ارتفاع حجم التبادل التجاري بين مصر وتركيا

اتضح اننا والاتراك حلفاء
واحنا منعرفش
لا وطلع مين اللي عارف الاخوة المغاربة
المشكلة مش انه شايف الصورة من جهة واحدة

لا
المشكلة أنه بيحاول يفرضها علينا كمان ?
 
العداء متأصل بين مصر وتركيا والهدوء لبعض السنوات كان مطلوب
مصر تحترم جميع اتفاقياتها الدوليه ومنها اتفاقيه التجاره الحره مع تركيا
التي تنتهي هذا العام وقابله للتجديد واعتقد ان مصر لن تجددها
الميزان التجاري لصالح تركيا وهذا ليس من مصلحه مصر
سيتم تعويض السوق التركي باسواق كثيره تعمل مصر عليها الان مثل
افريقيا - الشرق الاوسط - اوروبا الشرقيه - الاتحاد الاوراسي - امريكا اللاتينيه
لن يتم مد اتفاقيه التجاره الحره مع تركيا والا فهو خيانه لدماء المصريين من الحكومه
 
العداء متأصل بين مصر وتركيا والهدوء لبعض السنوات كان مطلوب
مصر تحترم جميع اتفاقياتها الدوليه ومنها اتفاقيه التجاره الحره مع تركيا
التي تنتهي هذا العام وقابله للتجديد واعتقد ان مصر لن تجددها
الميزان التجاري لصالح تركيا وهذا ليس من مصلحه مصر
سيتم تعويض السوق التركي باسواق كثيره تعمل مصر عليها الان مثل
افريقيا - الشرق الاوسط - اوروبا الشرقيه - الاتحاد الاوراسي - امريكا اللاتينيه
لن يتم مد اتفاقيه التجاره الحره مع تركيا والا فهو خيانه لدماء المصريين من الحكومه


مصر تستفيد من الاتفاقية و اعتقد ستجددها

مصر تصدر لتركيا سنوياً ب 2.5 مليار دولار او اكثر
 
العداء متأصل بين مصر وتركيا والهدوء لبعض السنوات كان مطلوب
مصر تحترم جميع اتفاقياتها الدوليه ومنها اتفاقيه التجاره الحره مع تركيا
التي تنتهي هذا العام وقابله للتجديد واعتقد ان مصر لن تجددها
الميزان التجاري لصالح تركيا وهذا ليس من مصلحه مصر
سيتم تعويض السوق التركي باسواق كثيره تعمل مصر عليها الان مثل
افريقيا - الشرق الاوسط - اوروبا الشرقيه - الاتحاد الاوراسي - امريكا اللاتينيه
لن يتم مد اتفاقيه التجاره الحره مع تركيا والا فهو خيانه لدماء المصريين من الحكومه
تركيا من اكبر 3 مستوردين للمنتجات المصرية
 
حال البلدين ?
images (34).jpeg
 
تركيا من اكبر 3 مستوردين للمنتجات المصرية
مصر تستفيد من الاتفاقية و اعتقد ستجددها

مصر تصدر لتركيا سنوياً ب 2.5 مليار دولار او اكثر
و مصر تستورد من تركيا ب 4 مليار دولار وستزيد مع صفر جمارك سيارات
المستفيد الاكبر هي تركيا والميزان التجاري لصالحها
مصر الغت اتفاقيه مع تركيا تسمح لبضائعها بالمرور للاسواق الاخري دون رسوم
هناك اسواق اخري ستعوض السوق التركي
اتفاقيه التجاره الحره بين البلدين ليس في صالح مصر اتمني الا تجدد والا يبقي بنضحك علي نفسنا
90 % لن يتم تجديد الاتفاقيه
 
و مصر تستورد من تركيا ب 4 مليار دولار وستزيد مع صفر جمارك سيارات
المستفيد الاكبر هي تركيا والميزان التجاري لصالحها
مصر الغت اتفاقيه مع تركيا تسمح لبضائعها بالمرور للاسواق الاخري دون رسوم
هناك اسواق اخري ستعوض السوق التركي
اتفاقيه التجاره الحره بين البلدين ليس في صالح مصر اتمني الا تجدد والا يبقي بنضحك علي نفسنا
90 % لن يتم تجديد الاتفاقيه

ايضاً منتجات مصر صفر جمارك هناك
 
لا يوجد عداء بين الدولتين ولن يوجد ان شاء الله
 
التجارة لاتعني التحالف.

