كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

واحد خبل واهبل ما عرف حتى يستفيد من الخبراء اللي اشتغل معهم. شاطر يتمشى بقعبة انديانا جونز ويحكي قصص بالحفلات.
تصدق بالله مافى اعبط منك
هو انت كل الناس عندك هبل وعبط وانت الى واخد دكتوراه فى تصنيف الناس
بلامس رجل الاعمال الاردنى واليوم زاهى حواس
وفى الاخر تلاقي الواحد ميسويش تعريفه مصديه
 
في خضم الحرب العالمية ضد جائحة كورونا، وفي ظل انعكاف دول كبرى على نفسها في معركتها ضد تفشي الفيروس القاتل، تظهر الصين التي بدأت تلتقط أنفاسها بعد أن تمكنت من السيطرة على كوفيد-19 كمنقذ للدول الغارقة في معركة الفيروس، بما فيها الولايات المتحدة، وحتى روسيا التي توجد في قلب المعركة تسخِّر جزءا من إمكانياتها لتقوم أيضا بدور المنقذ وتوجه مساعدات لغريمها الأمريكي تحت شعار مبدأ التعاون الدولي، لكن هذه المساعدات بالإضافة إلى جانبها الإنساني سيكون لها انعكاسات على الخريطة الجيوسياسية ما بعد جائحة كورونا.

لم يكن أحد يتخيل قبل المكالمة الهاتفية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ أن تطلب واشنطن من بكين المساعدة، خاصة أنه ساعات قبل ذلك كانت العاصمتان على وقع حرب تصريحات حول فيروس كورونا من سبَّبه ومن يقف وراءه، وخلالها كان ترامب يصف كوفيد-19 بالفيروس الصيني، وبفعل فيروس كورونا توارت الحرب المفتوحة بين البلدين لتترك المجال أمام باب التعاون بينهما لمواجهة الفيروس، ووعدت الصين بتقديم المساعدات وخبرتها في مجال محاربة كورونا للأمريكيين.

وإلى جانب الصين، أعلنت روسيا أمس أنها أرسلت طائرة محملة بمساعدات إنسانية للولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة انتشار وباء كورونا الذي أودى بحياة أكثر من 4 آلاف شخص فيها حتى الآن. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن طائرة من طراز "أنطونوف-124" تابعة للقوات الجوية الروسية "تنقل أقنعة وتجهيزات طبية أقلعت متوجهة إلى الولايات المتحدة".

وبالإضافة إلى الولايات المتحدة، أرسلت كل من الصين وروسيا مساعدات إلى إيطاليا، كما أرسلت بكين مساعدات إلى عدة دول في أوروبا وآسيا، وتعد اليوم المصدر المموِّن الأول بالكمامات للأوروبيين وخارج أوروبا، بعد أن رفضت عدة دول أوروبية تصدير منتجاتها في ظل الطلب الواسع عليها في السوق الدولية، وكانت فرنسا قدمت طلبية إلى الصين بمليار كمامة.

المساعدات الصينية وحتى الروسية خلقت انقساما داخل الكتلة الأوروبية، ظهرت إرهاصاته خاصة في إيطاليا وصربيا، بعد أن أدارت الدول الكبرى في النادي الأوروبي خاصة فرنسا وألمانيا ظهرها لإيطاليا مع بداية انتشار الوباء، وكانت أقوى الرسائل التي وجهها إيطاليون إلى شركائهم في الاتحاد بإنزال علم الاتحاد الأوروبي واستبداله بالعلم الصيني، وإن قام بالخطوة أفراد لكنها تعكس اتجاها عاما داخل الشارع الإيطالي.

نفس الأمر عاشته صربيا، فدموع الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش عبرت عن خيبته من جيرانه الأوروبيين بعد أن رفضوا أن يقدموا له العون، ووجده لدى الصينيين، ولخصت المشهد، خاصة أنه تنقل شخصيا لاستقبال وتحية الأطباء الصينيين في المطار، الذين قدموا لمد يد العون للصربيين، ولم يتوان عن تقبيل العلم الصيني.

ظهور العملاق الصيني الذي بدأ يتعافى من صدمة كورونا في بدلة الرجل المنقذ، من خلال جيشه الأبيض والكمامات الواقية، بالإضافة إلى البعد الإنساني لهذه المساعدات، ستكون له آثاره السياسية دون أدنى شك بعد انجلاء الفيروس، خاصة أنه ظهر الأقوى مقارنة بالولايات المتحدة التي تخلت عن شركائها الأوروبيين، بل دخلت معهم في حرب لقاحات، وحاولت شراء لقاح من مخبر ألماني لاستخدامه في تطبيب الأمريكيين، وهو ما أثار غضب الحكومة الألمانية.

