- إنضم
- 30 يناير 2017
- المشاركات
- 16,727
- التفاعل
- الدولة
المملكة العربية السعودية ستقوم بتغير المعدات الإلكترونية و البصرية على الطائرات بدون طيار الصينية CH-4
وفقًا لموقع Intelligence Online ، فإن المملكة العربية السعودية سوف توسع أسطولها بسرعة من الطائرات بدون طيار ، و تعتمد وزارة الدفاع بالمملكة العربية السعودية على شركة Hensoldt الألمانية (التي كانت في السابق فرعًا لمجموعة Airbus ، حيث تم بيعها إلى (Kohlberg Kravis Roberts (KKE في عام 2016) لتجهيز الطائرات بدون طيار الخاصة بهم بالأنظمة البصرية و الإلكترونية .
حيث سيتم ذلك عمل على CH-4A و CH-4B بشكل رئيسي .
تخطط الرياض في المقام الأول لاستخدامها في اليمن ، لكنها لا تريد إستعمال المعدات الصينية الصنع المثبتة عليها (من الشركة الصينية الحكومية لعلوم وتكنولوجيا الطيران والفضاء - CASC) لأن الأنظمة الإلكترونية البصرية الصينية لا تزال منخفضة في مستوى متطلبات العسكرية و أنها تتطلب قدراً كبيراً من أعمال الصيانة .
ينفذ فرع جنوب أفريقيا التابع لشركة Hensoldt الألمانية ، GEW Technologies و Optronics Ltd ، عقداً لاستبدال المعدات الصينية مع الطائرات بدون طيار السعودية الصنع CH-4A و CH-4B صينية الأصل ، بالتعاون مع شريك من المملكة العربية السعودية (INTRA Defense Technologies - إنترا للتقنيات الدفاعية) .
تعمل شركة Hensoldt بحذر من خلال فرع جنوب إفريقيا ، لتجنب خطر التعرض للعقوبات الأمريكية أو الأوروبية لتزويد الرياض بمعدات عسكرية .
وعلى الرغم من إستمرار ألمانيا في فرض حظر على الأسلحة ضد المملكة العربية السعودية منذ عدة أشهر ، فإن السلطات الألمانية تدرك و تعرف بهذا العقد ولا تمنعه أو تعترضه .
بالنسبة للسعوديين ، يعد هذا العقد متعدد الجنسيات ذا أهمية أيضاً ، لأنه غير مرتبط بالولايات المتحدة الأمريكية ، التي لا يزال يتذكر رد فعلها (أو بالأحرى غيابه) بعد الهجمات الإيرانية على البنية التحتية النفطية في على مصافي شركة أرامكو في بقيق .
قياساً على تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة ، التي إختارت جنوب إفريقيا للحصول على التكنولوجيا للصناعات العسكرية ، بدأت الرياض في ضخ المعرفة الفنية و العلمية لجنوب إفريقيا لإمتصاص التضخم فيما يتعلق بالصواريخ والمعدات غير المأهولة .
تعرضت مجموعة المهندسين و العلماء ضمن مجموعة Denel Dynamics من جنوب إفريقيا إلى إغراء شديد من قبل الشركة السعودية للصناعات العسكرية السعودية - SAMI (جزء من الصندوق الحكومي السيادي) من أجل إنشاء صناعة دفاع حقيقية في المملكة .
المصدر الأصلي
وفقًا لموقع Intelligence Online ، فإن المملكة العربية السعودية سوف توسع أسطولها بسرعة من الطائرات بدون طيار ، و تعتمد وزارة الدفاع بالمملكة العربية السعودية على شركة Hensoldt الألمانية (التي كانت في السابق فرعًا لمجموعة Airbus ، حيث تم بيعها إلى (Kohlberg Kravis Roberts (KKE في عام 2016) لتجهيز الطائرات بدون طيار الخاصة بهم بالأنظمة البصرية و الإلكترونية .
حيث سيتم ذلك عمل على CH-4A و CH-4B بشكل رئيسي .
تخطط الرياض في المقام الأول لاستخدامها في اليمن ، لكنها لا تريد إستعمال المعدات الصينية الصنع المثبتة عليها (من الشركة الصينية الحكومية لعلوم وتكنولوجيا الطيران والفضاء - CASC) لأن الأنظمة الإلكترونية البصرية الصينية لا تزال منخفضة في مستوى متطلبات العسكرية و أنها تتطلب قدراً كبيراً من أعمال الصيانة .
ينفذ فرع جنوب أفريقيا التابع لشركة Hensoldt الألمانية ، GEW Technologies و Optronics Ltd ، عقداً لاستبدال المعدات الصينية مع الطائرات بدون طيار السعودية الصنع CH-4A و CH-4B صينية الأصل ، بالتعاون مع شريك من المملكة العربية السعودية (INTRA Defense Technologies - إنترا للتقنيات الدفاعية) .
تعمل شركة Hensoldt بحذر من خلال فرع جنوب إفريقيا ، لتجنب خطر التعرض للعقوبات الأمريكية أو الأوروبية لتزويد الرياض بمعدات عسكرية .
وعلى الرغم من إستمرار ألمانيا في فرض حظر على الأسلحة ضد المملكة العربية السعودية منذ عدة أشهر ، فإن السلطات الألمانية تدرك و تعرف بهذا العقد ولا تمنعه أو تعترضه .
بالنسبة للسعوديين ، يعد هذا العقد متعدد الجنسيات ذا أهمية أيضاً ، لأنه غير مرتبط بالولايات المتحدة الأمريكية ، التي لا يزال يتذكر رد فعلها (أو بالأحرى غيابه) بعد الهجمات الإيرانية على البنية التحتية النفطية في على مصافي شركة أرامكو في بقيق .
قياساً على تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة ، التي إختارت جنوب إفريقيا للحصول على التكنولوجيا للصناعات العسكرية ، بدأت الرياض في ضخ المعرفة الفنية و العلمية لجنوب إفريقيا لإمتصاص التضخم فيما يتعلق بالصواريخ والمعدات غير المأهولة .
تعرضت مجموعة المهندسين و العلماء ضمن مجموعة Denel Dynamics من جنوب إفريقيا إلى إغراء شديد من قبل الشركة السعودية للصناعات العسكرية السعودية - SAMI (جزء من الصندوق الحكومي السيادي) من أجل إنشاء صناعة دفاع حقيقية في المملكة .
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
المصدر الأصلي
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
التعديل الأخير:
