم التقليدية.
  • وسادسا بمواصلة الحرب على الإرهاب والتطرف، بمعزل عن الشراكة مع طرف لا يفهم طبيعة الموضوع من الأساس، ولا يفهم حقيقة أن تنظيمات الإرهاب تلد بعضها بعضا وأن نظام الولي الفقيه هو المنبع الرئيسي لها. وهو الوجه الإرهابي الأول للإسلام السياسي الذي استولد وجهه الإرهابي الآخر.
بصراحة، يجب أن يفهم الرئيس بايدن، بمنتهى الوضوح، أنه بينما يمكن للحلفاء أن يختلفوا من دون أن يثقبوا القارب، وبينما يمكن لهم إجراء تسويات سياسية تناسب مصالحهم المشتركة، إلا أنه ما إن يرفع الضغوط عن إيران، وما إن يعد ليمد نظامها الإرهابي بالحياة، فمن الأفضل للسعودية ولباقي دول الخليج، أن يذهب ليجلس في حضن الولي الفقيه، من دون مخادعات ولا أنصاف حلول.
السعودية ليست عاجزة عن الدفاع عن نفسها في مواجهة التهديدات الإيرانية. وهي ليست بحاجة إلى دعم أميركي مُكلف ومنافق.
خسارة الدعم السعودي للولايات المتحدة، هي الخسارة الأهم.
سواء فهم بادين حقيقة الموقف الشعبي في كل دول المنطقة حيال نظام الهمجية الإيراني، ومنه موقف الشعوب الإيرانية نفسها، أم لم يفهم، فهذه مشكلته هو، ولست مشكلتنا نحن.
شعوب ودول المنطقة بأسرها، تعرف أن هذا النظام ارتكب، وسيظل يرتكب الجرائم والأعمال الهمجية مع كل دولار يدخل إلى جيبه. ويجب أن يصل إلى نهايته الطبيعية.
وعندما تجد الحماقة في الولايات المتحدة نفسها واقفة على الضفة السياسية والاستراتيجية والأخلاقية الخطأ، فإنها لن تلوم إلا نفسها.
موقف سعودي حازم يضع كل شيء على الطاولة ويهدد بقلبها، هو الجواب الوحيد الذي يمكن تقديمه لإدارة الرئيس بايدن، إذا اختار التراخي مع ذلك النظام.
فليذهب ليجلس في حضنه، وليجْن من ذلك ما يريد أن يجنيه. ولكن من دون أن يحول ذلك إلى عبء استراتيجي يقع على أكتاف شعوب ودول المنطقة.
سنقول له: زواجكم مبروك. وسنرسل الهدية.
خروج القوات الأميركية من الخليج، فضلا عن غيرها من دول المنطقة سيكون مطلبا مشروعا، وواجبا، ومنعطفا ضروريا للرد على منعطف أرعن يهدد بزعزعة المنطقة.
وفي الواقع، فإن من المفيد تماما، أن يتحول هذا الأمر إلى مطلب شعبي، على الأقل لكي نصنع زوبعة أعلى غبارا من زوبعة الزواج المحتمل بين الهمجية والحماقة.

مقال منقول
 
مقال سطحي و غير واقعي يعتقدون الدول تسير بالمزاج ، في 2016 السعودية و معظم دول الخليج قامت بتمويل حملة المرشحين معا.
مقال واقعي مع احترامي لك يتحدث عن لو تقاربت امريكا مع ايران وصار بايدن رئيس والدليل على كلامه عندما حاولو يفرضون نظام جاستا وعندما هدد ترامب بفرض عقوبات على السعوديه في قضية خاشقجي ورددت السعوديه عليه اذا تم فرض عقوبات على السعوديه سنرد عليها بعقوبات اقوى وهذا المقال يتحدث عن قدرة السعوديه على فرض عقوبات وذكر امثله على ذلك على فكره كاتب المقال ليس سعودي وانا تعمدت اخفائه حتى القراءه وتحليل المكتوب بعيدا عن من كتب والأنحياز معه او ضده
 
السعودية راح تضربه بكف 200 دولار للبرميل مثل عهد أوباما.
مقال واقعي مع احترامي لك يتحدث عن لو تقاربت امريكا مع ايران وصار بايدن رئيس والدليل على كلامه عندما حاولو يفرضون نظام جاستا وعندما هدد ترامب بفرض عقوبات على السعوديه في قضية خاشقجي ورددت السعوديه عليه اذا تم فرض عقوبات على السعوديه سنرد عليها بعقوبات اقوى وهذا المقال يتحدث عن قدرة السعوديه على فرض عقوبات وذكر امثله على ذلك على فكره كاتب المقال ليس سعودي وانا تعمدت اخفائه حتى القراءه وتحليل المكتوب بعيدا عن من كتب والأنحياز معه او ضده
 
عزيزي السعودي
رغم كل شيء
ضع لدسك حسابات ان بايدن انتصر
وان ترامب سنتصر
اعمل على كل شيء
فالواضح ان اعداءك بصيص ادامل باق لديهم
فلو كان للكثيرين منهم قيمه لما فرحوا بفوز شخص دمر واصر على تدمير بعض البلدان
بخلاف شخص لم يكن لديه سجل انتهاكي او حروب بالعالم
وان قالوا لك عنصري فلا عنصري بقدر بايدن اللي اهانهم
وان قالوا انه مجنون فلا بعد الخرف والزهايمر حرج
الموضوع ومافيه انت وحكومة بلادك
لذالك ابتسم وتشفى من العربوا وباذن الله كل كاره بيخذل

واما بالنسبة للحزب الجمهوري او الديمقراطي
مابعد انتخابات 2020 لن يكون كما قبلها
والتوقع بتغييرات كبييره قادمه سياسيه وداخليه

الشعب الامريكي ياذن الله لن تمسه الغمه فهي ضرر ولا ذنب للابرياء
لاكن السياسين المتلونين يجب ان يدعكوا
فالقادم صراع احزاب اكبر
خصوصا ان التلاعب انتشر مما تسبب في امور عديده
فكيف ببلد يريد فرض اجندته وهيمنته ويرى انه يطالب للحريات وايضا اتفاقيات وتعاهدات يكون هو المخترق الاكبر والمصدر الفساد بداخله
كيف سيكون مظهر امريكا بعد التلاعب خارجيا وسياسياً
امور كبييره بتكون فيها امريكا بحالة ضعف خصوصا مع الديمقراطيين


اما اللي يقولك جناح فلان وفلان
لاتعتقد ان حنا جمهوريات مثلكم او غيركم
حكم ملكي باق باذن الله
في حال الخطاء باذن الله نطالب بالصاح وبالتماسات ولبربما نقسوا قليلا
خلاف بعض البطاريق اللي حتى لاتجرء ان تقول لما يحدث ذالك

باذن الله بنشوف محمد بن سلمان ملك
وحروب الشخص تزيد اصرار الشعب للتمسك به


فلا خاين بيينا ومايراه ولي الامر في الخلافة للحكم نراه افضل..
البيعة في الرقاب والله يشهد
 
عودة
أعلى