وتقول مارينا رودياك الخبيرة في المساعدات الخارجية الصينية في جامعة هايدلبرغ "يوفر فشل حكومة الولايات المتحدة تحت إدارة ترامب في تقديم أي استجابة دولية ذات معنى، وانشغالات الاتحاد الأوروبي بالاستجابة المحلية، فرصة فريدة لحكومة الصين لاستغلال هذه الوضع".

ويرى متابعون أن دبلوماسية الأقنعة أو دبلوماسية المساعدات الصينية سترسم خريطة جديدة ستستفيد منها بكين بصفة كبيرة، خاصة أنها استطاعت أن ترسم لنفسها صورة إيجابية في العالم، وستجني مقابل ذلك المزيد من الثقة في الساحة الدولية، وتجلب إليها المزيد من الحلفاء، وتوقع المزيد من الشراكات الاستراتيجية، وحتما الكثير من المشاريع الاقتصادية وفتح أسواق جديدة.

وإذا استطاعت الولايات المتحدة أن تفرض نفسها كقوة اقتصادية بعد الحرب العالمية الثانية من خلال مشروع مارشال لإعادة بناء الاقتصاديات الأوروبية، فإن المساعدات الصينية في قلب معركة فيروس كورونا سيكون لها تأثير كبير على الساحة الدولية بداية من العقد الثالث لهذا القرن، وعلى وزن الصين مستقبلا كقوة بديلة للولايات المتحدة على المدى المنظور، لكن واشنطن حتما لن تستسلم للصين بسهولة.
 
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أنه "بات معروفا للجميع أن أعراض فيروس كورونا الشائعة هي الحمى والسعال وضيق التنفس، ثم ظهرت قبل أيام تقارير تحدثت عن أعراض جديدة مثل فقدان حاستي الشم والتذوق، فقد أضيفت إلى هذه الأعراض أخيرا مجموعة جديدة تضرب الجهاز العصبي، ولا سيما الدماغ"، مشيرة إلى أنه "من بين الأعراض الجديدة لكورونا، الاضطرابات العصبية والسكتات والنوبات الدماغية وهذه الأعراض ظهرت على مجموعة صغيرة من مرضى الفيروس".
ولفتت الصحيفة الى أن "أطباء الأعصاب حول العالم يعتقدون أن هناك مجموعة فرعية صغيرة من مرضى كورونا باتوا يعانون اعتلالات في الدماغ"، مبينة ان "رجلا يبلغ من العمر 74 عاما، وصل إلى مستشفى في ولاية فلوريدا وكان يعاني الحمى والسعال، وذلك في مطلع مارس الماضي.
وأظهر فحص الأشعة السينية أن المريض يعاني الالتهاب الرئوي الحاد، لكن الأطباء لم يروا حاجة في احتجازه بالمستشفى وأمروه بالعودة إلى منزله. وفي اليوم التالي اعتلت صحته وارتفعت درجة حرارته بشدة، فأعاده أفراد عائلته إلى المستشفى، وهناك كان يعاني ضيقا في التنفس ولم يعد قادرا على نطق اسمه أو شرح ما حدثه معه".
وأوضحت الصحيفة أن "الرجل فقد القدرة على الكلام، وكان يعاني أعراض مرض باركنسنون (الشلل الرعاش) ويحرك أطرافه بشكل متشنج، وبعدما اشتبه الأطباء بإصابته بفيروس كورونا، جرى إخضاعه لفحص أكد الأمر"، لافتة إلى أنه "من هنا ربط الأطباء بين الفيروس وأعراض اضطراب الجهاز العصبي، التي باتت واضحة للغاية على الرجل المسن".
وكشفت أنه "قبل يومين، أبلغ الأطباء في ولاية ميتشيغان عن حالة مثيرة للقلق، لعاملة في قطاع الطيران في أواخر الخمسينيات من عمرها. وقال الأطباء إنها تعاني اضطرابات عصبية وتشكو صداعا حادا، وبالكاد استطاعت نطق اسمها وكلمات قليلة أخرى، وقلت نسبة استجابتها للمؤثرات الخارجية مع مرور الوقت. وبعدما أجرى الأطباء مسحا لدماغها تبين وجود تورم غير طبيعي والتهابات في مناطق عدة به، وفي بعض المناطق ماتت خلايا دماغية. وتوصل الأطباء إلى أن المريضة تعاني التهاب الدماغ الناخر الحاد، وهو التهاب ينجم عن إصابة الجسم بفيروس، ويعتبر واحدا من المضاعفات النادرة للإنفلونزا والالتهابات الفيروسية الأخرى".
 
