الانتخابات الأمريكية

من سيفوز في انتخابات الولايات المتحدة الأمريكية في نوفمبر؟


  • مجموع المصوتين
    417
  • الاستطلاع مغلق .

قلتها وضع سير الانتخابات مش طبيعي والله
وواضح ان الديمقراطيه بتكون مشاكل بوسطها
لذالك تصاريح السياسين والقاده للاحزاب هو تهدئه لاكن ماان يسرب ويوثق الا وبتكون هنالك كوارث للرائي العام والشارع الامريكي
 
قايلهم والله
خل علم ديرتك الأصلي
ماحنا طاردينك
بس عاد لا تستهبل علينا وتحط علم الكويت ولا تونس وتقوم تطبل لإيران
مافي حرس ثوري في الدوله العربية بالغالب

مايفرون شبر. اي واحد يحط علم دولة اخرى ويسوي ذكي يستخدم VPN يتوقع ماراح نصيده. التقنيه تعدتك يابوي باقي عايش انت في العصر الخميني.
 
ههههه الديمغراطيين مثل الزعيقين كل شي يبونه لهم
والجمهورين مثل النصراوين قدح راس وحليمين عليهم
 
Trump and his Republican allies want to keep counting votes in 2 states where they're behind and stop counting votes in 3 states where they're ahead
يريد ترامب وحلفاؤه الجمهوريون الاستمرار في عد الأصوات في ولايتين حيث يتأخران والتوقف عن عد الأصوات في 3 ولايات حيث يتقدمون.
 
يا ابني فيه أعضاء في المنتدى امريكان (سعوديين وعرب ومسلمين) وصوتوا في هذه الانتخابات. اسلوب احتقار الناس وأنت تنظر لهم بعدسات ظروفك هو اسلوب سيء ويعبر عنك اكثر من تعبيره عن من تنتقدهم.


اهدأ وخلي الناس تستمتع بمتابعة المنافسة. لا تتظاهر انك افضل من احد لانك لست افضل من غيرك.
الكثير من الاعضاء لم يقوموا مرة بانتخابات و يقولوا مزورة ، طيب ده ينفع يا الوكارد ، واحد زيك مثلا عمره مانتخب حتي في نادي ، جاي يقول تزوير و كلام فارغ.
مش كفاية ان ترامب اكثر الرؤوساء الامريكان مساندة لليهود و اكثرهم عداءا للعرب ، عيب اوي.
 
المنتدى يرحب باعضاء الحرس الثوري, لايوجد داعي لاختيار علم اخر.
[QUOTE="Medic, post: 3779034, member:

[/QUOTE]
عنجد؟؟؟؟اعرف انك زعلان من خسارة ترمب لكن صدقني احنا مالنه دخل
وبعدين ليش انته مختار علم كندي؟
هل انته کندی؟
 
ههههه الديمغراطيين مثل الزعيقين كل شي يبونه لهم
والجمهورين مثل النصراوين قدح راس وحليمين عليهم
هههههههههه مو في صالحك يالفقراوي تدخل الكوره في الانتخابات
 
الكثير من الاعضاء لم يقوموا مرة بانتخابات و يقولوا مزورة ، طيب ده ينفع يا الوكارد ، واحد زيك مثلا عمره مانتخب حتي في نادي ، جاي يقول تزوير و كلام فارغ.
مش كفاية ان ترامب اكثر الرؤوساء الامريكان مساندة لليهود و اكثرهم عداءا للعرب ، عيب اوي.


ردك هذا نسميه نحن العقلاء fishing for information لن أعطيك ما تبحث عنه لو تطير :)
 
هل حصل من قبل اتهامات في نزاهة الانتخابات بهذه الطريقة في تاريخ الولايات المتحدة ؟ سواء باتهامات رسمية او تصريحات من الحزبين؟

لان ما يحصل سيؤثر سلبا علي مستقبل الانتخابات في امريكا، الخاسر يستطيع استخدامها دائما كورقة حفظ ماء الوجه والمناورة السياسية
 
هل حصل من قبل اتهامات في نزاهة الانتخابات بهذه الطريقة في تاريخ الولايات المتحدة ؟ سواء باتهامات رسمية او تصريحات من الحزبين؟

لان ما يحصل سيؤثر سلبا علي مستقبل الانتخابات في امريكا، الخاسر يستطيع استخدامها دائما كورقة حفظ ماء الوجه والمناورة السياسية
الاتهام من ترامب الاهبل وحده و حتى قبل الانتخابات قال انه ان لم يربح سيقول حصل تزوير
 
احتمال كبير ان يفوز ترامب بولاية أريزونا!

انقلاب عجيب في اللحظات الحرجة.


 
الكثير من الاعضاء لم يقوموا مرة بانتخابات و يقولوا مزورة ، طيب ده ينفع يا الوكارد ، واحد زيك مثلا عمره مانتخب حتي في نادي ، جاي يقول تزوير و كلام فارغ.
مش كفاية ان ترامب اكثر الرؤوساء الامريكان مساندة لليهود و اكثرهم عداءا للعرب ، عيب اوي.
على اساس ان بايدن معتكف بالحرم الان يناجي ربه للفوز بالولايات المتحدة الامريكية الاسلامية

ترامب صحيح مع اليهود طول عمر امريكا كانت مع اليهود ديموقراطيها وجمهوريها
ولكن ترامب كان اكثر عداءا للعرب
بالعكس الامور العدائية خفت في عهده عن ماكانت عليه من سابقه اوباما
الذي يراه بعض الناس المرشد الاعلى للامه ومساندها في ثوراتها التخريبية الي ماشفنا منها الا الدمار
 
احتمال كبير ان يفوز ترامب بولاية أريزونا!

انقلاب عجيب في اللحظات الحرجة.



انا اقول مراح يحسمها وش رأيك 🙄
 
انتخابات الرئاسة الأمريكية 2020: قلق حقيقي من صراع خطير وشرس على السلطة ـ الغارديان
الغارديان ترى أن أمريكا تبقى دولة منقسمة بمرارة


ركزت صحف بريطانية على المواجهة الحاسمة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية بين المرشح الديمقراطي جو بايدن والرئيس الجمهوري دونالد ترامب.

أمة منقسمة
البداية من افتتاحية لصحيفة الغارديان بشأن الانتخابات الأمريكية بعنوان "أمة منقسمة بشكل خطير".

وتقول الصحيفة إنه بغض النظر عن نتيجة الانتخابات، فإن "الولايات المتحدة تبقى دولة منقسمة بمرارة.. رغم استطلاعات الرأي التي أشارت إلى أن دونالد ترامب كان على وشك أن يواجه رفضا كاسحا من قبل الناخبين، لم يكن هناك تنصل من الرئيس. بدلا من ذلك، يفصل جزء بسيط فقط من التصويت الشعبي بين بايدن وترامب".

وتضيف الصحيفة "كان رأينا أن ترامب يستحق أن يخسر وبطريقة كبيرة. كان سوء إدارته لأزمة فيروس كورونا، التي أودت بحياة مئات الآلاف من الأمريكيين، سببا كافيا. لكن كانت هناك أسباب عديدة لطرد ترامب من البيت الأبيض، بالنظر إلى أنه قاد أسوأ إدارة في تاريخ الولايات المتحدة الحديث".

وترى الصحيفة أنه من "دواعي الارتياح أن الأمريكيين فهموا التهديد الذي يمثله ترامب وخرجوا بأعداد قياسية للتصويت ضده"، لكن "كما كشفت هذه الانتخابات بشكل محبط، كان هناك رد فعل متساو ومعاكس تقريبا من قاعدة ترامب. يبدو أن جاذبية الرئيس قد اتسعت وتعمقت منذ أن تولى منصبه. حصل ترامب على أصوات أكثر بكثير مما حصل عليه في عام 2016".

وتعتبر الصحيفة أنه في حال رحيله "هناك القليل من العلامات على أنه سيفعل ذلك دون قتال، فإن إرث ترامب سيكون سياسات الغضب والكراهية. إنها مأساة لأمريكا أن يصبح الانقسام السام هو القاعدة وليس الاستثناء. القلق في الولايات المتحدة هو أن الانقسامات الثقافية قد تجاوزت نقطة اللاعودة. يجب أن تكون الأولوية بالنسبة للأمريكيين هي إيجاد طريقة لوقف الخلاف السياسي على نطاق واسع بحيث لا يستطيع المعسكران العدوان، والمسلحان أحيانا، التحدث مع بعضهما البعض".

وتقول الصحيفة إنه "إذا كانت هناك أي فكرة عن أن البلاد يمكن أن تنتعش بعد الانتخابات بعد أن توقفت في عام 2016، فقد اختفت في اللحظة التي أعلن فيها ترامب فوزا من الواضح أنه لم يفز به بعد".

