كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

F140CE35-03AF-45A3-9B06-8F982361DD32.jpeg
 
باحثون يتمكنون من تقفي الآثار الجينية لفيروس كورونا الجديد وتتبع انتشاره عبر قارات العالم

1BA91AEC-9874-441D-ADE7-BFAD1BA36250.jpeg



تمكن باحثون من جامعة كامبريدج البريطانية من تتبع انتشار فيروس كورونا الجديد عبر القارات وتحري الطفرات التي طرأت عليه وأدت إلى ظهور عدة سلالات منه حتى الآن وذلك عن طريق دراسة ومقارنة التسلسل الجيني لـ 160 نسخة من الفيروس عبر العالم.

وقد استخدم الباحثون لذلك خوارزمية شبكية حاسوبية يمكنها رسم نموذج لجميع التصورات الوراثية الممكنة، وهي تقنية تُستخدم في تتبع حركة الجماعات البشرية عبر القارات من خلال حمضهم النووي.


ويعتقد الباحثون أن هذه المرة الأولى التي تُستخدم فيها مثل تلك التقنية لتتبع مسارات العدوى بفيروس مثل فيروس كورونا الجديد.

قارن الباحثون التسلسل الجيني لفيروسات كورونا المُسببة لعدوى كوفيد-19 والتي جرى فك شيفرتها الوراثية خلال الفترة بين 24 ديسمبر 2019 و 4 مارس 2020 وبلغ عددها 160 نسخة، واكتشف الباحثون وجود ثلاث سلالات رئيسية من فيروس سارس-كوف-2، هي A و B و C.

وجد الباحثون بأن السلالة A هي الأقرب للفيروس المكتشف عند الخفافيش وحيوانات آكل النمل الحرشفي، وجرى اعتبارها على أنها نقطة انطلاق العدوى نحو البشر، أما السلالة B فهي سلالة متطورة عن السلالة A بفارق طفرتين جينيتين، في حين أن السلالة C هي سلالة متطورة عن السلالة B.


كما وجد الباحثون بأن فيروسات السلالة A كانت موجودة في مدينة ووهان الصينية، نقطة انطلاق الفيروس، إلا أنها لم تكن السلالة المسيطرة في تلك المنطقة، ويعتقد الباحثون بأن الفيروس تطور إلى السلالة B لكي يتغلب على مقاومة الأجسام له.


بالمقابل، سُجلت حالات إصابة بنسخة طافرة من السلالة A عند أمريكيين مقيمين في مدينة ووهان، وكانت السلالة A هي السلالة المسيطرة في الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا.


أما السلالة C فكانت المسيطرة في القارة الأوروبية.

وبحسب الباحثين، فقد ساعدت تقنية التتبع الجيني على تقفي مسار العدوى حول العالم، وإن اكتشاف الطفرات الوراثية التي أدت إلى تطور السلالات الفيروسية قد ساعدت في اكتمال المشهد ووصل خطوطه ببعضها البعض.

ويشير الباحثون إلى هذه الدراسة من شأنها المساعدة في توقع المناطق التي يمكن أن يفتك بها الفيروس مستقبلاً، أو تحديد مناطق شكلت نقطة لانتقال العدوى عبر العالم وهي غير معروفة مسبقاً، وبالتالي تطبيق إجراءات الحجر فيها لوقف عملية الانتشار تلك.



 
بعض اعضاء المجلس الذي كلفه ترمب بدراسة إعادة فتح امريكا

1.png
 
التعديل الأخير:


نسخة من التغريدة لذيول وعملاء إيران،
البحرين خصصت 30% من الناتج المحلي للتعويض ومساعدة الناس بسبب تداعيات جائحة كورونا،
وإيران بحجم مساحتها وتعداد سكانها خصصت 1.3%.
 