لا يوجد أصدق من الرسول صلى الله عليه وسلم وكان يتاجر مع الكفار واليهود.

كثير من الدول تحاول تجنب المقاطعة التجارية مهما كثرت الخلافات.

تركيا تهديد واضح للحكومة المصرية لدعمها الإخوان.

الدولة الأموية كمثال كانت تجارتها مع الروم مستمرة رغم الحروب..... كان التجار يصنفون كالدبلوماسيين.
 
وكشف تقرير حديث للهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات في مصر، ارتفاع حجم الصادرات إلى تركيا، بنسبة 9.7 في المئة في 2018 لتصل إلى 2.2 مليار دولار، مقارنة بـ 1.9 مليار دولار خلال عام 2017.

بالمقابل ارتفع حجم واردات مصر من تركيا بنسبة 29 في المئة في 2018 ليبلغ نحو ثلاثة مليارات دولار، مقارنة بـ2.3 مليار دولار في 2017.

وشهد الميزان التجاري بين البلدين نموا بنسبة 20 في المئة ليتجاوز 5.2 مليار دولارفي 2018 مقارنة بـ 4.38 مليار خلال العام 2017.

وخلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2019 جاءت تركيا في المرتبة الرابعة بقائمة الدول المستوردة من مصر، بقيمة مليار و273 مليون دولار، وفق إحصائيات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر.

ويتوقع أن يستمر هذا الازدهار في العلاقات الاقتصادية بين البلدين مع قرب تجديد اتفاقية التجارة الحرة بينهما والمقررة هذا العام.



أسباب ارتفاع التبادل التجاري رغم وجود خلافات سياسية

ويقول المحلل الاقتصادي المصري صبري ناجح إن "من المفترض أن يعاد تقييم الاتفاقية خلال عام 2020، حيث تشير التوقعات إلى عدم وجود أية نوايا لإلغائها".

ويضيف ناجح لموقع الحرة "في أول تسعة أشهر من العام الماضي وصل حجم التبادل التجاري بين مصر وتركيا لنحو 4.6 مليار دولار وهو ذات الرقم الذي سجل خلال عام 2018 بأكمله، وهذا يعني أن هناك زيادة في حجم التبادل التجاري".

ويتابع أن "البلدين كانا يأملان أن تكون الزيادة أكبر، ولكن التصعيد والتوتر السياسي بينهما أثر كثيرا بشكل أو بآخر، على الرغم من أرقام التبادل التجاري ترتفع عاما بعد آخر".

ويختم ناجح بالقول "ليس من مصلحة الحكومة التركية أن تلغي أي اتفاقية تبادل تجاري مع أي دولة في ظل مشكلات اقتصادية تعاني منها أنقرة، ونفس الشيء ينطبق على مصر التي تمتلك برنامجا لإصلاح الاقتصاد وبالتالي هي تهدف لزيادة الاستثمارات مع أي دولة حتى لو كانت تركيا".

وتتركز عناصر التصدير التركية الرئيسية إلى مصر حول السيارات والجرارات والوقود والزيوت معدنية والحديد والصلب.

أما الاستيرادات التركية من مصر فكانت تتضمن المنتجات البلاستيكية، والأسمدة، والألياف والمنتجات النسيجية، والمشتقات النفطية، والمواد الكيميائية العضوية.

ويقول المحلل الاقتصادي التركي فكرت شينغل إن "من المؤمل أن يشهد هذا العام تطورا في العلاقات الاقتصادية المصرية التركية خصوصاً مع اقتراب موعد تجديد اتفاقية التجارة الحرة بينهما".

ويضيف "يمكن القول أنه تم اتخاذ قرار سياسي في البلدين بأن تبقى العلاقات الاقتصادية بعيدة عن أي توتر سياسي".