وبحسب صحيفة «نيويورك تايمز»، فإنه رغم أن الحمى والسعال وصعوبة التنفس هي الأعراض الأساسية للإصابة بـ«كورونا»، فإن بعض المرضى يُظهرون تغيراً في الحالة العقلية أو اعتلالاً وخللاً وظيفياً في الدماغ.

وأشار الأطباء إلى أن هذا العرض الجديد ينضم إلى مجموعة من الأعراض الأخرى غير العادية للإصابة بـ«كورونا»، مثل ضعف حاستي الشم والتذوق والإصابة بأمراض القلب.

 


- test kits لأكثر من 100 شركة حاصلة علي علامة ce كتلبية لمعايير الجودة والسلامة للبيع بالسوق الأوروبية المشتركة .

- أكثر من 64 من منتجين الصينين لأجهزة التشخيص المختبري أخذوا تراخيص في أسيا الوسطي وأفريقيا وجنوب شرق أسيا .

- إدارة المنتجات الطبية الصينية NMPA حتي 17 مارس ماوافقت عليه من مجموعة أدوات للفحص الحمض النووي وصل إلي 11 و 8 كان للغلوبولينات المناعية وبطبيعة الحال من أمس كان لكي تقوم بالتصدير علي الحصول علي موافقة NMPA أولا بالبيع بالسوق المحلي ومن ثم تثبت أن منتجاتك للجمارك أنها تلبي معايير الجودة لدي الدولة التي تنوي بيع المنتجات لها .



- RT-PCR kits من مجموعة BGI الذي بحلول 22 مارس ما تم إنتاجه منها كان بقدرة علي إختبار 4.72 مليون عينة والتي حصلت علي ترخيص NMPA في 26 يناير للبيع بالسوق المحلي وفي 26 فبراير علي علامة CE كتلبية لمعايير الجودة والسلامة للسوق الأوروبية المشتركة وعلي ترخيص إستخدام الطوارئ من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA في 27 مارس وفي 1 أبريل حصل علي موافقة وكالة الأدوية والأجهزة الطبية PMDA اليابانية ومنظمة الصحة العالمية WHO علي أية حالة وهو يستخدم في أكثر من 70 دولة من ضمنهم طبعا الإمارات فيذكر أن سبق وتعاونت مجموعة BGI والمجموعة 42 بأبوظبي علي إنشاء مختبر وتشغيله في 14 يوم بمدينة مصدر لإكتشاف فيروس SARS-CoV-2 المسبب لمرض كوفيد-19 بقدرة علي إجراء عشرات الالاف من الإختبارات PCR يوميا لتغطية متطلبات الإمارات العربية المتحدة وهو المختبر الأول الذي يتم تشغيله خارج الصين بهذه القدرة وبتقدم أيضا مجموعة BGI ال PMseq metagenomics sequencing kits لإكتشاف تسلسلات الفيروسات لتحديد وتشخيص فيروس كورونا المستجد وغيره من فيروسات كورونا ومجموعة MGI التابعة لها بتقدم كذلك منصة التسلسل DNBSEQ-T7 التي تكمل عملية الكشف عن الفيروسات كورونا من إستخراج العينة للتشخيص في 20 ساعة بقدرة علي معالجة 50 إلي 200 عينة لكل عملية تشغيل وبتقدم لكل عينة 100 ميغابايت من البيانات مما يضمن دقة عالية للكشف عن الفيروسات وتوفير معلومات عن الطفرات ويذكر أن مجموعة BGI في مختبراتها أجرت أكثر من 560 ألف إختبار بالصين بما في ذلك 310 ألف بمدينة شينزين بمقاطعة قوانغدونغ .

- test kits ماتم إنتاجه من شركة Sansure Biotech وصل إلي 500 ألف باليوم وهذه الشركة قامت بتوزيع منتجاتها علي 40 دولة بما في السويد وسيراليون وكينيا وأثيوبيا والتي يذكر أنها أصبحت متاحة تجاريا في الولايات المتحدة في 16 مارس .

- تمتلك Wang's company ال PCR fluorescence probing kits لإكتشاف فيروس كورونا المستجد والذي حصل علي علامة ce في أواخر مارس ويذكر أن تم تطوير أداة إستخراج عينات جسيمات الهباء الجوي في الجهاز التنفسي السفلي ليحل مشكلتين حيث الحمل الفيروسي المنخفض أو إنخفاض الفيروس في عينات مسحة الحلق وكذلك لكونها بترفع خطر تعرض الطاقم للعدوي .

