Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
للذين اختلط عليهم الأمر بشأن عدد القتلى الجزائريين :
عندما نقول الجزائر بلد المليون ونصف المليون شهيد فنحن نقصد عدد الشهداء (نحسبهم كذلك والله حسيبهم) الذين سقطوا منذ تفجير الثورة من سنة 1954 الى سنة 1962 أي في مدة 8 سنوات
أما العدد الحقيقي باحتساب المليون و نصف فهو أكثر من 5 ملايين منذ الاحتلال الفرنس للجزائر من سنة 1830 الى غاية سنة 1962 أي طيلة 132 سنة من الاحتلال.
ياخي اردوغان وسخ ويصطاد في المياة العكرة وعمره ما راح بلد عربي وطلع منه وحفظ كرامته!
الجزائر حررت نفسها بدم عيالها ودعم عيال عمها ، وكانت تركيا ضمن الرافضين لهذا الاستقلال والداعمين للمحتل.
يعني يا وجه استح .. لم تدعمهم دولتك ووقفت ضدهم في استقلالهم واليوم جاي تتاجر بدمائهم؟
هذا الرجل وصل مرحلة اللاعودة في السخافة الغير منطقية لا هو ولا صحافته ومتبعيه.
طبعاً بكل بساطة الهدف من هذه التصرحيات هي مناكفة فرنسا التي تضاد مصالحه في ليبيا
دون ادنى مراعاة للجزائر كدولة تستطيع التحدث عن نفسها.
استخدام اسم الجزائر ما هو الا تعدي من وجهة نظري الشخصية اهل مكة ادرى بشعابها .. والجزائريين
عندهم لسان ، ويوم دولتهم محتله وانت ضدهم ويوم بنوها جاي تعيش اللحظة؟
لا يوجد انجس واقذر من اردوغان على الساحة الدولية حالياً .. بشكل رسمي.
لا هو ولا صحافته ولا متبعيه " انار الله بصيرتهم العمياء ".
المذبحة الارمينية مات فيها اقل من ذلك و يطالبون بالاعتراف بها دوليا .سؤال للجزائرين و للاخوة اصحاب المعرفة في القانون الدولي.
مادام عدد ضحايا الاحتلال الفرنسي يفوق المليون نسمة لما لا تتقدم الجزائر للمحاكم الدولية و تجبر فرنسا على الاعتراف و الاعتذار عن جرائمها بل و تعويض الجزائرين على على هذه الجرائم كما فعل اليهود مع المانيا غداة الحرب العامية الثانية؟؟
أعلنت الجزائر أن كل ما يتعلق بالمسائل المعقدة المتعلقة بالذاكرة الوطنية لها قدسية خاصة عند الشعب الجزائري وجد حساسة.
وأوضح بيان رئاسة الجمهورية أن الجزائر فوجئت بتصريح أدلى بها الرئيس التركي أردوغان ونسب إلى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.
واضاف بيان الرئاسة أن الحديث أخرج عن سياقه حول قضية تتعلق بالجزائر.
وإختتم البيان أن تصريحات أردوغان لا تساهم في الجهود التي تبذلها الجزائر وفرنسا لحل قضايا الذاكرة.
صفعه لكل مسترزق