 
قطع العلاقات الاقتصادية مصر الخاسر الاكبر

مصر الشريك التجارى رقم 11 مع تركيا


فى حين تركيا الشريك التجارى الثالث او الرابع لمصر
تركيا صدرت لمصر ب 3.318 مليار دولار عام 2019 بارتفاع 8.7% عن العام السابق تمثل 1.9% من حجم صادرات تركيا للخارج

فى حين تراجعت الصادرات المصرية إلى السوق التركية خلال الـ10 أشهر الأولى من 2019 بنسبة 14.6% لتسجل 1.427 مليار دولار في مقابل 1.671 مليار دولار خلال نفس الفترة من 2018 ، لتستحوذ على 5.8% من إجمالي الصادرات المصرية خلال تلك الفترة.




received_1073189239692812.jpeg
 
أعلن البنك المركزي المصري أن حجم التبادل التجاري بين مصر ودول العالم ارتفع خلال النصف الأول من العام المالي الحالي 2018/ 2019 ليبلغ 47.7 مليار دولار، منها 33.5 مليار دولار واردات، و14.2 مليار دولار صادرات، مقارنة بحجم التبادل التجاري الذي بلغ 42.85 مليار دولار خلال ذات الفترة من العام المالي 2017 /2018، منها 30.8 مليار دولار واردات، و12 مليار دولار صادرات.




وذكر تقرير صادر عن البنك المركزي، الخميس، أن حجم التبادل التجاري بين مصر وأهم الشركاء التجاريين (14 دولة تستحوذ على 60% من إجمالي حجم التبادل التجاري) ارتفع ليبلغ نحو28.8 مليار دولار، مقارنة بنحو25.1 مليار دولار.





وأوضح أن حجم الصادرات المصرية إلى أهم الشركاء التجاريين ارتفع خلال النصف الأول من العام المالي الحالي 2018 /2019 ليصل إلى 8.4 مليار دولار، مقابل 7.5 مليار دولار، كما ارتفع حجم الواردات المصرية ليبلغ 20.3 مليار دولار، مقارنة بـ 17.5 مليار دولار.





وأشار إلى أن الصين احتلت المرتبة الأولى من حيث أهم الشركاء التجاريين مع مصر، بحجم تبادل تجاري بلغ نحو 3.3 مليار دولار، منها 3.1 مليار دولار واردات، و254.6 مليون دولار صادرات، تلتها في المرتبة الثانية الولايات المتحدة بحجم تبادل تجاري بلغ 3 مليارات دولار، منها 1.7 مليار دولار واردات، و1.3 مليار دولار صادرات مصرية.

واحتلت الإمارات العربية المتحدة المرتبة الثالثة بحجم تبادل تجاري بلغ 2.79 مليار دولار، منها 1.7 مليار دولار واردات، ومليار دولار صادرات، تلتها إيطاليا في المرتبة الرابعة من حيث أهم الشركاء التجاريين لمصر بحجم تبادل تجاري 2.5 مليار دولار، منها 1.08 مليار دولار واردات، و1.5 مليار دولار صادرات.





وجاءت المملكة العربية السعودية في المرتبة الخامسة بحجم تبادل تجاري 2.5 مليار دولار، منها 2.12 مليار دولار واردات، و462.2 مليون دولار صادرات، تلتها ألمانيا بحجم تبادل تجاري بلغ نحو 2.1 مليار دولار، منها 1.6 مليار دولار واردات، و517.3 مليون دولار صادرات، فيما بلغ حجم التبادل التجاري مع المملكة المتحدة 2.02 مليار دولار، منها 1.06 مليار دولار واردات، و955.7 مليون دولار صادرات.





فيما احتلت روسيا المرتبة الثامنة بحجم تبادل تجاري بلغ 1.86 مليار دولار، منها 1.79 مليار دولار واردات لمصر، و67.6 مليون دولار صادرات، وبلغ حجم التبادل التجاري بين مصر وسويسرا نحو 1.69 مليار دولار منها 1.1 مليار دولار واردات و499.3 مليون دولار صادرات، فيما سجل حجم التبادل التجاري بين مصر وتركيا نحو 1.68 مليار دولار، منها 1.24 مليار دولار واردات، مقابل 448.3 مليون دولار صادرات.





وجاءت الهند في المرتبة الحادية عشر بحجم تجارة بلغ 48ر1 مليار دولار، تلتها فرنسا بحجم تجارة بلغ 45ر1 مليار دولار، ثم الكويت بحجم تجارة بلغ 1ر1 مليار دولار، منها 06ر1 مليار دولار واردات، و5ر54 مليون دولار صادرات، فيما بلغ حجم التبادل التجاري بين مصر واسبانيا 2ر940 مليون دولار منهم 5ر545 مليون دولار واردات و7ر394 مليون دولار صادرات.

 
عودة
أعلى