- شركة Genetron Holdings تبرعت لمستشفي Huoshenshan الذي يخضع لإدارة جيش التحرير الشعبي بمنصة التسلسل Genetron S5 التي تبلغ قيمتها 430 ألف دولار وهذه المنصة يمكنها إجراء اختبارات جزيئية دقيقة للعينات السريرية للحصول على بيانات جينومية للمساعدة في مراقبة طفرات الفيروس وصياغة تدابير وقائية وتطوير kits والعلاجات واللقاحات .


 
التعديل الأخير:
شهادة من الصفوف الاماميه, بطل مصري رقم 2 ?


بغض النظر عن رأيه سواء صحيح او غلط
لاكن الاختلاف سمه بشريه
وعندما تتحدث عن دوله فيها ما يزيد عن 100 مليون فاختلاف البعض هنا امر جد منطقى
البشر اختلفوا على ربنا افن يختلفوا على اجراءات بشريه
الغير المنطقى ان نكون كالقطيع
ثانيا ان تقضى وقتك كاملا فى البحث عن فيديو هنا او هناك هو امر يدل على اضمحلال فكرى ونفسى مزمن
وهذا ان دل يدل على لماذا تعتمد المملكه على عدد كبير من الوافدين فى قطاعات الصحه او غيرها
حقيقة انا اعذرهم جدا ما يصرفونه من اموال يذهب سدى
لو فتحوا به محلات بقاله افيد
 
مِو عارف وش دخل هذي الإجراءات مع كورونا !!

اذا كان تعقيم للنظافة بشكل عام لكن لو كان لمحاربة كورونا ما اعتقد لها اَي داعي

التعقيم كان ل الاحياء اللتي تم اغلاقها مسبقن في مكه ل وجود حالات ايجابيه ل وافدين وايضاً مواطنين ، والتعقيم مرتين ف اليوم ، صباح وايضاً ليل امس ذكرت ان فيه لجان مخصصه لهالاحياء اللي في مكه هي ل حصر الحالات وايضاً تعقيم الاحياء بشكل مكثف ليس حتى قصراً في احياء مكه المغلقه ، ايضاً الاحياء الموجوده في المدينه اللي اعلن عنها سابقاً وتم اغلاقها احترازياً ..
 
تصدق بالله مافى اعبط منك
هو انت كل الناس عندك هبل وعبط وانت الى واخد دكتوراه فى تصنيف الناس
بلامس رجل الاعمال الاردنى واليوم زاهى حواس
وفى الاخر تلاقي الواحد ميسويش تعريفه مصديه
يا رجال انا مش عبيط
والحمدلله اعرف قيمة نفسي جيدا
رجل الاعمال الاردني ابو غزالة ما يفهم وهو اساسا محاسب ولا يفهم بالاقتصاد اصلا.
زاهي حواس هذا رأيي فيه واذا ما اعجبك انت حر.
بعد عيب عليك الكلام اللي تقوله عني هذا.
انا الحمدلله متعلم في افضل جامعات العالم ويا ربي لك الحمد ربي مكرمني وعندي خير.
يعني لو زاهي حواس مش مصري ما كنت تقول الكلام هذا
استهدي بالله
 
وزد على ذلك , المفروض يكون فيه مركز ابحاث خليجي لأبحاث الامراض والاوبئة وايجاد لقاحات , الى متى واحنا تحت رحمة الشركات الاجنبية ونعتمد عليهم في ايجاد اللقاحات ؟ , المال موجود والعقول موجودة حتى لو تطلب الامر انك تستقطب عقول من الخارج ماعندك اي مشكلة تذكر.

المركز السعودي موجود... مركز سعودي و هو مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية

1585825305578.png


و انتج لقاح لكورونا الشرق الأوسط (ميرس ) وهو في مراحل التجارب السريرية بتعاون واسع مع المراكز العالمية

و هذا هو الدكتور / نايف الحربي العامل على تطوير اللقاح



 
يا رجال انا مش عبيط
والحمدلله اعرف قيمة نفسي جيدا
رجل الاعمال الاردني ابو غزالة ما يفهم وهو اساسا محاسب ولا يفهم بالاقتصاد اصلا.
زاهي حواس هذا رأيي فيه واذا ما اعجبك انت حر.
بعد عيب عليك الكلام اللي تقوله عني هذا.
انا الحمدلله متعلم في افضل جامعات العالم ويا ربي لك الحمد ربي مكرمني وعندي خير.
يعني لو زاهي حواس مش مصري ما كنت تقول الكلام هذا
استهدي بالله
والله انا هقوله على اى حد
ولو انت متعلم فعلا فلم تكن لتقول هذا الكلام
العلم يسموا بالاخلاق والا يحط منها
سلام
 
عودة
أعلى