وربما يعتمد الرئيس على الجمهوريين لتخريب قواعد الانتخابات القديمة أو يأمل في أن تتخذ المحكمة العليا، التي عين فيها ثلاثة قضاة، القرار الأخير (بشأن الانتخابات)، وفق الغارديان.

وتخلص الصحيفة إلى أن "هناك قلقا حقيقيا من خوض الحزبين الأمريكيين الرئيسيين صراعا خطيرا وشرسا على السلطة للسيطرة على الإدارة. لقد شهدت سياسات ترامب المثيرة للانقسام أن الانتخابات أصبحت مصدرا للتقلب في الديمقراطية الرائدة في العالم. إن هامش السيطرة على مجلس الشيوخ ضيق للغاية لدرجة أنه سيكون من الحماقة التنبؤ بمن قد ينتهي به الأمر في السلطة. يحتفظ الديمقراطيون بقبضتهم على مجلس النواب، ولكن بقبضة أكثر مرونة من ذي قبل. هذه لعبة محصلتها صفر، فيما تكون خسارة أحد الأطراف مكسبا للطرف الآخر. الحكومة في أمريكا وشعبها سيكونان الخاسرين".


مناخ جديد
ونبقى مع الانتخابات الأمريكية، لكن ننتقل إلى مقال رأي في الفايننشال تايمز لجيليان تيت بعنوان "بغض النظر عمن سيفوز بالبيت الأبيض، هناك مناخ جديد للمستثمرين".
ترى الكاتبة في الفايننشال تايمز أنه هناك قضية رابعة تهيمن على عناوين الأخبار الآن هي الديمقراطية .

وتقول الكاتبة إنه "يكاد يكون من المؤكد أن البيت الأبيض مستعد لمواصلة تبني سياسات أمريكا أولا أيا كان الفائز. والفرق الوحيد هو أن نسخة الوطنية من الديمقراطيين جو بايدن ستبدو أكثر احتضانا من دونالد ترامب، أي تتبنى مبادرات تغير المناخ العالمي وتروج لاستراتيجية توطين مرتبطة بإحكام بالسياسات الموالية للنقابات".

وتضيف "كما أن رأسمالية السوق الحرة في حالة تراجع. ويرجع ذلك جزئيا إلى أن الاحتياطي الفيدرالي أطلق العنان للعديد من تريليونات الدولارات من التسهيل الكمي، مما أدى إلى تشويه مؤشرات السوق المالية. يعد اختلاف أسعار الأسهم عن الاقتصاد الحقيقي هذا العام أحد الأمثلة على ذلك".

وتقول إن "الابتكار هو أيضا محل خلاف. جعلت أزمة عام 2008 الإبداع المطلق في التمويل يبدو خطيرا. أظهر هذا العقد الجانب المظلم للابتكار الرقمي: الإنترنت يقوض الخصوصية، ووسائل التواصل الاجتماعي تقوض الديمقراطية، والاقتصاد الرقمي الذي يسيطر عليه الفائز يفاقم عدم المساواة في الدخل. يجب أن يستعد المستثمرون لمزيد من التكنولوجيا".

وترى الكاتبة أنه هناك قضية رابعة تهيمن على عناوين الأخبار الآن هي الديمقراطية.

وتقول "يشير استطلاع أجرته مؤسسة غالوب إلى أن حوالى ثلثي الأمريكيين يثقون في القضاء، وهو مستوى لم يتغير على نطاق واسع في العقد الماضي. لكن الأحداث الجارية قد تقوض ذلك. وحتى قبل أن أثارت الانتخابات مزاعم بتزوير (إرادة) الناخبين وحرمانهم من حق التصويت والاستيلاء على السلطة، قال ثلث الناخبين فقط لمؤسسة غالوب إنهم يثقون بالفرع التشريعي".

وتشير إلى أن هذا يعني أن الولايات المتحدة "كانت تنزلق نحو ما يسميه الجيش الأمريكي فوكا: التقلب وعدم اليقين والتعقيد والغموض".

وتستنتج الكاتبة "كيف يجب أن يستجيب المستثمرون؟ أولا، يجب أن يتوقعوا أن تكون أسعار الأصول متقلبة. ثانيا، يجب أن يتذكروا أن الآفاق الزمنية يمكن أن تتغير، وهي تتقلص الآن. ثالثا، يجب أن يلاحظوا أنه من المفيد تبني الشركات بعقلية "فقط في الحال"، بدلا من فلسفة "في الوقت المناسب" التي هيمنت على توسع سلاسل التوريد العالمية في العقود السابقة".

 
عودة
أعلى