قتل شخصان وجرح آخرون، اليوم الأحد، أثناء تفريق اعتصام على الطريق الدولي (أم 4) الواصل بين محافظتي حلب واللاذقية مروراً بإدلب.
وأوضحت مصادر محلية لأوينت نت، أن عناصر من الجيش التركي حاولوا فتح الساتر الترابي لفسح المجال أمام الدورية المشتركة مع الروس، للتقدم إلى ما بعد بلدة النيرب باتجاه الغرب، فوقف المعتصمون بوجه الأتراك, تطور الأمر إلى اشتباك بين المعتصمين والشرطة بالعصي والحجارة والغاز المسيل للدموع.
وأكدت المصادر إصابة عدد من الأتراك بسبب الحجارة، ليبادر عناصر الجيش التركي إلى رمي الرصاص، وذلك بعد تكسير دروع الشرطة، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخرين.
وقبل نحو أسبوعين، أدخلت الشرطة التركية عددا من الجرّافات والآليات وأقدمت على هدمِ الخيام وإبعاد المتظاهرين، وانتشرت في المنطقة على أجزاء من الطريق الدولي.
وسبق أنْ منعَ المعتصمون على الطريق الدولي M4 عدّة مرّات الدوريات المشتركة الروسية – التركية من إكمال خطّ سيرِها, كان آخرها 8 من شهر نيسان الجاري. رافضين عبورَ أيِّ قوات للاحتلال الروسي على الطريق الدولي والذي يعتبرون أنّه الهدف الأول للاعتصام القائم منذ 15 آذار الماضي،.
وأوضحت مصادر محلية لأوينت نت، أن عناصر من الجيش التركي حاولوا فتح الساتر الترابي لفسح المجال أمام الدورية المشتركة مع الروس، للتقدم إلى ما بعد بلدة النيرب باتجاه الغرب، فوقف المعتصمون بوجه الأتراك, تطور الأمر إلى اشتباك بين المعتصمين والشرطة بالعصي والحجارة والغاز المسيل للدموع.
وأكدت المصادر إصابة عدد من الأتراك بسبب الحجارة، ليبادر عناصر الجيش التركي إلى رمي الرصاص، وذلك بعد تكسير دروع الشرطة، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخرين.
وقبل نحو أسبوعين، أدخلت الشرطة التركية عددا من الجرّافات والآليات وأقدمت على هدمِ الخيام وإبعاد المتظاهرين، وانتشرت في المنطقة على أجزاء من الطريق الدولي.
وسبق أنْ منعَ المعتصمون على الطريق الدولي M4 عدّة مرّات الدوريات المشتركة الروسية – التركية من إكمال خطّ سيرِها, كان آخرها 8 من شهر نيسان الجاري. رافضين عبورَ أيِّ قوات للاحتلال الروسي على الطريق الدولي والذي يعتبرون أنّه الهدف الأول للاعتصام القائم منذ 15 آذار الماضي،.
قتيلان وجرحى بفض اعتصام على طريق (أم 4) جنوب إدلب
قتل شخصان وجرح آخرون، اليوم الأحد، أثناء تفريق اعتصام على الطريق الدولي (أم 4) الواصل بين محافظتي حلب واللاذقية مروراً بإدلب.
www.orient-news.net