دراسة تقترح ان معدل الوفيات الحقيقي للفيروس التاجي covid19 اقل بكثير مما تم توقعة من قبل 0.1 من مجمل الاصابات
وتكاد تكون مماثلة لمعدل وفيات الانفلونزا الموسمية
 
الان فهمت وعقلت حديث النبي عليه الصلاة والسلام

( من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها )


اسال الله مع الاذان ان يجمعنا مع سيد البشر نبينا محمد عليه الصلاة والسلام و والدينا و والديكم وكل مسلم ....
 
باحثون يتمكنون من تقفي الآثار الجينية لفيروس كورونا الجديد وتتبع انتشاره عبر قارات العالم

مشاهدة المرفق 256889


تمكن باحثون من جامعة كامبريدج البريطانية من تتبع انتشار فيروس كورونا الجديد عبر القارات وتحري الطفرات التي طرأت عليه وأدت إلى ظهور عدة سلالات منه حتى الآن وذلك عن طريق دراسة ومقارنة التسلسل الجيني لـ 160 نسخة من الفيروس عبر العالم.

وقد استخدم الباحثون لذلك خوارزمية شبكية حاسوبية يمكنها رسم نموذج لجميع التصورات الوراثية الممكنة، وهي تقنية تُستخدم في تتبع حركة الجماعات البشرية عبر القارات من خلال حمضهم النووي.


ويعتقد الباحثون أن هذه المرة الأولى التي تُستخدم فيها مثل تلك التقنية لتتبع مسارات العدوى بفيروس مثل فيروس كورونا الجديد.

قارن الباحثون التسلسل الجيني لفيروسات كورونا المُسببة لعدوى كوفيد-19 والتي جرى فك شيفرتها الوراثية خلال الفترة بين 24 ديسمبر 2019 و 4 مارس 2020 وبلغ عددها 160 نسخة، واكتشف الباحثون وجود ثلاث سلالات رئيسية من فيروس سارس-كوف-2، هي A و B و C.

وجد الباحثون بأن السلالة A هي الأقرب للفيروس المكتشف عند الخفافيش وحيوانات آكل النمل الحرشفي، وجرى اعتبارها على أنها نقطة انطلاق العدوى نحو البشر، أما السلالة B فهي سلالة متطورة عن السلالة A بفارق طفرتين جينيتين، في حين أن السلالة C هي سلالة متطورة عن السلالة B.


كما وجد الباحثون بأن فيروسات السلالة A كانت موجودة في مدينة ووهان الصينية، نقطة انطلاق الفيروس، إلا أنها لم تكن السلالة المسيطرة في تلك المنطقة، ويعتقد الباحثون بأن الفيروس تطور إلى السلالة B لكي يتغلب على مقاومة الأجسام له.


بالمقابل، سُجلت حالات إصابة بنسخة طافرة من السلالة A عند أمريكيين مقيمين في مدينة ووهان، وكانت السلالة A هي السلالة المسيطرة في الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا.


أما السلالة C فكانت المسيطرة في القارة الأوروبية.

وبحسب الباحثين، فقد ساعدت تقنية التتبع الجيني على تقفي مسار العدوى حول العالم، وإن اكتشاف الطفرات الوراثية التي أدت إلى تطور السلالات الفيروسية قد ساعدت في اكتمال المشهد ووصل خطوطه ببعضها البعض.

ويشير الباحثون إلى هذه الدراسة من شأنها المساعدة في توقع المناطق التي يمكن أن يفتك بها الفيروس مستقبلاً، أو تحديد مناطق شكلت نقطة لانتقال العدوى عبر العالم وهي غير معروفة مسبقاً، وبالتالي تطبيق إجراءات الحجر فيها لوقف عملية الانتشار تلك.



اذا كانت النسخه الاصليه من الفيروس هي من ضربت امريكا فلماذا الخسائر البشريه عاليه جدا بها
 
البرازيل الانفجار القادم حيث اظهرت دراسة ان الارقام الحقيقية اكثر ب12 مره من ارقام الاصابات الحالية

 
عودة
أعلى